414

ص � ص � ضمن كل تخ � النباتي او الحيواني. و ست � سة ودر � سم المحيط للدرا � فقد ق ض العوامل المهمة في � أثيرات بع � ت أوى والحاجة � المحيط كما الغذاء والم أثناء ذلك � الى التكاثر والنمو. وتحدث سلوك وطريقة � حدود طبيعية تتمثل بال شة وغيرها والتي تربط الأحياء � المعي المختلفة في وحدة واحدة. ومع كل ذلك سيمات المختلفة مهما بدت � فان التق سة الفرد (ل � دقيقة وعلمية فان درا شابه فردان في الطبيعة) تبقى هي � يت سيمات � إلى فهم التق � س الذي يقود � سا � الأ الأعم منه «المجتمعات، الأنواع»، بل سة الخلية ومكوناتها، ومن ثم � أن درا � ما تكونه مجموعة من الخليا تعتبر سلم التي ينطلق منها عالم � القاعدة الأ البيئة بثقة علمية وواقعية لفهم الكائن أو محيطه الذي يتعامل معه لأن فهم � كيفية تكيف الفرد لبيئته يجعل من أجزاء الأفراد. � سة � ضروري درا � ال سات البيئية � الدرا سات البيئية منذ � أت الدرا � لقد ابتد سة المتحجرات (الأحافير)، حينما � درا ستينو � حلل لأول مرة العالم اليطالي صخور � وجود نتوءات معينة في طبقات ال ش) � سج (القر � سنان الكو � أ � أنها � على وبدا بذلك فكرة « علم المتحجرات « وبعده تعاقب علماء المتحجرات في تحليل الختلفات للحيوانات المتحجرة التي وجدت بين طبقات ض � شار عالم الأر � أ � صخور. وقد � ال أن الختلفات � إلى � البريطاني ليل الجيولوجية والحياتية جاءت متدرجة شهور � ألف بذلك كتابه الم � وغير فجائية، و ض، � ض مبادئ علم الأر � في علم الأر حيث اعتمد العالم دارون عليه كثيرا صطحب هذا الكتاب معه في رحلته � وا س � شهورة حول العالم لمدة خم � الم )، في الفترة 1855 - 1830 سنوات ( � التي ابرز فكرة العمليات الطبيعية، التي أن العمليات التي تواجهها � ص على � تن الأحياء وتمر بها في الطبيعة يظهر أثيرها في الأحياء المختلفة في � ت سلوك. ومن خلل هذه � المظهر وال أ دارون نظريته (النتخاب � ش � أن � الفكرة الطبيعي)، وبنى تعليله للتطور والذي ض تعليلته حقائق ثابتة حتى � بقيت بع الآن. ان علم المتحجرات يعطي فكرة الف الكائنات الحية والظروف � أ � عن سمين داود رزوقي: � كتبت- يا شتى، � أوجه � ؤ كثيرا بالبيئة المحيطة بنا، وذلك من خلال � يرتبط علم التبي أهميته للكائنات الحية � ض تاريخ ودالت هذا العلم، ومدى � وقد ل يدرك البع صة. � سان خا � كافة، والإن ضها � س علاقات الكائنات الحية بع � ؤ (البيئة) هو العلم الذي يدر � علم التبي ش فيه. � سط الذي تعي � ض، والعلاقات المتبادلة بين الكائنات الحية والو � مع بع سة بفون � وبوهم وغيرهما. كانت درا تعالج علاقة النبات بالحيوان، ض � ضها البع � وكيف تلائم بع ومع الظروف الطبيعية أما العالم � . في المحيط س، � شهير لينايو � سويدي ال � ال ضوع من � فقد عالج المو صنيفية، وكذلك � الجهة الت التوزيع الجغرافي ل أنواع إلى فكرة � أخيرا � الذي قاد دارون باعتبار النواع مادة الختلاف والتطور پ 25 ٢٠١٩ ) - نوفمبر ٤١٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==