5
2017
( - فبراير
381
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
المحتويات
8
9
أخبار الجمعية
كتبتوجدانالعقاب
إدارة الجمعية الكويتية لحماية البيئة
س ا
�
س مجل
�
رئي
إدارة الجمعية الكويتية لحماية البيئة
سا
�
ضاء مجل
�
أع
بعدزيارة ا
أواخر
أمير البلاد - حفظه الله- فيا
ضمو ا
�
ضاحبال
�
ضانية
�
إن
لقائدال
ضطة الجمعية وتقدم احتياجها
�
أن
ضرم لطلاعه علىا
�
ضهر يناير المن
�
ضطتهمونجاحهم.
�
أن
ضاء وا
�
أع
ضتقرار ال
�
ضما
�
خطيا لمقر ي
ضيخ
�
أمير البلاد ال
ضمو ا
�
ضاحبال
�
ضامية من
�
ضالة
�
تلقتالجمعية ر
إنجازاتالتيحققتها
بال
ً
ضيدا
�
ضباحم
�
أحمدالجابر ال
ضباحال
�
ضرمة،
�
أربعة عقود المن
الجمعية الكويتية لحماية البيئة علىمدىال
ضالحالمحافظة على
�
ضبفي
�
ضبابالتطوعية التيت
�
بجهود ال
ً
ضيدا
�
وم
ضموه- حفظه اللهورعاه- التوفيقوالنجاح.
�
البيئة الكويتية، وقدتمنى
ضكره لمجموعة الهدايا المقدمة
�
ضمو الوالدالقائدعن
�
أعرب
وقدا
ضرق
�
ضتالجانبالم
�
أنها عك
ضفها با
�
ضموه منالجمعية والتيو
�
ل
ضع
�
ضوىتوثيقمتوا
�
ضطة الجمعية، وتلكالهدايا لمتكن
�
أن
منا
ضطة المتميزة وقدكانتعلىالنحو التالي:
�
أن
سال
�
لبع
ضمكة الزبيديالذهبية.
�
- درع
1
- لوحة تعريفية لطيور الكويت.
2
- لوحة تعريفية لنباتاتالكويت.
3
ضخة فاخرة منالدليلالحقليلطيور الكويت.
�
- ن
4
أعداد
ضعمنا
�
ضندوقمتوا
� -
5
إخلاء.
ضية ال
�
ضمنق
�
ضمنها العدد الذييت
�
مميزة منمجلة البيئة من
ضاء مركز
�
إن
ضمحبا
�
أنيكونالمقر ي
ضباحا
�
أحمدال
ضباحال
�
ضيخ
�
أمير ال
ضمو ال
�
ضمنالطلبالخطيللجميعة والمقدم ل
�
وقدت
أولمننوعه، حيث
ضيكونال
�
أنهذا المركز
ضة، وا
�
ضموه خا
�
ضورة تليقبرعاية
�
أنيكونب
أحمدللتدريبالبيئي) فيه وا
ضباحال
�(
س، وكذلكيوفر التدريبالميداني
�
إنه يتميز بتوفير التدريبالحقليللمتدربينمنالموظفينفيالقطاع الحكوميوالخا
ا
ضاء الجمعية الميدانية فيمجالتمختلفة ومواقعكثيرة،
�
أع
ضتغلالخبرة ا
�
لطلبة الجامعة والتطبيقي، منخلالا
ضاريحعن
�
إمكانه توفير الت
إنالمركز با
للتعاوناللامحدود معجهاتحكومية عديدة فا
ً
ونظرا
ضاحة
�
ضينمما يوفر م
�
إلمنقبلالمخت
ضمحلدخولها ا
�
طريقهذا التعاونلدخولمواقعلي
إذ تلتزم التدريبالنظريفقط.
تدريبية لتوفرها مراكز التدريبالمعتادة ا
ضير
�
ضباحعنكثبمنخلالمتابعة
�
أحمدال
ضباحال
�
ضيخ
�
أمير البلاد ال
ضمو ا
�
ضرنا متابعة واهتمام مكتب
�
وقد
ضيخعبدالله
�
سالوزراء الموقر معاليال
�
ضئونمجل
�
إلىوزير الدولة ل
أميريا
ضلاتالتيحولتمنالديوانال
�
المرا
ضها علىاللجانالمعنية.
