410
المحتويات ؤون البيئة � ش � شهرية تعنى ب � مجلة ٢٠١٩ سـنة � ال يوليو العدد ٤١٠ ٣٨ تاأثير الحالاتالمزمنة: ضــر � آثـــــار خطيـــرة قــــــد ت � ضـكلـــة � للم ضرهم � أ � ضابـــينو � لم � د � لأفـر � بنوعية حياة إلـــىمجتمعاتهــم، حيثتــوؤدي � هــا � وتتعد لمجتمعـات � إلـــىتكلفـة عالـية ترهقكاهــل � لناجمة عن � لأعباء � لحكومـات، كاأحـد � و لمزمنة. � ض �� لأمر � د � لأفــــر � ضـــادي علـــى � لقت � لتاأثيـر � لمجتمعات: � ضر و � لأ � و ضيفاً ثقيلاً يحــل � لمزمنة � ض �� لأمر � تظل لدول، � لمجتمعاتو � ضرة، و � لأ � بالفــرد، و لجميع على نحو � نية � حيث ترهق ميز ضحيــــة � ل � ضكلات � لم � أنتاأثير � ء بيد � ضو � لمعلومة � لتكاليف � ً� لمزمنـــــة يتجــاوز كثيــر � تهـــا، وتمثل � ئية فيحدذ � لدو � للمعالجة ضىوعائلاتهم منتكاليـف � لمر � مــا يدفعه لرعايــة � ضمنتكاليــــف � ماليـــة باهظــة تت لأطبـــاء، وتكاليــف � ت � لطبية منزيــار � ء، حيث � لدو � لطبــي، وتكاليــف � ض � لفحـ � لعمل � لتغيبعن � أيام � ضافلها تكلفة � ي إلى تكاليفل � ضافة � لعمل، بالإ � وفقد لمالية مثل: � ضابات � لح � تدخل فينطاق لمزمنة، � لحالت � لناجم عــن � لعجز � ضلاً � لحياة وترديجودتهــا، ف � ضـــر فترة � وق ضــتهلاك �� ضــى و � لمر � عن زيادة عـــدد فـــق � لمر � ضحيـــة، فتعانــي � ل � فــق � لمر � ضاً مهنياً؛ نتيجــة زيـادة � ضحيـة تكد � ل � لمزمنـة، ويعانـــي � ضتقبالها للحـالت �� رد. � لمو � ضياع � ضوؤولون � لم � لمديرون و � لمجتمعـات � لحكومـــاتو � كما تعانـــيكلمـــــن لعجز، � أو � ، ض � لمر � ضــــبب � لعاملـــينب � فقــــد لمزمنة. � لوفاة، وتتعلقجميعها بالحالت � أو � لمزمنـــة � لحـــالت � لنهاية توؤدي � وفي لإنتاجيـــة � لقـــــدرة � إلىفقدكبير فـــــي � لدخــــل � ض مــن معــدلت نمــو � وتخفـــ ر � حدبمقــد � لو � لإجماليللفـرد � لقومــــي � كل عام. % 1 إلـى � ضـل � ي لوفاة: � ضباب � أ � أهم � لمزمنة � ض �� لأمر � ضي � لرئي � ضــبب � ل � لمزمنـــة � ض �� لأمــر � تعــــد لعالــم، � ضتوى � للوفاة علــىم مـــن كل % 60 إذ يعــــزى � لمزمنة � ض �� لوفيــاتللاأمر � لتي � لوفيات � منمجموع 58 لتي بلغــت � حدثت و 2005 مليونحالة وفاة عام فقط % 20 م، وتحدث لناجمة � لوفيات � من لمزمنة � ض �� لأمر � عن لدخلفي � نمرتفعة � لبلد � في ن � لبلـد � منها فــي % 80 حينتحدث ضــد � ضـــطته فـاأ � لدخـلومتو � ضـة � منخف .ً� ضدها تاأثر � أ � ً هي � ن فقر � لبلد � إلـىتــورط � لتهام � ضابع � أ � ضير � وت لخطــــر فيمثــل � مـــــــل � ضعو � بـعــــــ لقلــب � ض �� أمـــر � ضـــــكـــري، و � ل � ء � د من % 32 ضبته � وحدهمــا ما ن لعالم. وقد � لوفياتفي � مجموع لعالميـة � ضحة � ل � ضارتمنظمة � أ � ضـــتثمار �� فـــيتقريرهـــا عــن لمزمنة � ض �� لأمر � أن � ضحة � ل � ضـــي � لرئي � ضــبب � ل � تمثــــل لبالغـينفــــي � للوفيــــاتبين لعربي. فالتقارير � لمجتمــع � ضكري، � ل � ء � أند � لى � ضير � ت ض �� أمر � ضرطانــاتو � ل � و لأوعيــة، بمــا � لقلـبو � ضغــط � ل � رتفــاع � فيهـا أكثر � ضاهـم في � لجلطاتت � و لوفيات لـدى � ضـباب � أ � مـن % 50 من لفقيرة � ضاط � لأو � ضـة فــي � لبالغـين. وخا � مليـون 36 أنه يمكنمنــع � أكدت � منها، كما لمقبـلبمكافحة � لعقـد � حالـة وفاة فــي ضكري. � ل � ء � ضـرطان، ود � ل � لقلب، و � ض �� أمر � ض � ضمعالمـر � كيفيتعاملالمري المزمن؟ ضباختــــلافخطورة � لمــري � يختلـــفدور لمـــزمـنــــة � ض �� لأمــر � ض، حيثتتطلب � لمر � حل � ضفاء، كالمر � لقابلـــة لل � لخطيـــرة غيــر � و أكثر � ً م تكيفــــاً وتقبـلا � لأور � لمتاأخرة من � تحدي الأمراض المزمنة سنمتّى � د. جاكلينول لتنفيذي � ض � لرئي � لخارجية و � ت � لعياد � مدير لتطبيبعن بعد � للعلاج بالخارج وبرنامج لعربية. � ضر � جمهورية م ض � سوع الاأمرا � سبق واأن تحدثنا عن مو � سة � سنا الفئات الاأكثر عر � المزمنة وناق ستكمل � سوفن � ضالمزمنة، و � سابةبالاأمرا � للإ الحديثفيهذا المقالعنتاأثرالحالات ض. � المزمنة وطرقالتعاملمعالمر سيب � هناكالكثيرممنيعتقداأنالمرءاإذا اأ ضمزمنفاإنذلكيكوننتيجةلاتباعه � بمر سحيح، ولكن � سحي، وهذا � نمطحياة غير ضمزمنةتحدثمن � ضتماماً، فهناكاأمرا � لي ضلاأنماطالحياة دخلفي � سها ولي � جرّاءنف سدقهذا الاأمرعلىالاأطفال، � حدوثها وي سة الذينلايدلهمفياختيار البيئة � خا سونفيكنفها، ولانظامهمالغذائي، � التييعي سكللااإراديلدخانالتبغ، � سهمب � ولاتعر ض � سوؤوليتهم محدودة فيما يخ � كما اأن م سلوكهمعلى � فهمالعواقبالمترتبة على المدىالبعيد. ضن. فقـــد � لتح � ضفاء و � فع لل � لد � من أدويـة � ضمـــنبروتوكــولعلاجها تنــاول � يت ت طويلة. � لألم لفتر � مخـدرة لتخفيف ضفـي � لمري � ضــتلزم تغييـــر وجهة نظر � وي ً� ضمجهــود � لمر � لحياة و � لتعامـــلمـــع � ض �� لأمر � ضاعـفـــاً، فــيحينلتتطلب � م ضوؤوليــات � لم � لإعفاء من � ضيطـة � لب � أما � ، لأطبــاء � جعـة � لجتماعيـة ول مر � ضـــلل � لمزمنة (مثل: حالت � لإعاقات � ضــر)، فلاتتطلــب � لب � أو فقــد � ، لأطفـال � لجتماعية � ضـــوؤوليات � لم � لإعـفــــاء مــن � ضتلزم تاأهيـــل � ليومية بقــدر ما ت � ضيــة � لتعوي � تـــه � ض، وزيـــادة قدر � لمريـــ � لأطباء. � لدورية فقطمع � لمتابعة � لأخرىو � ضــيــره لمعنـــى � ضوتف � لمريـ � ضية � ضخ � وتحدد لموؤثرة على � لأخرى � مل � لعو � ض و � لمر � ض. � ضتجابته للمر �� ض طريقة � لمر � دور ض: � لمعرفيــــة للمر � ضتجابة � ل � :ً أول � ضعور � ل � لإنكار و � ضدمة و � ل � تتفاوتبين جهـة � لخــوف مـــن مو � ب و � ضطر � بال ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( 18 19 ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة البيئة والصحة ضكري � ل � ء � ضـرطان، ود � ل � لقلب، و � ض �� أمر � لمقبـل بمكافحة � لعقـد � مليـون حالـة وفاة فــي 36 يمكن منــع صحة � البيئة وال 18 كتبد. جميلجورجي اإنتلكالمواد الكيماوية التيتحتويعلى ضوية قد اقترنت � ضبه ع � مركباتطيارة ضحية التيتترتب � ضاكلال � بالعديدمنالم ضرر � عليها والتي عادة ما تكون ذات ضلت اإحد � كبير على الأطفال.. وقد تو ضتخدم � ضاتاإلىاأنتلكالمواد التيت � الدرا ضات � فيديكور المنازلوالأثاثاتوالمفرو ضمعة � ضيئة ال � ضر علىالملوثات � قدلتقت ضا تلكالمنتجات � كالملدناتفقطولكناأي ضتهلكة داخلالمنازلوما يترتبعليها � الم من العديد من المخاطر الكيماوية. سطحالمركبة � الأ ضون داخل تلك � ان الأطفال الذين يعي ضطح المركبة في مادة � المنازل ذاتالأ ضائد المقاعد فيغرف � الفنيل اأو فيو ضة والتي تحتوي في العادة على � المعي تركيزاتعالية منالمواد الكيماوية المقاومة ضبه � ضتعالوالتيتحتويعلىمركبات � للإ ضوية فيالدم والبول عن غيرهم من � ع الأطفال