396

رملية تحمل في طياتها الغبار والرمال والأتربة ول يمكن تجاهل التغيير ات سنوات � صلت في ال � المناخية التي ح ضي الجافة � سابقة مع زيادة رقعة الأرا � ال سمها � شح الأمطار في موا � الناتجة عن سبب في قلة الغطاء النباتي � والذي ت أنجرافها»، � الذي يمنع تفكك التربة و شدة الغبار تتوقف � أن قوة و � إلى � شيرة � م أهمها كثرة الأتربة � على عدة عوامل سطح � والرمال الناعمة المفككة على سعة � ساحات وا � شارها في م � ض وانت � الأر شطة التيارات الهوائية و هبوب رياح � وان سطحية تحمل معها الأتربة والرمال � صاعدة. � ال سلبية للغبار تمتد الى الثار � أثيرات ال � والت صادية التي تتحملها الدولة في حال � القت شوارع � توقف الموانئ وتكاليف تنظيف ال ضغط على مرافق الخدمات � وحدوث ال أن � ً ضا � أي � صحية والتي من الممكن � ال ساهم في زيادة الكلفة على الدولة � ت سان وزيادة حالت � صحة الن � من تدهور سية في اليام المغبرة. � سا � الربو والح الحرارة والأمطار ساهم � أفادت بهزاد ان «التغيرات المناخية ت � و في ارتفاع درجات الحرارة وتذبذب هطول سوب مياه البحر كما � الأمطار وارتفاع من جاء في نتائج البلاغ الوطني الأول لدولة ص على ايجاد الحلول � الكويت والذي حر شكلات على المدى الطويل» پ � لمثل هذه الم ــــــواصف الرملية والغبارية ٢٠١٨ ) - مايو ٣٩٦ العدد ( 19 الجمعية الكويتيه لحماية البيئة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==