�
سالوزراء لعر
�
أمانة مجل
إلىا
ضباحالذيلميتوانىبتحويلالطلبا
�
المباركال
ضتمرارية العمل
�
ضمنا
�
ضولعلىمقر دائمللجمعية ي
�
أملالح
والجمعية الكويتية لحماية البيئة علىا
ضانالجهود في
�
ضبة لحت
�
سبالبيئة المنا
�
ضة تتلخ
�
أنالتطوع يحتاجرعاية خا
ضة وا
�
التطوعيفيها، خا
ضكر
�
ضرفة تقدم للمتطوع ال
�
ضورة م
�
ستلكالجهود ب
�
ضتقبالالجمهور ليتمعر
�
ضطة وا
�
أن
ضعللا
�
مكانيت
ضجيعالمحركلمزيدمنالعطاء.
�
ضتحقه والذيبطبيعة الحاليقدم له الت
�
والتقدير الذيي
أمير
�
سانية
�
إن
ل
�
سامية لقائد
�
سالة
�
ر
لبيئة
�
لكويتية لحماية
�
لبلاد للجمعية
�
سموه كتاب «الدليل الحقليلطيور الكويت»
�
أمين عام الجمعية جنان بهزاد تقدم ل
ا
ذهبية
ً
أمير درعا
سمو ال
�
س الجمعية وجدان العقابتقدم ل
�
رئي
2017
( - فبراير
381
العدد )
الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة
البيئة
2017
( - فبراير
381
العدد )
الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة
البيئة
28
29
2017
( - فبراير
381
العدد )
الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة
البيئة
2017
( - فبراير
381
العدد )
الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة
البيئة
أخبار الجمعية
قضيةبيئية
ستوياته؟!
�
التلوثالبيئي.. من يقفوراءهوما هيم
كتب- د.عليالتركي:
ضو الجمعية الكويتية لحماية البيئة
�
ع
أكيد
�
لت
�
هو التلوثالبيئي؟ ب
�
م
هية
�
سه عنم
�
ننف
�
س
�
إن
ألكلا
�
س
�
ي
هية البيئة :
�
أو تعريفه، م
التلوثا
إلي
ضيطالذييرقيا
�
فالتعريفالب
ضيء غير
�
كون ال
“
أيفرد منا
ذهن ا
نظيفوالذيينجم عنه بعد ذلك
ضان بل
�
إن
ضحية لل
�
ضاكل
�
ضرار وم
�
أ
ا
أكمله ولكن
وللكائناتالحية ، والعالم با
أكثر
ضكل ا
�
إذا نظرنا لمفهوم التلوثب
ا
أن التلوثالبيئي:
علمية ودقة:نجد ا
إحداثتغير فيالبيئة التيتحيط
هو ا
“
ضطته
�
أن
ضان وا
�
إن
بالكائناتالحية بفعل ال
ض الموارد
�
إليظهور بع
ؤديا
اليومية مما يو
ض
�
التيل تتلءم مع المكان الذييعي
.
”
إلياختلله
ؤديا
فيه الكائن الحيويو
ضكل
�
ضان هو الذييتحكم ب
�
إن
وال
التنوع
(
- اختلل التنوع البيولوجي
3
ض مظاهر
�
ض بع
�
وانقرا
)
البيولوجي
الحياة النباتية والحيوانية.
أوزون .
آكل طبقة ال
- تا
4
ض الحراري.
�
- ظاهرة الحتبا
5
ضحر وفقر
�
- ظاهرة الت
6
التربة الزراعية .
ض المجال الجويللمطارات
�
- تعر
7
ؤدىعلى
للتلوثالجوي، مما يو
أفقية
ؤية ال
ض مجال الرو
�
خف
ضية كلما زاد محتوى
�
أ
والرا
ضيمات
�
أتربة والج
الرياح من ال
ضارة .
�
العالقة والغازاتال
ضتقرار
�
- النقلباتالحرارية وعدم ا
8
ضتاء
�
ضل ال
�
أثناء ف
ضة ا
�
المناخ ، وخا
ضاعاتالليل يزيد تركيز
�
أثناء
أو ا
ا
ضر الثقيلة فيالهواء من الكروم
�
العنا
ض والنيكل .