الأخرين.. اأن هذه النتائج قد صباللقاء � ضدها داخلالتقرير الخا � تم ر ضنويللجمعية الأمريكية للتطور العلمي.. � ال ضتخدام التي � ضائعة الإ � ضناعاتال � اإن ال ضوية مثل � ضبه ع � تحتوي على مركبات ضتعالوالتي � الملدناتالمثبطة والمقاومة للإ ص � ضتخدم فيالأثاثوالإلكترونياتوبع � ت ضاتاأن � الأدواتالمنزلية.. وقداأثبتتالدرا ضار على � هذه المواد الكيماوية لها تاأثير ضابة بفقدانالمناعة � ضحة الأطفالوالإ � ضرطان.. وقد � ص التوحد وحتى ال � ومر ضحة البيئية � ضرح الباحثفيمجال ال � ضتابلتون» من جامعة ديوكفي � «هيثير ضحفي اأنمن الأهمية بمكاناأن � موؤتمر ضادر الأولية لهذه المركبات � نقفعلىالم الكيماوية داخل المنازل.. المركباتالكيماية ضة الأثار � وقد قام فريق البحث بدرا المترتبة على هذه المركبات الكيماوية ضوية علىعينة منالأطفالمكونة � ضبه الع � طفل فيمرحلة عمرية تتراوح 203 من ضنوات.. وقد قام فريق � 6 اإلى 3 ما بين البحث بجمع الأتربة واأخذ عينات من ضائد � ضغيرة منالو � الهواء ومنالقطع ال ضافة � والمقاعدمنداخلغرفالأطفالبالإ اإلى اأخذ عيناتمن دم وبول الأطفال.. ضلفريقالبحثاإلىاأنالأطفال � وقدتو ضطح � ضون داخل غرفذاتاأ � الذين يعي منمادة الفنيل قدوجدلديهم تركيزات من مواد ملدنات البنزيل ومن البتوتيل 240 ضل اإلى � بنزيل داخل البول بكمية ت ضط.. � نانو جرام في المليمتر في المتو ضون على � كما اأن الأطفال الذين يتعر نحو عال لهذه المركبات قد تراوحت ضتوى � عنم % 40 اإلى 20 ضبتهم ما بين � ن الجرعة المرجعية لمادتيالبنزيلبوتيل ضبة الأعلى � الفثالت وتعد هذه هي الن لمعدلالأمانوفقاً لمعايير وكالة الحماية ضمها � البيئية الأمريكية والتي يمكن ه ص طوال � ضخ � ضلبية علىال � دون اأية اأثار ضاء � فترة حياته.. وقد وجد كل من اأع ضب � ضتابلتون اأن ن � فريق البحث بقيادة صلمادة البنزيلبوتيلالفثالتكانت � التعر فيمدىالحدالأمنالذيحددته وكالة الحماية البيئية الأمريكية.. ولكن على الرغم من ذلكيظل الأمر مبهماً وغير ضبة التييمكناأنتتفاعلبها � ضحبالن � وا ضاد � ضبة لأج � هذه المواد الكيماوية بالن ضنوات.. � الأطفالعلىمدىالعديدمنال البوليبروم ضبمادة � ضتابلتون اإلىاأن ن � ضل � وقد تو ص � البوتيل لها ارتباط وعلقة باأمرا ضي وعمليات الخلل في � الجهاز التنف ضم التيتحدثنتيجة لها.. � وظائفالج ضل فريقالبحثالعلمياإلىاأن � وقد تو ضونداخلتلكالمنازل � الأطفالالذينيعي التي تحتوي على مادة البولي البروم قد وجدتبتركيزاتعالية داخل دماء 108 هوؤلء الأطفالوالتيتقدر بحوالي ضطوالتيتعد � جزء منالمليار فيالمتو مراتعن الأطفال الآخرين .. 7 اأعلى ومازال فريق البحثالعلمي في حاجة ضل اإلى الكيفية التي يمكن بها � للتو مقارنة هذه التركيزات ومعايرته بتلك الجرعة المعيارية التي حددتها وكالة الحماية البيئية الأمريكية.. وقد وجد اأنمركبالبوليمر ترتبطبه العديدمن ضغطالدم � ضكلت المعروفة مثل � الم ضرطاناإلى � ضاً ال � صواأي � المرتفع والمنخف صالأخرى.. وقد � جانبالعديدمنالأمرا ضين � ضون» اأحدالمهند � علق«جيلينموري البيئيين فيجامعة نورثكارولينا وهو ضمن فريق البحثقد وجد دليل � ص � لي ضوية � ضبه الع � على وجود هذه المواد ضاد الأطفال.. ولكن منذ وقت � في اأج ضائد ما بين � ص � طويل كان هناكاإفترا الباحثينباأنقطع الأثاثالمنزلية لتطلق مثل هذه المركباتالكيماوية علىذلك ضرعة وبتلكالدرجة التي � النحو من ال ضاد الأطفالپ � ضدها داخل اأج � يمكنر ضبكة العربية للبيئة والتنمية (رائد) � ضدر: ال � الم المخاطر الصحية للمواد الكيماويةشــــــــــــبه العضوية ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( 10 11 ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة منتدى البيئة ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( 8 9 ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة أخبار الجمعية جنانبهزاد: الحلولمتوفرةوالسر فيالتصميمالهندسيوالخرسانةغير المعالجة تعقيبا منها علىالارتفاعفيدرجاتالحرارة قالتجنان سفريقمحواأميةالتغيرالمناخي � بهزاد الاأمينالعامورئي التابع للجمعية الكويتية لحماية البيئة ان «عواقب سنواتالاخيرة بانتفيمنطقة � التغيرفيالمناخفيال سط، وظهرت العلامات التي طالما حذر � سرق الاأو � ال سيول وتغير في اأنماط � سانات و � منها العلماء من في سفالمدارية والغبارية في � المطر وزيادة هبات العوا اأماكناأخرى». سي � الرقمالقيا سبدرجات � سا � سحتبهزاد اأنه«لايمكناخفاءالاح � واأو سي في � سجيل الكويت للرقم القيا � الحرارة فبعد ت سل � محطة مطربة جاءتردود الافعالفيمواقعالتوا سين � سواأ ومدىقابلية تح � الاجتماعيبالخوفمنالا سكنية � المناطقال سكنية نجدها � سافت «اإذا نظرنا الى المناطق ال � واأ سبباجهزة التكييف � سا لاتقل انتاجا للحرارة ب � اي سةفيالمنطقةفي � سو � والتيتزيدمنالحرارة المح سالوقتتجتمعالظروفالبيئيةالتيتدعمازدياد � نف سكنية � سا تبريد المناطق ال � سهل اي � الحرارة ومن ال ساحات الخارجية � سطح والم � بزيادة الزراعة في الا سكان يتم � في البيوت ولكن لاكتظاظالمناطق بال سياراتواهمالالزراعةالمنزلية � ساحاتلل � ستغلالالم � ا سطح». � او زراعه الا وذكرتاأمينعامجمعيةالبيئةان«جميعالحلولفي سيطة وقليلة الكلفة، العودة � متناول الايديوهي ب سب � سي للمدينة بما ينا � سميم الهند � للطبيعة والت سينها فيظل وجود العديد من � البيئة الجافة وتح ساهم � سيةالتيت � ساميمالهند � المنتجاتالبيئيةو الت في تقليل الحرارة و اعادة توجيه الرياح لتمر دون سبة � سابكةبارتفاعاتغيرمنا � عوائقمنالمبانيالمت سيفة: «فيهذا الوقت � معاتجاه الرياحوحركتها»، م سعر فيه بارتفاع درجاتالحرارة � بالتحديد والذين سكلة والتوجه للتقليلمن � ستدراكالم � يجبعلينا ا ستفاد منها في � ستهلاكالطاقة المهدرة والغير م � ا سروريةفيالمنزل. والتاأكيد � سواءفيالاجهزة الغير � الا سر ثقافة التقليل � سلوكالبيئيفيالعملون � علىال من هدر الطاقة والمياه، موؤكدة ان «جميع الحلول البيئيةالمطروحةمتاحةللجميعوهيذاتتاأثيركبير سوؤال � علىالبيئة المحيطة علىالمدىالطويل، فال سحراوية � سينمنبيئتنا ال � المطروح هل يمكنتح الحارة؟ نعمبالامكان» پ جمعيةحمايةالبيئةتعقبعلىارتفاعدرجاتالحرارة سبب � سل؟»، موؤكدة انال � سحراويةالحارة للاف � البيئةال سميم � سكلاكبرهوت � سبالحرارة ب � سا � سيفيالاح � الرئي مدينة الكويتوما حولها منمناطق. سيللمنطقة � سميمالهند � سيل، بينت:«فلنذكراولاالت � وللتف سميم � سكانيوازدحام مروري، فت � سغط � بما فيها من سانة الغير معالجة والالوانالداكنة � المدينة منالخر سبة � سا غيرمنا � سفةوهياي � سفلتيةوالار � فيالطرقالا سخور الطبيعية � ستبدالها بال � لبيئةالمنطقةوالتييمكنا سها � سا � سبة بالوانها الفاتحة وقلة امت � الرملية المنا سطحات � سافةالىانالمدينةتفتقرللم � للحرارة، هذا بالا ستدامة وهو اأحد اأهم الحلول � سراء والزراعة الم � الخ سبالحرارة فيالمدينة المكتظة � سا � للتقليلمنالاح سياراتوانبعاثاتها منغازاتوحرارة