404

صغيرة، وفي ايران تقتات � الظباء ال أو الريم، � ، عادة على: الغزلن الدرقية ض، الماعز البري، � الأرانب البرية، القوار صطاد الفهود في � وخرفان الأريل، وت س من معظم � ضح النهار على العك � و شاط، وغالبا � سنوريات الأخرى ليلية الن � ال صباح الباكر، � ما تقدم على ذلك في ال أكثر فترات � أي خلال � ، أو عند الغربو � النهار برودة، والتي ليزال فيها ما ؤية. � سماح بالر � ضوء لل � يكفي من ال ضا عن � سة النظر عو � وتعتمد على حا سلل � صيد. وتت � شم في عملية ال � سة ال � حا صبح على بعد � نحو طريدتها حتى ت م منها ثم تبدء على 30 و 10 ما بين أقل من دقيقة � مطارتها، ولذلك لنحو سته � ساك بفري � شل في الإم � واحدة، وبحال ف سوف يتوقف � إنه � خلال هذه المدة، ف عن المطاردة فورا. ضغطا � سرعة فائقة � سبب العدو ب � وي ض � أثناء الرك � سد الفهد، ف � كبيرا لج ستوى قاتلا، � ترتفع درجة حرارته لتبلغ م ستمر على هذا المعدل � بحيث لو ا ستراحة من عناء المطاردة باختلاف � للا إن � ضاها في المطاردة ف � الفترة التي ق إنه قد يحتاج نحو � كانت دامت طويلا، ف ستجمع � أكثر حتى ي � أو � ، ساعة � صف � ن قواه وطاقته. سقاطها � وهي تقتل طريدتها من خلال ا ض حلقها � أثناء المطاردة، ومن ثم تقوم بع � إحدى � أو جراء ثقب � ، حتى تنفق اختناقا سبب القتل � شرايينها الحيوية، ويعود � بهذه الطريقة، لعدم امتلاك الفهود سها كما � سر عنق فرائ � القوة الكفاية لك سنوريات الأكبر حجما، وتعمد � تفعل ال سرع ما يمكن. � أ � ضحيتها ب � بعد ذلك لأكل ستدارة � أقل ا � ساوة، و � أكثر ق � وكف الفهد ساعدها � سنوريات، مما ي � أكف باقي ال � من أثناء العدو ومطاردة � سرعة � على اللتفاف ب ؤمن من مخالبها البارزة � ستها، وت � فري ضروري لدفعها نحو � القوة والحتكاك ال ساع � أرجلها في ات � أطول � الأمام، وكذلك صغيرة مقارنة � سنان � أ � خطواتها. ولها سنوريات الأخرى، ولعل ذلك يعود � بال ؤمنان � ساع ي � شديدا الت � لمتلاكها انفين أكبر كمية ممكنة من � شاق � ستن � لها ا أكبر عن طريق دفعها نحو الأمام حينما � سرعة � ساعدها على العدو ب � فقط، وهي ت ض في لحظة الندفاع. وبنية رباط المخالب هي ذاتها عند باقي � أكفها بالأر � ضرب � ت إل من ناحية افتقادها للغمد الفروي، الذي ترتد � سنوريات، ول تختلف عنها � أنواع ال � صبع الومعة تبقى بارزة للعيان. والزمعة عند � إن الأخيرة، عدا ا � إليه المخالب، لذا ف � سنوريات. � ستقامة بكثير من بقية ال � أكثر ا � صر، و � أق � الفهود تكون بدورها ض � ضخم بع � أ � سها � ؤ � سيط، وتكون ر � أكبر حجما من الإناث بفارق ب � تميل الذكور لتكون صعب على الناظر � شكل عند هذه الحيوانات بالكاد تلاحظ، لذا ي � أن ثنائية ال � إل � ، شئ � ال من بعد تمييز الذكر من الأنثى. ضخمها قليلا، ويطلق � ض الفهود طفره نادره تجعل من فرائها مبقعا وت � وتظهر عند بع أنه قد � إل � ، ستقل بذاته � أنها تمثل تحت نوع م � ضى � عليها الملوك وكان يعتقد فيما م ؤية هذه � سيوية، ومن النادر ر � أنها مجرد طفرة في الفهود الأفريقية، من دون الأ � وجد سم، ويبلغ طول الذيل � 135 إلى � 112 الفهود في البرية. يبلغ طول الفهد العربي من سم، ويتراوح وزنه من � 75 إلى � 60 سم، ويبلغ ارتفاعه عند الكتفين من � 84 إلى � 66 من أكبر بقليل من الأنثى. � كجم، ويكون الذكر 54 إلى � 34 سرعتها � سعة، تبلغ � سة ولها خطى وا � سرع الحيوانات على الياب � أ � وتعتبر الفهود من سارعها (عجلتها) كبيرة � أن ت � م، كما 460 سافة نحو � ساعة، لم �/ كم 112 صوى نحو � الق ث پ 5 . 3 ساعة خلال نحو �/ كم 100 إلى � 5 سرعة � أنها تنطلق من � إذ � ، جدا سبب غالبا ما � سقط ميتا، ولهذا ال � ل ستريح لفترة من الزمن بعد � يرى وهو ي أن يقتات � سك طريدته، وقبل � أن يم � عليها، وتختلف المدة التي يحتاجها عاما والأمراء الهنود يفضلون اقتناءه 70 الفهد العربي .. غاب منذ ٢٠١٩ ) - يناير ٤٠٤ العدد ( 35 الجمعية الكويتيه لحماية البيئة عالم الحيوان

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==