414

آخر. وهذا � آخر ومن بلد الى � مكان الى ضاع � أو � شكيلة من العوامل تعتمد على � سببه ت � ساف � ضي والنخ � محلية، مثل ارتفاع الأرا ضي حالياً، � الجيولوجي الذي يحدث للأرا أثراً � أكثر ت � ض الأماكن تكون � أن بع � ممّا يظهر صبات الأنهار � أن م � أخرى. ويلحَظ � أماكن � من ضة � ساحلية المنخف � والمناطق المدينية ال أثراً بارتفاع � صغيرة هي الأكثر ت � والجزر ال ستوى البحر. � م س � وتعتبر قطر والمارات والكويت وتون ضاً في المنطقة العربية من حيث � الأكثر تعر إلى ثلثة � أثر واحد � سوف يت � كتلتها البرية. ف ضي هذه البلدان بارتفاع � أرا � في المئة من إلى � سبة � ستوى البحار متراً واحداً. وبالن � م سوف � ستوى البلدان العربية مجتمعة. و � م أمر واقع � ص المائية، وهي � تتفاقم النواق شح المائي الطبيعي وارتفاع � الً بفعل ال � أ � ل يلين في الطلب على المياه في المنطقة. ستويات ملوحة � أن يزيد تغير المناخ م � ويتوقع البحيرات والمياه الجوفية نتيجة ارتفاع الحرارة وازدياد التبخر. علوة على ذلك، أدى ارتفاع تركيزات الملوثات في الأنهار � الى ازدياد تلوث المياه الجوفية، ويُتوقع شاح الكيماويات الزراعية الى � أن يزداد ارت � المياه الجوفية نتيجة تغيرات في جريان مياه الأمطار التي تغذي المجمعات المائية. ض مجمعات المياه حالياً جفافاً � وتواجه بع صحبه حالت هطول مطري غزير � متكرراً ت سبب بانجراف ترابي خطير � مفاجئ تت صحر. وفي ظروف التغير � وعمليات ت شتد تدهور مجمعات � سوف ي � ، المناخي صحر. � المياه وعمليات الت ستويات البحار نتيجة تمدد � شكل ارتفاع م � وي المياه وذوبان الجليد القطبي خطراً كبيراً شاط � على المنطقة العربية، لأن غالبية الن سكنية تقع � صادي والزراعي والمراكز ال � القت أثيرات � إن طبيعة ت � . ساحلية � في المناطق ال سوف تختلف من � ستوى البحر � ارتفاع م ؤولة � س � صية م � شخ � سلوكيات � ساهمة في � إن كل فرد منا قادر على الم � شكلة عالمية، ومع ذلك ف � تغير المناخ م صاد بالطاقة، � صاً في القت � صو � سلوكنا اليومي، خ � صغيرة في � حلها. حتى تغييرات س الحراري، � سببة للحتبا � ساعد في الحد من انبعاثات غازات الدفيئة الم � أن ت � يمكن أثر نوعية حياتنا، بل انها قد توفر المال علينا. � أن تت � من دون ساهمة في مكافحة تغير المناخ: � صية للم � شخ � سات ال � ض الممار � هنا بع ستهلك الطاقة، � صاد في ا � سيد الكربون من خلل القت � أوك � پ قلل من انبعاثات ثاني فمعظم هذه النبعاثات تنتج من حرق الوقود. صابيح والأجهزة الموفرة � ستعمل الم � إليها، وا � صابيح عندما ل تحتاج � أطفئ الم � پ للكهرباء. درجة 24 پ خفف التدفئة والتبريد، وحافظ على حرارة وبرودة مريحة في حدود مئوية. صى. � أق � درجة مئوية كحد 60 سخانة الماء على � ستات � پ ثبت ثرمو سنوات � ضع � سية، فهو يرد كلفته بعد ب � شم � سخين المياه بالطاقة ال � ستخدم جهازاً لت � پ ا س الحراري. � سببة للحتبا � إطلق غازات م � ساخنة مجاناً ومن دون � ً ليعطيك مياها 38 ٢٠١٩ ) - نوفمبر ٤١٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة قضية العدد