منالمحركات � بال فهيتوفر الظلوتزيدمنرطوبة الجو». ستدامةوهواأحداأهمالحلولللتقليل � الزراعةالم س بالحرارة في المدينة المكتظة � سا � من الاح سيارات وانبعاثاتها من غازات وحرارة من � بال المحركاتفهيتوفرالظلوتزيدمنرطوبةالجو» سيطة � جميع الحلولفيمتناولالايديوهيب سي � سميمالهند � وقليلةالكلفة، العودة للطبيعةوالت سينها � سبالبيئة الجافة وتح � للمدينة بما ينا سيها في � س � ؤ � أحدم � لبيئة � يتية لحماية � لك � لجمعية � نعت سين � لمخل � أحد رجالاتها � يتو � لك � ، فقيد 1974 لعام � لتي � لعالية � لقامة � سي«تلك �� لع � لرحمن � ر عبد � لدكت � لذي � لاأمر � يتي � لك � سباب � ل � إلى � لبيئية � تها � نقلتخبر أن تنطلق على يديه ومن خلالها � ً� لجمعية فخر � يزيد يت». � لك � لبيئيفيدولة � عي � لتط � لعمل � س � سي � تاأ إن �« لبيئة � س جمعية حماية � لعقابرئي � ن � وقالتوجد لرحمن � ر عبد � لدكت � لكبير � حل � لر � لجمعية تنعي � لعديد � لبيئية وعلى � عية و � لتط � ستذكر ماآثره � سيوت �� لع � سيرة � سيدة بم � مية، وم � لحك � لمجتمعية و � سعدة � لاأ � من ً من � حد � للهو � لتي جعلته رحمه � لمتميزة و � ته � عطاء لكفاءة � معايير �� سخ � ور �� س � لذينغر � لعالية � لهمم � سحاب � أ � لمجتمعية و � لقامات � أعلى � ً� حد � ساأنها وباتو � سي من �� لع � ر � لدكت � أعلا � لتي � لمجتمعية � ؤولية � س � لم � سيرة � في م لجتمعية». � ؤولية � س � لم � لبارزين فيمجالات � يت � لك � من رجالات إلى � سير � طنية ت � ل � لنخب � سيها من � س � ؤ � أحدم � لجمعية وهيتنعي �« أن � لعقاب � سحت � أو � و سحبة � سع رحمته حمل على عاتقه ب ��� للهب � سي تغمده �� لع � لرحمن � ر عبد � لدكت � أن � لاأول � ؤتمر � لم � أعقاب � لجمعية في � س � سي � ؤولية تاأ � س � م 1974 سين عام � س � ؤ � لم � رفاقه سادرة � ل � سيات �� لت � ت و � ر � لقر � لم، و � كه � ست � لذي عقد في � سرية � لب � لمعني بالبيئة � لمعنية � لعام � لنفع � ساء جمعيات � إن � سجيع � لمتحدة للبيئة، وت � لاأمم � س برنامج � سي � عن تاأ لاإقليمية، � لمحلية و � يات � ست � لم � ث على � لتل � سباب � أ � لبيئة ومكافحة � بالحفاظ على ر � ساء منظمة غير ربحية معنية بالبيئة وتبل � أولية لاإن � دة � س � سع م �� أدى ل � لذي � لاأمر � فها � أهد � لجمعية و � سل عن طبيعة عمل � سمي مف � سين في خطابر � س � ؤ � لم � لاأفكار � كل لعمل � لاجتماعية و � ؤون � س � ل � إلىوزير � لمهام ورفع بعدذلك � لعملو � عات � للجانومجم � و ن � لاجتماعية وقان � ؤون � س � ل � رة � سادر عن وز � ل � لبيئة، و � سر جمعية حماية � أجل ن � من .» 1974 ) من 7 لعمل رقم ( � عية للجمعية � لتط � لمجتمعية � ة � لاأد � أن � ؤمن � للهي � سيكانرحمه �� لع � ر � لدكت � أن � وبينت عماً لاأعمال فرقها � يت ود � لك � لبيئي في دولة � لعمل � ء � إثر � إليها بالبنان في � سار � ي ت علمية � ت خبر � در ونخب علمية ووطنية ذ �� سمه من ك � سية وما ت � س � لتخ � ولجانها عيبالجمعية � لتط � لبيئي � لمعرفيللعمل � يو � ع � لت � لبعد � أن � ؤكدة � وتطبيقية مميزة، م ً خطت � ئد � سطاً ور � ً ن � سار � سبح م � أ � ن � س � س � ؤ � لم � سيوزملاوؤه �� لع � ر � لدكت � سخه � لذير � و دها � سلة عطائها وجه ��� لاأخرى لم � لبيئية � لاأبعاد � سعة، في كل �� تو �� من خلاله خط لتيتمتلكزخماً � لخليجية � لعربية و � لمدني � لمجتمع � لكبيرة لتقففيطليعة منظمات � ء. � لخبر � مج و � لبر � ً من � كبير أحد رجالاتها � يت و � لك � لبيئة وهي تنعي فقيد � يتية لحماية � لك � لجمعية �« : وختمت سع رحمته ��� أن يتغمده ب � لقدير � سرع للعلي � سي تت �� لع � لرحمن � ر عبد � لدكت � لعظماء � نه بما قدم من ماآثر ومناقبمباركة وخالدة» پ � وعظيم غفر ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( أخبار الجمعية 6 7 ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة لبيئة � يتية لحماية � لك � لجمعية � أثنت � ثيق � لحدود فيت � أمن � علىتعاونقطاع ساعدة فريق � لفطرية وم � لحياة � سد � ور سم �� يللم � ع � لت � لبيئي � لبرنامج � عمل ثيقية � لت � ليفيمهامه �� لت � سعلى � لخام � لذي � لامر �« ، لحدودية � لمناطق � في خلية في دعم � لد � رة � س جدية وز � يعك ت � لقياد � لبيئيوتفهم � عي � لتط � لعمل � لمجتمع � لتكاملية مع � رهم � دو � لاأهمية ء �� لل � ستقبال �� لمدني»، جاء ذلكخلال � كيل � ل � سباح � ل � لاأحمد � ف �� سالم ن � سيخ � ل � لبرية � لحدود � أمن � ساعد لقطاع � لم � رتها � د � س � سمجل � خلية لرئي � لد � رة � ز � ب لعقاب. � ن � وجد المظاهرالبيئية سبي � هتمام منت � لجمعية بمدى � سادت � أ � و لبيئية � لمظاهر � س � لحدود ببع � أمن � جدة على �� لمت � لاأرطى � ت � سجير � مثل رية � لجمه � يتو � لك � لحدود بين دولة � لمتكررة � تها � قية، من خلال زيار � لعر � ير برنامج«كل � س � لحدودية لت � للمناطق لثاني، � لاأول و � ستة» في جزئيه � م ك � ي دهم في حمايتها منذ � سيدة بجه � وم حفة عليها � لز � لرمال � سد � تفي �� سن � لظروف � سى � ق � لمياه لها في � فير � وت لمناخية. � ساعد � لم � كيل � ل � سعادة � لعقابل � ونقلت لبحثية لفريق � ت � لزيار � ملاحظاتها خلال أن �« لحدودية � لجمعية للمناطق � سد � ر خلية � لد � رة � سبيوز � ً منمنت � ً كبير � عدد قع �� لم � لحدود بتلك � أمن � في قطاع الجمعية تثنيعلى تعاون قطاع أمن الحدود في توثيق ورصد الحياة الفطرية الجمعيةتنعي الدكتور عبدالرحمنالعوضي العقابتلتقياللواءالشيخسالمنوافالأحمدالصباح 1974 أحدمؤسسيها فيالعام سد � ثيقور � د علىكيفية ت � لاأفر � لتدريب فائدة � نذ � سيك � لذي � لفطرية و � لحياة � لفطرية � لحياة � كبيرة علىقاعدة بيانات قع». �� لم � فيتلك ضيعالبيئية � الموا لعديد من � للقاء تناول � أن � أفادت � و لهامة منها � سايا � لق � لبيئية و � سيع ��� لم � لتيتلزم � 119 لمادة � لبيئة و � نحماية � قان تللبيئة � ر � د � ساء � لهيئاتبان � تو � ر � ز � ل � لبيىية � لمخالفات � ساندها فيتحنب � ت سة � س � ؤ � لم � لبيئيفي � لعمل � دة � سج � وتقي همية � لعقاب � ست � ستعر �� مية، كما � لحك � سيرة منغير طيار � لم � ت � لطائر � م � ستخد �� يرية � س � لت � للقطات � أخذ � لدرون) في �( لدولة � لبيئية فيمختلفمناطق � للحياة سها � لبيئة وعر � لطبيعة لتلك � ز � لاإبر سينتج عنه � لذي � لامر � ، ر � لجمه � على ر في � ت علمية جاذبة للجمه � ر � سد �� أنه وخلال � إلى � سيرة � لعاجل، م � لقريب � ثيق � ثيقية تم ت � لت � لبحثية و � لرحلات � تلك دة في � ج � لم � ) ستينا � لبلا �( لنادرة � لنبتة � فقط � لنبتة تنم � يت، وهذه � لك � سمال � سغيرة � سطين، وفي بقعة � في دولة فل يت � لك � سمالية من دولة � ل � لحدود � في س). � أم قلا �( سم � سمىبالعامية با � لتيت � و دورقطاعاأمنالحدود ف �� سالم ن � سيخ � ل � ء �� لل �« أن � إلى � سيرة � م ساركة � لقطاع بالم � د � ستعد �� أبدى � سباحقد � ل � ساء � أع � ستقبال �� سروع منخلال � لم � � بهذ لبيئة بمختلف � يتية لحماية � لك � لجمعية � لتدريبية � ت � لدور � لعلمية لتقديم � درها �� ك لمجاللتعزيز دور قطاع � � سة بهذ � س � لمتخ � م � لعل � عية و � لت � ء � إثر � لحدود في � أمن � � للقاء باأنهذ � سنا خلال � لبيئية، وقدلم � ل � ك � س فقطتطبيقا لبروت � لتعاون لي � س مدى � نما يعك � لجهتين � لتعاون بين � لمجتمعية � ؤولية � س � لعالي بالم � س � لح � لايمان � ر، و � لقر � تجاه بيئتنا لدىمتخذي يت» پ � لك � د تجاه � رنا كاأفر � لعميقباأدو � سهم � أن بع � سة و � ن بها خا � نهم يعمل � وك تلديهم �� سن � 10 مىلاأكثر من � لقد � من سلح � لمناطقت � لتلك � ماتح � لمعل � من لحياة � ساء قاعدة بياناتمتميزة عن � لان لمهتمين � سين و � ر � لد � ساعد � لفطرية ت � لبيئاتفي تلك � بالجمعية في مقارنة قع قبل وبعد». �� لم � ضة � ض � دوراتمتخ لبيئة خلال � س جمعية � قترحت رئي � و سة � س � تمتخ � نهناكدور � أنيك � للقاء � سبي � ستفادة من عمق معرفة منت � للا سد � قع في ر �� لم � لبيئية في � لقطاع � ح � قتر � سلاً عن � لفطرية، ف � لحياة � ثيق يتم تعزيزه من خلال � برنامح للت ء �� لل � سن � ستح �� ت، وبدوره � لدور � تلك سدد على � لفكرة و � ف �� لن � سالم � سيخ � ل � خلية � لد � رة � د وز � ستعد �� تطبيقها . مبديا لتدريب � كز � لتدريبفيمر � سافة � ست � لا رة. � ز � سة بال � لخا � لحياة � سد � سافت: «منخلالبرنامجر � أ � و إلى � لبيئية نتطلع � قع �� لم � لفطرية في � خلية وتبادل � لد � رة � لتعاونمنوز � مزيدمن لحدود � أمن � سة قطاع � ت، خا � لخبر � لعقاب � ن � ستقبلاوجد � فم �� لن � سالم � سيخ � ل � ء �� لل � پ منتدى البيئة أخبار الجمعية � أخبار الجمعية � 6 8 10 ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( أخبار الجمعية 4 5 ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة الجمعيةالكويتيهلحمايةالبيئة اأعلنتجنانبهزاد اأمينعام الجمعية سم � الكويتية لحماية البيئة اإطلاق مو سواطئ) � سفاريال �( جديدمنبرنامجها سركة � الذيتنظمه الجمعية بالتعاونمع ستثمار للعام الثاني على � ساميل للا � ر سخة الجديدة من � التوالي، موؤكدة اأنالن سدار جديديتناول � سمولة باإ � البرنامجم اآلياته التوعوية والتطبيقية ورحلاته سواطئوالموائلالطبيعية � الميدانية لل سية البيئية. � سا � والمواقع ذات الح رحلاتميدانية سفاري �( ولفتت بهزاد اأن برنامج سمن رحلات ميدانية � سواطئ) يت � ال توثق المكونات الحية وغير الحية سواطئالكويتية والاهتمام والمحافظة � لل سطة وفعاليات مع � عليها من خلال اأن سين والمتطوعين في المجال � المخت سا مجموعة من � سمن اأي � البيئ ويت شالتنفيذية � سراتوور � الندواتوالمحا والتطبيقية. شواطئ � اأهميةال سطته � سملفياأن � سيفة اأن«البرنامج � م سواطئ ومراقبتها � التوعية باأهمية ال ستراتيجية � سافة اإلى الخطط الا � اإ سواحل والتقارير العلمية � لاإدارة ال ساأن، ولعل اأبرز ما � سة بهذا ال � الخا جاء في مجهودات الجمعية في ذلك سعته منبرامجتتوازىفعالياتها � ما و سة المواد المعنية بجون الكويت � خا سارك � والحياة الفطرية وكائناتها، وي ) طالب وطالبة 3000 سنويا نحو ( � به ساء الهيئة التدريبية � سافاإلىاأع � بالاإ وقطاع الموجهين والموجهات، ومن ساركات � خلالالفعالياتيتم تنظيم م ش معنية � سطة ومعار � سعة في اأن � وا بالتنوع