403

أن كل حركات الطيران � أرينتان. والواقع � صال � صل الكتف بما يبرر ات � صدر عن مف � ت شديداً، وكذلك � صال � ص ات � الترقوة بالق ضروفي � الرتباط بينها وبين الجزء الغ ضلع الأولي. � المنتظم من ال س كثيراً بين الأنواع � أ � يختلف الوجه والر ضها، � ش. ففي بع � المختلفة من الخفافي أو � ، صغير � شكل الدب ال � س � أ � أخذ الر � ي الكلب. وفي الآخر، يكون الوجه مفلطحا ض الأنواع، توجد ثنيات من الجلد � وفي بع موجودة على الأنف. لذلك يطلق عليها «الأنف الورقي». ش مقام جناحيه، وتدعم � أيدي الخفا � ؤدي � ت صابعه الطويلة جلد الأجنحة المرن. � أ � ساعد الحيوان على � وهي خفيفة جدا، وت المناورة في الطيران. والذراع العلوي، صبع الثاني، والثالث � والأمامي، والأ أما � . عبارة عن الحافة الأمامية للجناح س فهما دعامة � صبع الرابع، والخام � الأ ساعدة للجناح. وتمتد الحافة الداخلية � م سم، وعلى � سفل بجانب الج � من الجناح لأ طول الأرجل حتى الكاحل والقدم. ويمتد ضم الطرف الخلفي � شاء الجناح خلفا لي � غ فيما عدا القدم، وكذلك الذيل في معظم شاء الجناح ما هو في � ش. وغ � الخفافي إل امتداد الجلد الظهر والبطن، � الواقع سم، وعلى ذلك � محمول على جانبي الج فهو مزدوج. وتوجد بين الطبقتين، الأوعية صاب، التي تحفظ الجناح � الدموية والأع سيج حي. � كن ساك � ش الجناح في الإم � ستخدم الخفا � وي سمه، كما � بالطعام، وتغطية وتدفئة ج سم � وتعمل الأجنحة كجهاز تبريد للج إذ تنبعث عبرها كميات � ، حينما تفتح من الحرارة الناتجة من الطيران، وذلك شتها في البيئات الحارة � يتوافق مع معي صحراوية. � وال ضربات القلب، � س و � ويختلف معدل التنف سم كثيرا عما هو في � ودرجة حرارة الج إلى � الثديات الأخرى. ولعل ذلك يرجع إلى درجة حرارة البيئة � شاطها، و � درجة ن إن � ض الأنواع، ف � المحيطة بها. وفي بع أثناء فترة الراحة � سم � درجة حرارة الج تعادل تقريبا درجة حرارة البيئة التي ش فيها الحيوان. � يعي صبية المنتجة � شارة الع � أن تحتوي الإ � ويجب على القوقعة على كل المعلومات الحيوية شارة � ص الطبيعية لإ � صائ � ش. والخ � للخفا سعة والزمن والتردد � وهي: ال – صوتية � شاط � إلى ن � أن تتحول بدورها � يجب – إطلق � سعة بمعدل � صبي. ويعبر عن ال � ع ضات: فكلمات كانت � صبية للنب � الألياف الع أعلى. � أكبر كان معدل الإطلق � سعة � ال صبية زمن � ضات الع � ويحاكي نمط النب صيل دقيقة عن الهدف. وحينما � صول على تفا � التوافقية الأعلى لكي تتمكن من الح صير مدة � سة تعمل على تق � صغيرة الحجم في القتراب من الفري � ش ال � أخذ الخفافي � ت 100 ، و FM ش � /ث لدى خفا 200 إطلقها حتى تبلغ � ضات مع زيادة معدل � بقاء النب أن � إلى � س لأنها محتاجة � وتحدث هذه المواءمة لي CF - FM ش � ضة/ث لدى خفا � نب ضا لأنه حينما � أي � إنما � سب، و � صيل كبير فح � ستها بتف � سية لفري � صفات الرئي � تتعرف ال سرعة � سة ب � ضع الزاوي للفري � صيرة يتغير الو � سته ق � ش وفري � سافة بين الخفا � تكون الم سة بدقة. � أثر الفري � أكثر لكي يقتفي � شارات � إ � أن يطلق � إلى � ش � كبيرة، ولذا يحتاج الخفا سونار الحيوي. � صفات ال � شرة ب � ش علقة مبا � سلوكه في الخفافي � صيد و � ساليب ال � ولأ صت في تحليل الختلفات الطفيفة للترددات � ص � ش قد تخ � أن الخفافي � ضح � ومن الوا ش. � أذن الخفا � أ في � ص يبد � ص � القريبة من التردد المرجعي. وهذا التخ التي – أو القوقعة � – ص هو الأذن الداخلية � صو � وما يثير الهتمام على وجه الخ ستطيلة وملفوفة مثل قوقع. � صفيحة رقيقة م � شاء القاعدي، وهو � تحتوي على الغ شاء � إلى الغ � صوتية طبلة الأذن، تنتقل هذه الذبذبات � فحينما تذبذب الموجات ال شاء القاعدي. ثم تنتقل هذه � شعرية دقيقة توجد على الغ � القاعدي لتثير خليا إلى الدماغ ول � سمعية � سطة خليا العقدة الحلزونية، عبر الألياف ال � الإثارة، بوا شار الجزء من الثانية پ � أع � ضعة � إل نحو ب � ستغرق هذه العملية � ت الخفافيش ٢٠١٨ سمبر � ) - دي ٤٠٣ العدد ( 35 الجمعية الكويتيه لحماية البيئة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==