�
ضا
�
والكادميوم والر
آثار ، فالتركيزات
ضرر بال
�
إلحاق ال
- ا
9
ض
�
ضا
�
ضيد الر
�
أكا
العالية من ا
ألوان
آكل ا
والكبريتتعمل علىتا
ضنين وذلك
�
آلفال
آثار علىمدار ا
ال
ضيد علىالتفاعل
�
أكا
لقدرة تلكال
ألوان . ومن
مع مكوناتتلكال
أثير
أخرىفقد تختلطتحتتا
ناحية ا
الظروفالمناخية بقطراتالندى
ضاعد
�
ضية مما ي
�
إلىالحم
فتتحول ا
ضيوم كما
�
آكل كربوناتالكال
علىتا
ضيوم المكونة
�
حدثمع كربوناتالكال
إما
ضيفيجعل هذه الملوثاتا
�
ضا
�
أ
ا
إليموارد
أو تحويلها ا
ا
ً
نافعا
ً
موردا
لذلك:
ً
ضربمثل
�
ضارة ولن
�
ضلتالبيولوجية للحيوانات
�
أن الف
نجد ا
ضتخدامها
�
إذا تم ا
ا
ً
نافعا
ً
ضكل موردا
�
ت
إذا
إما ا
ضباتللتربة الزراعية ، ا
�
مخ
ضارفالمياه
�
ض منها فيم
�
تم التخل
أوبئة ،
ض وال
�
أمرا
ضار ال
�
إليانت
ؤديا
ضتو
�
ضادي
�
ضاطالقت
�
ضاركنواتج الن
�
حيثت
ضخم فيعمليات
�
ضيد
�
ضان بر
�
إن
لل
ضة في
�
التلوثالبيئيالتيل تظل حبي
أن
أو ظهرتفيه ، ل
أتا
ضا
�
إطار المكان ن
ا
الملوثاتتتحركعبر طبقاتالغلف
أو
الجويدون اعتبار لحدود جغرافية ا
ضية .
�
أر
ضتوىالكرة ال
�
ضية علىم
�
ضيا
�
أخرىيلعب
ضنيع من ناحية ا
�
أن الت
كما ا
ضاط
�
ل يقل عن دور نواتج الن
ً
دورا
ضحية
�
ضاديفيتحويل البيئة ال
�
القت
آثار
ضة من ال
�
ضل
�
ضارة وظهور
�
إلىبيئة
ا
ضادية والتغيرات
�
الجتماعية والقت
فيكافة نواحيالبيئة من هواء
ضواء القريبة
�
أنها وبحيرات
وتربة وا
أو البعيدة .
ضادر التلوثا
�
من م
سببوراء تلوثالبيئة ؟!
�
منال
سي
�
سببالرئي
�
نهو ال
�
س
�
إن
ال
إحداثعملية
سيفيا
��
س
�
أ
وال
التلوثفيالبيئة وظهور جميع
سوف
�
المختلفة و
�
أنواعه
�
تب
�
الملوث
لي:
�
عليالنحو الت
�
نمثله
ضناعي-
�
ضع ال
�
التو
=
ضان
�
إن
ال
ضتخدام
�
ضوء ا
� -
التقدم التكنولوجي
ضكاني.
�
الموارد - النفجار ال
ضان هو الذييخترع
�
إن
- فال
ضنع
�
- هو الذيي
ضتخدم
�
- هو الذيي
ضكان
�
ضيلل
�
ضا
�
أ
- وهو المكون ال
سرار التلوث
�
أ
ا
ضاكل البيئية المختلفة
�
- ظهور الم
1
ضكاني.
�
ضمنها النفجار ال
�
ومن
ضية .
�
أمطار الحم
ظهور ال
–
2
ن
�
س
�
إن
سئال
�
سر التيي
��
أكثر العن
ر ، منا
�
للخير والثم
ً
سدرا
�
إنالتربة التيتعتبر م
پ ا
سدر الغذاء
�
فهيم
�
أهميته
ليدركمدىا
�
عليه
ٍ
س
��
فيهذه البيئة.فهو ق
�
ستخدامه
�
ا
پ
�
له له
�
إهم
إدراكلهذه الحقيقة وا
ئلته ، وينتجعنعدم الوعيوال
�
سيله ولع
��
س
�
أ
ال
ح
�
إليه بعدم ارتي
سعندالنظر ا
�
ن، حيثيح
�
س
�
إن
أيمنظر تقععليه عينال
سويه ل
�
سرى: هو ت
�
پ التلوثالب
سيء
�
لية لكل
�
سورة الجم
�
ء ال
�
أو اختف
أنواع انعدام التذوقالفني، ا
منا
ً
�
أنه نوع
�
ب
ً
�
س
�
أي
سفه ا
�
و
�
سي، ويمكنن
�
نف
إلخپ
ريخية ...ا
�
نيت
�
أو مب
ثيلا
�
أو تم
سفة ا
�
أر
أو ا
تا
�
إليطرق
أبنية ا
منا
�
يحيطبن
تالتلوث
�
ستوي
�
م
سموح
�
منغير الم
�
نهن
�
س
�
إن
ل
�
هله ، ف
�
سحتج
�
ته ولي
�
حقيقييهدد حي
بقمنالتلوثغير الخطر.
