420
ضمن الحفاظ على معاييرنا البيئية � ت سماح بالنزلق � ضراً، وعدم ال � المُعتمدة حا ضرر بالحياة البرية التي لم � إلحاق ال � و شروع قانون � ندمرها بعد. ويُعتبر م ضع معايير � صة ذهبية لو � الزراعة فر أكّد من � عالية من الناحية القانونية، والت صديقة � سات الزراعية ال � أن تنال الممار � أة. � شرات المكاف � للح أن نرى هدفاً طموحاً � ووفق كلماته، نريد شرات، � ض مبيدات الح � سار خف � في م ضي في � في المئة من الأرا 30 أن يدار � و ستهدف حفظ � أقل تقدير، بطريقة ت � أعدادها � شرات � ستعيد الح � الطبيعة كي ت إلى � أخرى. ندعو الجميع � الوفيرة مرة أن � شرات، و � أن الح � ش � إجراءات ب � اتخاذ شرات». � أبطال الح � صبحوا � ي شرات � اندثار الح س في � أورد الباحث الرئي � ، صل � سياق مت � في سون من � سور ديف غول � التقرير، البروفي س» البحثية البريطانية، � سك � سا �« جامعة ستجابة � شرات يتطلّب ا � أنّ اندثار الح � شرائح المجتمع». � من «كل إذا فعلنا الأمر �« ، سون � وكذلك ذكر غول صلح �ُ سن � شرات، ف � صل بالح � صائب فيما يت � ال شرات «طيور � إذ تمثّل الح � . آخر � شيء � كل إلى � شارة � إ �« » الكناري في منجم الفحم ستُعملت في حماية � طريقة قديمة ا عمال المناجم من النبعاثات الخطرة أعدادها يعتبر � ص � صحتهم»، وتناق � على ضّ الطرف � أل نغ � إنذار يجب � س � بمنزلة جر شرائح � عنه. العمل مطلوب من قِبَل المجتمع كلها، ويتعيّن علينا جميعاً سوياً». � أنّ نغير تلك الحال � أنّ � إلى � شير التقرير � آخر، ي � سياق � في أخيراً � صدرت � أ � سية قد � الحكومة الفرن شريعاً يحظر � شعبي، ت � عقب حراك شرات في المدن � ستعمال مبيدات الح � ا والبلدات. وعلى نحوٍ مماثل، تطبّق صمة الدنماركية، ومدن � كوبنهاغن العا شلونة � فانكوفر، وتورنتو الكنديتان، وبر شريعات مماثلة. � سبانية ت � الإ أدى حظر المبيدات � ، صدد � وفي ذلك ال ستردام � أم � ضي العامة في � شرية على الأرا � الح صمة الهولندية، بالترافق مع خطة � العا ستوى البلديات بهدف جعل � تُطبق على م ضراء في البلاد تنتج � ساحة الخ � صف الم � ن ضع � إلى حملة لو � ضافة � إ � ، صيلة � أ � ً زهورا نُزُل النحل وزهور النباتات في حدائق صائل � إلى ازدياد التنوع في ف � ، صة � خا في المئة، منذ عام 45 سبة � النحل بن ضعوا � . ووفق الباحثين الذين و 2000 أن نحقّق � ذلك التقرير، «في مقدورنا سه في المملكة المتحدة پ � الأمر نف شرات موجودة في كل � شق طريقها على مهل عبر الأوراق في غاباتنا... الح � وت صيل، وتعمل � أدواراً جوهرية على غرار تلقيح الزهور البرية والمحا � ؤدي � مكان، ت سماك، والزواحف والبرمائيات، � ش، والأ � س للطيور، والخفافي � صدر غذائي رئي � كم شر البذور، � صر الغذائية في روث الحيوانات والجثث، ون � إعادة تدوير العنا � كذلك شرات � أكنت كفرد، تحب الح � سواء � . ستهلاك الآفات، وهلم جرا � وتهوية التربة، وا إعادة تدوير المواد � ساعدتها في � إليها. من دون م � ضها، فنحن بحاجة � أم تبغ � صيل، � صعب جداً زراعة المحا � سيكون من ال � ، صحة التربة � الغذائية والحفاظ على شرات � صيلنا التي يلزمها توفّر ملقحات الح � ولن تنتج الأرباع الثلاثة من محا شيء على الإطلاق» پ � أو ل � ، إل القليل � الاقلال من المبيدات يوقف انـقراضحشرات نافعة 37 ٢٠٢٠ ) - مايو ٤٢٠ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==