413

ــــوارث» وحرائق لبنان شباب � صة ال � أموري الأحراج، وخا � صة بمكافحة الحرائق، وتقوية جهاز م � الطائرات الخا سباب ونتائج الكارثة، � شفاف لأ � إجراء تحقيق محترف و � الناجحين في الخدمة، و إعتمادها لتلافيها لحقاً». � ص النتائج الواجب � ستخلا � وا إلى مبادرة التجمع اللبناني للبيئة كما بينها مالك غندور على � شارت وجدان العقاب � أ � و صة الحرجية، لأن الطبيعة � النحو التالي: «عدم التدخل بالمناطق المحروقة وخا إل بناءً � ،ً شوائيا � س بالتربة وعدم القيام بالتحريج ع � سها، ونحذر من الم � تجدد نف صوب حرجية لمن � ستعداده لتقديم ن � سة، يعلن التجمع ا � على خطط علمية ومدرو ستديرات والحدائق � يرغب من الجمعيات والبلديات لزراعة جوانب الطرقات والم ساحات العامة». � المفرزة وغيرها من الم أن جموع � ضحة � للكوارث الطبيعية، مو من المتطوعين في المجتمع المدني ساعدة مع � إلى تنظيم عملية الم � يعمدون ساهمة � متابعتهم الدائمة ل أحداث والم س من خلال بث � شر التوعية للنا � في ن شادات � شر التعليمات الحكومية والإر � ون إدارة � صة ب � صة بالجهات المخت � الخا الأزمات ومواجهة الكوارث. اليوم العالمي أعقاب الحتفال باليوم � إنه «في � وقالت العالمي للحد من اخطار الكوارث، شهر الجاري � من ال 13 والموافق الـ وتزامنا مع يوم البيئة العربي الموافق أحراج � شتعل � من كل عام، ت 14 يوم الـ شر � وغابات لبنان، وفي الوقت الذي ين ستعداد للكوارث لتخفيف � العالم ثقافة ال ساحات � شرت النيران لتغطي م � اثارها انت شكل � منطقة ت 100 سعة من اكثر من � شا � أن � إلى � ساحة لبنان»، لفتة � من م % 35 ستعداد � أبجدية ال � ضع � إدارة الأزمات ت �« في اولويات منهجية الحد من اخطار صل � أنه وخلال التوا � ضيفة � الكوارث»، م شبكة العربية للبيئة والتنمية � عن طريق ال (رائد) مع ممثلي التجمع اللبناني للبيئة شبكة � سقين الوطنيين لل � ضاء والمن � الأع بلبنان قيموا الموقف من خلال «تكرار ست المرة � شهد ذاته كل عام ولي � الم إلى حد الكارثة � صل فيها � الأولى ي اللاطبيعية، حيث حولت النيران إلى منكوبة بيئياً � المناطق المحروقة صادياً، اليوم كارثة الحرائق � سانياً واقت � وان صف والثلوج � س وغداً كوارث العوا � أم � و أن � ؤكدين: «كلنا نعرف � والطوفان»، م ست طبيعية، ففي الحرائق � شكلة لي � الم سم � أن هذه الفترة هي (المو � كلنا نعلم إل � أن تمم � الملائم للحرائق)، ل يمكن ستهتار، وفلتانها وتحويلها � أو ا � إهمال � من إل عن � صل � أن يح � إلى كارثة ل يمكن � سوء � إمكانيات و � ضعف � ستعداد و � إ � عدم سيق بين المعنيين، وعدم � إدارة وتن � إجراءات الوقاية». � تطبيق ٢٠١٩ ) - اكتوبر ٤١٣ العدد ( 13 الجمعية الكويتيه لحماية البيئة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==