�
س
�
سمعهذا التلوثمثلالنوع ال
�
ي
�
له التع
ج- التلوثالمدمر:
ل
�
سك
�
أ
فة ا
�
سىعلىك
�
ويق
ً
�
نمع
�
س
�
إن
ر للبيئة ولل
�
هو التلوثالذييحدثفيه انهي
ن- حتىمجرد
�
س
�
إن
سة لل
�
أيفر
ء ا
�
إعط
أنه يدمر بدونا
أيا
التوازنالبيئي، ا
لتطور التكنولوجي
�
سلب
�
مت
ً
�
س
�
أي
التفكير فيتقديمحلول- للتدخل، ونجده ا
عية والنووية
�
سع
�
إ
تال
�
ط
�
س
�
بعديوم منالن
ً
�
أنه يبدع فيه يوم
نا
�
س
�
إن
الذييظنال
سلحمعهذا
�
إ
جال
�
. ويحت
“
سرنوبل
�
ت
“
علالنووي
�
دثة المف
�
لح
�
، وخير مث
ليف، وليقف
�
هظة التك
�
تب
�
سلحونفق
�
إ
سنواتطويلة لل
�
النمطالتلوثي
سر علىالمدىالطويلپ
�
لمنالب
�
أجي
أثر به ا
�
تت
�
إنم
أمر عندهذا الحدوا
ال
أ- التلوثغير الخطر:
ا
منه
�
نفيه
�
أيمك
سية وليخلو ا
�
أر
سطحالكرة ال
�
سر فوق
�
هو المنت
س
�
ي
�
أنيتع
ستطيعا
�
أننطلقعليه التلوثالمقبولالذيي
كلية ، ويمكنا
أنه ليخل
ا
�
طر كم
�
أو المخ
سرر ا
�
سلل
�
أنيتعر
سبدونا
�
سخ
�
معه ال
سر هذا التوازن.
��
لتوازنالبيئيوفيالحركة التوافقية بينعن
�
ب
ب- التلوثالخطر:
نوعلىالبيئة
�
س
�
إن
ؤثر علىال
سلبية تو
�
ر
�
آث
وهو التلوثالذييظهر له ا
�
سة فيم
��
، وخ
“
التلوثالحرج
“
أننطلقعليه
ويمكنا
�
سفيه
�
التييعي
سرورة
�
له . وخطورته تكمنفي
�
سك
�
أ
فة ا
�
عيبك
�
سن
�
طال
�
س
�
لن
�
يرتبطب
نمنوجود خطر
�
س
�
إن
سريعة التيتحمىال
�
ئية ال
�
إجراءاتالوق
ذ ال
�
اتخ
لعدد
�
لقاء
ستقبل
�
لطريق لم
�
خارطة
لمتجددة
�
لطاقة
�
سية بيئية
�
ق
لجمعية
�
أخبار
�
معرفة بيئية
38
39
أخبار الجمعية
لقاء العدد
ستفادة دولة الكويتمن
�
ما مدىا
أبحاثالتيقام بها
ساتوال
�
الدرا
سية؟.
�
أر
ألغام ال
المعهدفيمجالال
ؤتمرت
�
نظم المعهد العديد من الم
أول:
ا
ألغام والذخائر،
ل ال
�
ش العمل ح
�
وور
أثير البيئي
التا
“
شة عمل
�
كان منها ور
اد المتفجرة
�
شية والم
�
أر
ألغام ال
لل
خلل الفترة من
”
فيالعالم العربي
وقام بتنظيم
2013
شمبر
�
دي
12–10
أبحاث
يتلل
�
شة كل من معهد الك
�
ر
�
ال
يتية
�
العلمية ونقطة الرتباطالك
شاريع البيئة ومركز جنيفالدولي
�
لم
شانية
�
إن
ش ال
�
أغرا
ألغام لل
إزالة ال
ل
شة كما يلى:
�
ر
�
أهدافال
. كانتا
اد
�
شية والم
�
أر
ألغام ال
أثير ال
شة تا
�
مناق
•
على
)
من مخلفاتالحرب
(
المتفجرة
شررة.
