404
أثناء عدوها، مما يترك مجال � الهواء أكبر حجما. وللفهود � سنان � لنمو جذور ا إلى رئتين، وكبد، � ضافة � إ � ضخما � قلبا أكبر من الحيوانات من � وغدة كظرية ساعد على � س الحجم، الأمر الذي ي � نف ستجابة البدنية. � سريعة ال � جعلها سيابيا، � شيقا ان � سدا طويلا ر � وللفهود ج ساعد ذيلها الطويل � وعظام خفيفة، وي على الحفاظ على توازنها وعلى المناورة أما � . شديدا � حينما تنعطف انعطافا شديد الليونة، ويلعب � عمودها الفقري ف ض للقوائم الخلفية، مما يعطيها � دور الناب سع) مع كل � القدرة على المتداد (التو أن تعدو لأكثر � خطوة تخطيها. ويندر سبب احتمال � م، وذلك ب 400 سافة � من م التكاثر أما الذكور � ، أو الثالث � ، سي حينما تبلغ عامها الثاني � ضج الجن � صل الإناث لمرحلة الن � ت أنها ل تتزاوج عادة قبل � إل � ، سنة من العمر � فتبلغ مرحلة البلوغ حينما تبلغ ال سنوات. � 3 أن تبلغ � أن الالدات � إل � ، سوم محدد � سنة، ول تتقيد بم � أيام ال � سل طيلة � وتتنا سم الأمطار، وتلد الأنثى بطنا يتراوح عدد � تبلغ ذروتها في مو ، بعد فترة حمل 9 أن يبلغ � أنه يحتمل � ، على 5 و 2 أفراده بين � سها بعيدا على � أى بنف � يوما، وتن 89 و 90 تدوم ما بين شوفة ويتراوح وزن الجراء عند الالدة ما � المناطق المك سنوريات، � جم، وبخلاف الكثير من ال 300 و 150 بين تولد الفهود بذات البقع المميزة لها، وتحتفظ بها صغار � إن ما يميز الجراء عن � طيلة حياتها، كذلك ف أنها تولد بفراء مبطن ناعم � ، سنوريات الأخرى � ال سط ظهرها على طول عنقها، يطلق � يمتد من و سم نوعها، ويمنحها � عليه العباءة، ومنه جاء ا صغرها، � سنوات � هذا الفراء مظهر العرف طيلة أن � سن ويعتقد � ساقط مع تقدمها بال � أن يت � قبل أنه � إذ � ، ضواري � ساهم في حمايتها من ال � العرف ي سل وهو من الحيوانات � يجعل منها مثل غرير ع شهرها � ساقط في � أ العرف بالت � سة. ويبد � شر � ال أنها � إل � ، ستبدل بفراء الفهود البالغة � الثالث، وي سنتين � شعر عنقها الطويل حتى تبلغ � تبقى تحتفظ ب شهرها � من العمر. وتفطم خلال الفترة الممتدة بين سدها ارتفاعا � ارتفاع درجة حرارة ج ضي عليها. � كبيرا قد يق محاولات التهجين أخرى � أنواع � صعب تهجين الفهد مع � ي سباب مختلفة، منها � سنوريات لأ � من ال أقل قوة كثيرا من � صغر حجما، و � أ � أنه � سنوريات الكبرى، وهو بدوره � جميع ال صغرى، � سنوريات ال � ضخم من معظم ال � أ � صعوبة كبيرة � الأمر الذي ينجم عنه أحد � أن � أول، ذلك � في عملية التقارب شى الأخر بطبيعة � سيخ � الطرفين إن � إن نجحت عملية التقارب ف � الحال، و صعوبة، � عملية الجماع لن تخلو من ال سنوريات حينما � أن ال � فمن المعروف سك الذكر بعنق الأنثى � تتجامع، يم إناث الفهود � أن � إياها، وبما � مداعبا أي ذكر من � صغر حجما بكثير من � أ � 36 ٢٠١٩ ) - يناير ٤٠٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة عالم الحيوان
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==