410

سيها في � س � ؤ � أحد م � نعت الجمعية الكويتية لحماية البيئة صين � أحد رجالتها المخل � ، فقيد الكويت و 1974 العام ضي «تلك القامة العالية التي � الدكتور عبدالرحمن العو شباب الكويتي الأمر الذي � إلى ال � نقلت خبراتها البيئية أن تنطلق على يديه ومن خلالها � ً يزيد الجمعية فخرا س العمل التطوعي البيئي في دولة الكويت». � سي � أ � ت إن �« س جمعية حماية البيئة � وقالت وجدان العقاب رئي الجمعية تنعي الراحل الكبير الدكتور عبدالرحمن آثره التطوعية والبيئية وعلى العديد � ستذكر م � ضي وت � العو سيرة � شيدة بم � صعدة المجتمعية والحكومية، وم � من الأ عطاءاته المتميزة والتي جعلته رحمه الله واحداً من سخوا معايير الكفاءة � سوا ور � صحاب الهمم العالية الذين غر � أ � أعلى القامات المجتمعية و � أنها وبات واحداً � ش � ضي من � أعلا الدكتور العو � ؤولية المجتمعية التي � س � سيرة الم � في م ؤولية الجتمعية». � س � من رجالت الكويت البارزين في مجالت الم إلى � شير � سيها من النخب الوطنية ت � س � ؤ � أحد م � أن «الجمعية وهي تنعي � ضحت العقاب � أو � و صحبة � سع رحمته حمل على عاتقه ب � ضي تغمده الله بوا � أن الدكتور عبدالرحمن العو � ؤتمر الأول � أعقاب الم � س الجمعية في � سي � أ � ؤولية ت � س � م 1974 سين عام � س � ؤ � رفاقه الم صادرة � صيات ال � ستوكهولم، والقرارات والتو � شرية الذي عقد في � المعني بالبيئة الب شاء جمعيات النفع العام المعنية � إن � شجيع � س برنامج الأمم المتحدة للبيئة، وت � سي � أ � عن ت ستويات المحلية والإقليمية، � سباب التلوث على الم � أ � بالحفاظ على البيئة ومكافحة شاء منظمة غير ربحية معنية بالبيئة وتبلور � أولية لإن � سودة � ضع م � أدى لو � الأمر الذي أهدافها � صل عن طبيعة عمل الجمعية و � سمي مف � سين في خطاب ر � س � ؤ � كل الأفكار الم ؤون الجتماعية والعمل � ش � إلى وزير ال � واللجان ومجموعات العمل والمهام ورفع بعد ذلك ؤون الجتماعية وقانون � ش � صادر عن وزارة ال � شر جمعية حماية البيئة، وال � أجل ن � من .» 1974 ) من 7 العمل رقم ( أن الأداة المجتمعية التطوعية للجمعية � ؤمن � ضي كان رحمه الله ي � أن الدكتور العو � وبينت إثراء العمل البيئي في دولة الكويت وداعماً لأعمال فرقها � إليها بالبنان في � شار � ي ضمه من كوادر ونخب علمية ووطنية ذات خبرات علمية � صية وما ت � ص � ولجانها التخ أن البعد التوعوي والمعرفي للعمل البيئي التطوعي بالجمعية � ؤكدة � وتطبيقية مميزة، م شطاً ورائداً خطت � ساراً ن � صبح م � أ � سون � س � ؤ � ؤه الم � ضي وزملا � سخه الدكتور العو � والذي ر صلة عطائها وجهودها � سعة، في كل الأبعاد البيئية الأخرى لموا � من خلاله خطوات وا الكبيرة لتقف في طليعة منظمات المجتمع المدني العربية والخليجية التي تمتلك زخماً كبيراً من البرامج والخبراء. أحد رجالتها � وختمت: «الجمعية الكويتية لحماية البيئة وهي تنعي فقيد الكويت و سع رحمته � أن يتغمده بوا � ضرع للعلي القدير � ضي تت � العظماء الدكتور عبدالرحمن العو آثر ومناقب مباركة وخالدة» پ � وعظيم غفرانه بما قدم من م ٢٠١٩ ) - يوليو ٤١٠ العدد ( 7 الجمعية الكويتيه لحماية البيئة الجمعية تنعي الدكتور عبدالرحمن العوضي 1974 أحد مؤسسيها في العام صد � لتدريب الأفراد على كيفية توثيق ور سيكون ذا فائدة � الحياة الفطرية والذي كبيرة على قاعدة بيانات الحياة الفطرية في تلك المواقع». ضيع البيئية � الموا أن اللقاء تناول العديد من � أفادت � و ضايا الهامة منها � ضيع البيئية والق � الموا التي تلزم 119 قانون حماية البيئة والمادة شاء ادارات للبيئة � الوزارات والهيئات بان ساندها في تحنب المخالفات البيىية � ت سة � س � ؤ � س جودة العمل البيئي في الم � وتقي ضت العقاب اهمية � ستعر � الحكومية، كما ا سيرة من غير طيار � ستخدام الطائرات الم � ا صويرية � أخذ اللقطات الت � (الدرون) في للحياة البيئية في مختلف مناطق الدولة ضها � لإبراز الطبيعة لتلك البيئة وعر سينتج عنه � على الجمهور، المر الذي صدارات علمية جاذبة للجمهور في � ا أنه وخلال � إلى � شيرة � القريب العاجل، م تلك الرحلات البحثية والتوثيقية تم توثيق ستينا) الموجودة في � النبتة النادرة (البلا شمال الكويت، وهذه النبتة تنمو فقط � صغيرة � سطين، وفي بقعة � في دولة فل شمالية من دولة الكويت � في الحدود ال ص). � أم قلا �( سم � سمى بالعامية با � والتي ت أمن الحدود � دور قطاع سالم نواف � شيخ � أن «اللواء ال � إلى � شيرة � م شاركة � ستعداد القطاع بالم � أبدى ا � صباح قد � ال ضاء � أع � ستقبال � شروع من خلال ا � بهذا الم الجمعية الكويتية لحماية البيئة بمختلف كوادرها العلمية لتقديم الدورات التدريبية صة بهذا المجال لتعزيز دور قطاع � ص � المتخ إثراء التوعية والعلوم � أمن الحدود في � أن هذا � سنا خلال اللقاء ب � البيئية، وقد لم س فقط تطبيقا لبروتوكول � التعاون لي س مدى � التعاون بين الجهتين انما يعك ؤولية المجتمعية � س � س العالي بالم � الح تجاه بيئتنا لدى متخذي القرار، واليمان أفراد تجاه الكويت» پ � أدوارنا ك � العميق ب