�
البيئة والمجتمعاتالمحلية المت
عيفيما يتعلق
�
ىال
�
شت
�
رفع م
•
ً
شررا
�
لحق
ُ
اد الخطرة التيقد ت
�
بالم
شان.
�
إن
شحة ال
�
بالبيئة و
ً
محتمل
بل حماية البيئة
ُ
ش
�
شة
�
مناق
•
ألغام.
إزالة ال
أثناء عملياتا
ا
شياتوالمبادئ
��
تقديم الت
•
ألغام
جيهية لبرامج مكافحة ال
�
الت
آثار البيئية، وذلك
طنية عن ال
�
ال
أخذها بعين العتبار عند تخطيط
ل
ألغام.
إزالة ال
وتنفيذ عملياتا
اجه
�
شة التحدياتالتيقد ت
�
درا
•
ألغام فيبرامج
أعمال المتعلقة بال
ال
الدول الناطقة باللغة العربية
قام المعهد
2002
فيالعام
ثانيا:
يت
�
شحة بدولة الك
�
شيق مع وزارة ال
�
بالتن
ألغام
شحايا ال
�
باعداد قاعدة بياناتعن
شكريين من واقع
�
من المدنيين والع
يت.
�
شفياتبدولة الك
�
شت
�
بياناتالم
قام
2000
ن عام
�
ش
�
فيغ
ثالثا:
أبحاثالعلمية
يتلل
�
معهد الك
شيق مع وزارة الدفاع بدولة
�
بالتن
رة
�
شاء قاعدة بياناتمتط
�
يت بان
�
الك
ألغام
ألغام المنزرعة وال
عن اعداد ال
التىازيلتوما تم تخزينه وما تم
تدميره من الغام فيمكانه .
شدر مركز
�
ا
1998
فيالعام
رابعا:
يتية
�
شاتالك
�
ثوالدرا
�
البح
أبحاث
يتلل
�
شتراكمع معهد الك
�
بال
ألغام
ال
“
ان
�
شاملبعن
�
العلمية مرجعا
–
يتية
�
شية وتدمير البيئة الك
�
أر
ال
وقد
”
إحديجرائم العدوان العراقي
ا
ش جزء من هذا المرجع عن
�
ش
�
خ
شار الغام بها.
�
المناطق المحتمل انت
شر المعهد العديد من
�
ن
سا:
�
خام
ألغام
ل ال
�
أوراق العلمية عن حق
ال
يت
�
وتاثيراتها البيئية بدولة الك
سيدعمر
�
سميرة احمدال
� /
الدكتورة
أبحاث
المدير العام لمعهدالكويتلل
سجلت
�
أخيرة
آونة ال
فيال
–
العلمية
سبب
�
سابة ووفاة ب
�
عدة حالتا
سباب
�
أ
ألغام بالكويت، ما هىال
ال
والظروفالبيئية وراء ذلك؟
شاد
�
عيها الم
�
شية بن
�
أر
ألغام ال
ال
أدواتقتالية
أفراد وللدباباتهيا
لل
اتالعراقية
�
شتخدمتها الق
�
فتاكة ا
مة دفاعية متكاملة
�
إقامة منظ
ل
شكيلتها
�
بهدفحماية وحداتها وت
قع
�
م المت
�
يتمن الهج
�
القتالية بالك
اء من
�
ش
�
اتالتحالفالدولي
�
لق
أنزال
ا
(
شرق ناحية الخليج العربي
�
ال
ب
�
أو من الجن
ا
)
ً
لة بحرا
�
اتمحم
�
ق
دية
�
شع
�
ناحية المملكة العربية ال
)
اتالبرية للدول المتحالفة
�
الق
(
يتلم
�
م للجميع ان الك
�
معل
�
وكما ه
أثناء
ال تاريخها، وا
�
ألغام ط
تعرفال
ش
�
شط
�
اغ
(
يت
�
احتلل دولة الك
ات
�
زرعتالق
)
1991
فبراير
1990
-
شي
�
أر
ن لغم ا
�
ملي
2
العراقية قرابة
يت،وغطتتلك
�
احل الك
�
ش
�
شحراء و
�
ب
شمل
�
ألغام كافة النظم البيئية التىت
ال