البيولوجي والحياة الفطرية سبات البيئية»، � كالموؤتمرات والمنا سفاري � وحول البرامج التطبيقية ل سواطئ بينت: «يندرج في اإطارها � ال سطة والفعالياتالتينظمتها � جميع الاأن ساركت بها الجمعية عبر لجانها � اأو سية بمختلف نخبها � س � وفرقها التخ ش � وكوادرها التطوعية، ومن ذلك ور إطلاق موسم جديد من برنامج (سفاري الشواطئ) تنظمه الجمعية بالتعاون معشركة رساميل للاستثمار للعام الثانيعلى التوالي لتتلاقى في بوتقة النتائج الماأمولة سحيح التوعية من خلال � سر � بن سائل الاإعلام المقروءة � سر في و � الن سائل � سموعة وعبر و � والمرئية والم سلا عن � سل الاجتماعي، ف � التوا سباح � سية في طابور ال � التوعية المدر سراتالعلمية � شالمرئية والمحا � والعرو شالعملوالزياراتالطلابية لمقر � وور ساركة في برامج واأيام � الجمعية للم سواحل � بيئية ولمواقع بيئية خارجية سواطئ ومحميات». � و التوعيةالمجتمعية سحتاأنالبرنامجمعنيبالتوعية � واأو ش � ساركة بمعار � المجتمعية منخلالالم سداراتتوعوية � سية باإ � س � وموؤتمراتتخ سائل � ستبيانات بو � سيات الا � سر تو � ون الاإعلام وتنظيم فعاليات مجتمعية سيع � بمقر الجمعية وجهاتاأخرىمع تو ساركاتالمجتمعية بكافة الاأعمار. � الم قانونحمايةالبيئة وذكرت جنان بهزاد اأمين عام جمعية ستمل على � البيئة اأن «البرنامج ي محاور التوعية بقانون حماية البيئة ساتحوارية، � سية وجل � عمل، وحلقاتنقا سيفة:«فيهذا � سراتعلمية»، م � ومحا المحور كغيره من المحاور، وفرت ودعمت الجمعية نخبا وطنية علمية سر � ساهمة بن � ساتذاتعلاقة للم � س � بتخ سحيحالتوعية والمعرفة بتاأثيراتالتغير � سافة � المناخي في دولة الكويت، بالاإ ستمرة � اإلى تنظيم الجمعية رحلات م اإلى العديد من المواقع الخارجية، سواطئ � سواحل وال � اإلى محيط ال والمحميات الطبيعية في كافة اأنحاء سافة اإلى تنظيم رحلات � البلاد، بالاإ ساحبة كوادر علمية مدربة � ميدانية بم سة اإلى العديد من الجهات � س � ومتخ ست � ذات العلاقة في الدولة، وحر ساركة � الجمعية على تنظيم اأو الم سية معنية � س � سابيع بيئية تخ � في اأ بالحياة الفطرية والتنوع البيولوجي سبوع التنوع البيولوجي في � ومنها اأ سبوع التوعية � الخليجالعربيوتنظيم اأ سمولا بمحاور � بقانون حماية البيئة م توعوية بالتنوع البيولوجيوموائله» پ جنان بهزاد سيد � عبدالعزيز الر شاميل � شركةر � سللعلاقات � منجانبهاأفاد نائبالرئي ستثمار � ساميلللا � سركةر � سيةفي � س � ؤ � الم ساميل � سركةر � سيدعندعم � عبدالعزيزالر يتية � سطةالجمعيةالك � سللان � ا � المت ؤولية � س � لحمايةالبيئةانطلاقا منالم ساميلعلى � الاجتماعيةالتيتحملها ر عي البيئي وتعزيز � سر ال � عاتقها في ن اطنةالبيئية، والعملمنخلال � قيمالم ثيقوالمتابعة � سدوالت � الاهتمامبالر سحيحةالتي � عيةالبيئيةال � سرالت � ون دها فيحماية � مبهالجمعيةوجه � تق سخة � سعادتهبطبعالن � البيئة، معربا عن اطئ» � س � سفاريال �« الثانيةمنكتيب جيهيا � سا معرفيا وت � قائلا«يقدمملخ ناتها � اطئوبيئاتها الطبيعيةومك � س � بال عي � سرال � اطئلن � س � اعال � سخريةواأن � ال مات � وتمكينالطلبةوتعريفهمبمق العملالبيئي، واأهميةالمحافظةعلى البيئاتالطبيعية» پ ستيكية � ساركون اأثناء عملية جمع المخلفاتالبلا � پ الم ساركين فيالبرنامج � سيفية لم � سورة اأر � پ 4-5 س الجمعية الكويتية لحماية البيئة � سي � أ � سة والأربعون لت � ساد � الذكرى ال
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==