400

سيعطي له � سه � سمه العلمي، وعك � له ا سما جديدا، باعتباره نوعا جديدا، � ا من خلال مراكز عالمية معروفة يتم سجيله واعلانه. � ت سيم � أو التق � صنيف � الت إلى � لبد من ان كل كائن حي ينتمي أعلى على � صنيفية � أو مرتبة ت � ، مجموعة صنيفي المتبع بعد � ضوء النظام الت � ص، � سمات والخوا � الخذ ومراعاة كافة ال شكل والتركيب الداخلي ووظائف � كال ضاء والعلاقة الوراثية (علاقة � الأع صنيفية � أ المراتب الت � القرابة)، وتبد أعلى � إلى � صول � من الأدنى وهو النوع و أو العالم. � صنيفية، وهي المملكة � مرتبة ت سمية العلمية � الت سمية الثنائية) � (الت أن في كل دول العالم هناك � يلاحظ سماء محلية، للكائنات الحية وهي � أ � أو لهجة) تلك الدولة، لبل يتعدى �( بلغة سم محلي للكائن � أكثر من ا � إعطاء � ذلك ب س الدولة. ولهذا � الحي الواحد في نف سمية � إلى الت � صنيف � صل علماء الت � تو العلمية لكل كائن حي، بحيث تكون موحدة في كل انحاء العالم ول تتغير سمية المرحلة � باختلاف اللغة وتعتبر الت شكلت � ص. وقد ت � شخي � الثانية بعد الت شر منظمة � سع ع � أوائل القرن التا � من سمية � دولية هي (اللجنة العالمية لت الحيوانات) أكد � يهدف الت سماء � من ثبات الأ العلمية للكائنات ستوى العالم. � على م سم � إعطاء الأ � وقد تم سهل على � العلمي ، مما أرجاء � الباحثين في مختلف سم � ستخهدام هذا الأ � المعمورة با العلمي الموحد. سمية الثنائية منذ � لقد ابتع نظام الت س ولوقتنا � شرة من قبل العالم لينيو � ن سمين لكل � ضر، وذلك باعطاء ا � الحا سم الأول � نوع من الأحياء يمثل الأ سم النوع. وقد � س، والثاني ا � سم الجن � ا ضيح تحت النوع، � سم ثالث لتو � أ � ضاف � ي س � سم الجن � أ ا � أو ما دون النوع. ويبد � صغير. � سم النوع بحرف � بحرف كبير، وا سماء العلمية عند الطباعة � وتكتب الأ ضع خط تحت � أو يو � ، بحروف مائلة صيغ معروفة � سمين، وهذه ال � كلا الأ سم العلمي � دوليا. وعادة يقترن ال صفه لأول مرة، � سم العالم الذي و � با شرة � سم العلمي مبا � ويكتب بعد ال سم العالم كاملا، وغالبا ما يكتب � ا سبيل المثال الحرف � صرا على � مخت سنة التي � سمه، ثم ال � أ � الأول من شافه، � شر اكت � قام خلالها بن وتكتب هذه بحروف غير مائلة. مفهوم النوع س الذي اعتقد � منذ فترة العالم لينيو بنظرية ثبات الأنواع، كان المفهوم سائد للنوع هو المفهوم النمطي، � ال أي نوع عبارة عن � أن نمط � الذي يعني ب عينة محددة تعطي ماهية ذلك النوع. ستمر هذا المفهوم النمطي مندة � وقد ا سب المفهوم الحديث للنوع الذي � طويلة. وح يختلف عن المفهوم القديم (النمطي)، إنه يحدد النوع بمجموعة الأفراد، � ف والتي تتزاوج فيما بينها تحت الظروف صباً (قادراً � الطبيعية، وتنجب جيلاً خ سجة. ووجود الكائن � الحي، وداخلية حيث توجد مكونات الأن سوائل البيئة الداخلية، � س في البيئة الخارجية بل � الحي لي سم � سجة التي تتحرك في الج � سوائل الأن � التي تتكون من ضرورية لحياة � ستمرار، واتزان البيئة هي الحالة ال � با ضروري � الكائن الحي، وبلوغ هذه الحالة يجعل من ال ؤمن البيئة الداخلية. كل الظروف الملائمة لحياة � أن ت � أن تكون متزنة � ضاً يجب � أي � الخلايا. والبيئة الداخلية أن الكائن � إذا � ، حتى في حالة تغيرات البيئة الخارجية س، � س معزول عن بيئته الخارجية، بل على العك � الحي لي صال وثيق بمكوناتها پ � فهو على ات ٢٠١٨ سبتمبر � - ) ٤٠٠ العدد ( 25 الجمعية الكويتيه لحماية البيئة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==