شاتوالتلل والحافات
�
أودية والمنخف
ال
ل
�
شه
�
شخرية والكثبان الرملية وال
�
ال
اطيوالجزر
�
ش
�
شبخاتوال
�
ية وال
�
ش
�
الح
شنية التيتكبدتها
�
د الم
�
ورغم الجه
شي
�
أرا
يتلتطهير ال
�
دولة الك
ألغام وغيرها
يتية من ال
�
احل الك
�
ش
�
وال
إل ان هناك
من مخلفاتالحروب، ا
ألغام مختبئة
شتهان بها من ال
�
أعداد ل ي
ا
شحاياها من
�
أنظار تترقب
عن ال
شجل
�
أبرياء، وحتىهذه اللحظة ت
ال
ألغام والذخائر
شابة بال
�
حالتا
فرة
�
شالميوال
�
بمناطق متفرقة منها ال
أخرى
اقع ا
�
شبية وكبد وم
�
ش ال
�
ورا
دية،
�
شع
�
ال
–
يتية
�
قربالحدود الك
ألغام
ويعزيذلكالىالكثافة العالية لل
لم
�
يتعلىنح
�
التيزرعتفيالك
أي
شبق له مثيل فيالعالم وفقا لرا
�
ي
ع
�
إلىالتن
الخبراء العالميين، وكذلكا
الكبير فيهذه الفخاخ القاتلة، حيث
شكيلة
�
شع ت
�
أو
يتا
�
شجلتفيالك
�
ألغام فيمكان واحد، كما ان
من ال
شف
�
ا
�
طبيعة البيئة البرية حيثالع
ل الفجائية
�
شي
�
الرملية والغبارية وال
شكلة باختفاء
�
شاعد علىتفاقم الم
�
ت
فالمناطق الرطبة
�
ألغام فيج
ال
ن الكثبان الرملية وانتقالها
�
وفيبط
ل.
�
شي
�
شلية اثناء ال
�
أ
اقعها ال
�
من م
سيدعمر
�
سميرة احمدال
� /
الدكتورة
أبحاث
المدير العام لمعهدالكويتلل
ألغام والمـــــــواد المتفجرة
أثير بيئي لل
سميرة عمر: تا
�.
د
سو
�
أبحاثالعلمية، وع
سيدعمر، مدير عام معهدالكويتلل
�
أحمدال
سميرة ا
�
فيلقاء للدكتورة
سرق
�
لجنة حماية الحياة الفطرية بالجمعية الكويتية لحماية البيئة، معمحطة تلفزيونال
سفة
�
ألغام والمواد المتفجرة فيالعالمالعربي، كا
أثير البيئيلل
بينتالتا
MBC
سط
�
أو
ال
سية.
�
أر
ألغام ال
سفعنال
�
عنجهود المعهدودولة الكويتفيمجالمعالجة والك
أيالخبراء العالميين،
سبقله مثيلفيالعالموفقا لرا
�
ألغام التيزرعتفيالكويتعلىنحو لمي
پ الكثافة العالية لل
ألغام فيمكانواحد،
سكيلة منال
�
سعت
�
أو
سجلتفيالكويتا
�
إلىالتنوع الكبير فيهذه الفخاخالقاتلة، حيث
وكذلكا
سكلة باختفاء
�
ساعدعلىتفاقمالم
�
سيولالفجائية ت
�
سفالرملية والغبارية وال
�
كما انطبيعة البيئة البرية حيثالعوا
سيولپ
�
سلية اثناء ال
�
أ
ألغام فيجوفالمناطقالرطبة وفيبطونالكثبانالرملية وانتقالها منمواقعها ال
ال
أعداد ل
پ هناكا
ستهانبها من
�
ي
ألغام مختبئة
ال
أنظار تترقب
عنال
سحاياها من
�
أبرياء، وحتى
ال
هذه اللحظة
سجلحالت
�
ت
ألغام
سابة بال
�
ا
والذخائر بمناطق
متفرقة منها
سالميوالوفرة
�
ال
سبية وكبد
�
سال
�
ورا
أخرىقرب
ومواقعا
الحدود الكويتية
سعودية پ
�
ال
–
سيدعمر
�
أحمدال
سميرة ا
� .
د
أبحاثالعلمية،
يتلل
�
مدير عام معهد الك
لجنة حماية الحياة الفطرية
�
ش
�
وع
يتية لحماية البيئة
�
بالجمعية الك
2017
( - فبراير
381
العدد )
الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة
البيئة
2017
( - فبراير
381
العدد )
الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة
البيئة
ؤون البيئة
�
ش
�
شهرية تعنى ب
�
مجلة
2017
شـنة
�
ال
فبراير
العدد
381 36
يتية لحماية البيئة
�
س الجمعية الك
�
شي
�
أ
ن لتا
�
أربع
الذكرى الثالثة وال
21
2017
( - فبراير
381
العدد )
الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة
البيئة
أخبار الجمعية
معفةبيئية
مفهوم البيئة بين
ضوعي
�
الذاتي والمو
مر مفهوم البيئة بمراحل عدة
تراوحتفيها المفاهيم البيئية
أو
ضحكنا اليوم ا
�
أن ي
بين ما يمكن ا
ضة، فلقد
�
أو الده
ضيبنا بالعجبا
�
ي
أن
ضان حين اعتقد ا
�
إن
أتىعلىال
ا
الحفاظعلىنظافة بيئته هينظافة
ضر فقط، لذا فعليه
�
محيطه المبا
آدمية
ضلاته ال
�
ص من ف
�
أن يتخل
ا
أو البحار، ولقد
أنهار ا
رميا فيال
إليه
ضافعودتها ا
�
أمر اكت
ضتلزم ا
�
ا
من الزمان.
ً
أخرىردحا
مرة ا
ضر في
�
أن جميع العنا
فلقد تبين له ا
أنه لكل
الطبيعة تدور فيحلقات، بل ا
ص
�
أر
ضر المكونة للا
�
ضر من العنا
�
عن
ضتمرة طالما
�
دورة يدورها، والحياة م
ضط
�
ضجام وتو
�
كانتالدورة فيان
ضلبيات
�
غلب
ُ
ضطناعية ت
�
أعمال ا
دون ا
ضتطيع الدورة التعامل معها.
�
ل ت
أ
فدورة الكربون فيالطبيعة، تبدا
ضيد
�
أك
ضتهلاكالنباتلثانيا
�
با
ضوئي
�
الكربون فيعملية البناء ال
ضجين وبناء الكربوهيدرات
�
أك
إنتاج ال
وا
ضتهلكها الكائناتالحية
�
التيت
الذي
CO
2
ضمن ما تنتج
�
منتجة
أملنا
إن تا
ضتهلاكه. فا
�
يعاود النباتا
CO
2
ضبة
�
أن ن
ما يحدثنجد ا
حدود
ً
فيالطبيعة تتجاوز كثيرا
ص
�
فيعملياتالتنف
ً
إنتاجه طبيعيا
ا
ضانع
�
إليما تنفثه الم
والحتراق ا
من كمياتتعجز الدورة عن التعامل
معه ناهيكعن تراجع قدرة النبات
الناتجة حيث
CO
2
علىالتعامل مع
ضاحاتالغاباتنتيجة
�
ضتم
�
تقل
ضاب
�
ضع الجائر للمبانيعلىح
�
التو
ضحر
�
الغاياتوتزايد نوباتالت
ضربالمعمورة.
�
التيباتتت
ضوىعلىدوران
�
ص دليلا
�
وهذا لي
مركز واحد وكذا بقية مركباتالكون.
إل العبث، عبث
فهو توازن لم يخربه ا
ضد
�
ضيبة وعبثدون ق
�
متعمد وهو م
أعظم. وجهود
ضيبة ا
�
إن الم
وبذا فا
جمعياتومراكز حماية البيئة على
ضتهدفوقفالعبث
�
ضتوىالعالم ت
�
م
بدوراتالحياة علىظهر كوكبنا الذي
آهل
ضتمر فيكونه الكوكبال
�
لن ي
پ
إل بنجاح جهود البيئيين
ضكان ا
�
بال
ضد..
�
واللهمن وراء الق
وهو وليالتوفيق
سيفبنعليالحجري
�.
كتب. د
إدارة
سال
�
سمجل
�
رئي
سدقاء البيئة- قطر
�
أ
مركز ا