414

أداه � أظهر العمل الذي � الغيوم، ولقد B . Vonnegut شيفر وزميله فونيغوت � ألف الكيلو � صول على � من الممكن الح جرامات من الأمطار بعدة غرامات فقط ضلة. � أو من يود الف � ، من الجليد الجاف أدرك لنغموير ذلك الإنجاز قبل � وقد أول � أنجزت � شيفر التي � أن تهبط طائرة � شرة. � عملية زرع للغيوم مبا ساليب العلمية � ولم تكن فكرة المطر بالأ أي � ستلهمت تفكير الر � أمراً جديداً. فقد ا � سبي � إ � صبح � أ � 1840 العام كثيراً. وفي عام أطلق � أمريكا، و � صيت في � ذائع ال J . Espy أفكاره � صف» - بتطبيق � عليه «ملك العوا شكلة � ضخم لم � عن الجو كمحرك حراري شعال � إ � سقاط الأمطار ب � الهطول، ومحاولة ا H ش. وكتب بايرز . � الحرائق في الأحرا حول تاريخ تلك الأفكار كيف Byers صبح � أ � شر � سع ع � أنه بنهاية القرن التا � سلحين � صنعي المطر م � عدد كبير من م أما لنغموير، � ، بتقنيات حرارية بدائية فقد عمل على تحويل تلك الأحلم أجرى عدد من التجارب � إلى حقيقة، و � أطلق العنان حول القدرات � الميدانية، و التي تقدمها التقنية الجديدة في زرع صير، وكبح � الغيوم، وفي حرف الأعا أن لها � ضاع الدول بمعنى � الغبار، واخ أو تفوقها؟!. � قوة تعادل القنبلة النووية شل، ولم � أت بالف � أن محاولته قد ب � ويبدو إنتاج المطر � تتمكن زراعة الغيوم من صية � صو � أي درجة من الثقة، فهناك خ � إمكانية العمل � للغيوم، وذلك لعدم مطلقاً على الغيمة ذاتها مرتين، فمن سحابة � ستفعله ال � ستحيل معرفة ما � الم سية � شم � شعة ال � الأ سحب بزيادة نوى تكثيفها � سها ال � سية التي تعك � شم � شعة ال � لعل فكرة زيادة كمية الأ شرين. � سبعينات القرن الع � في S . Twomey صاد الأيرلندي تومي � إلى عالم الأر � ترجع إن زيادة عدد النوى تزيد من لمعان � أنه عند تثبيت بقية العوامل، ف � وجادل تومي في أكبرى لحجم � سطحية � ساحة � صغر - م � الغيوم، لأن ذلك يعني زيادة عدد القطرات الأ صغر � س. وربما تجعل النوى الأ � ضوء بالإنعكا � أكبر لل � ً شتتا � محدد من الماء تعني ت شكل غيمة، طال � صغرت القطرات في بداية ت � أطول. وكلما � سحب تظل لفترة � ال أمطار. � شكل � إلى قطرات ثقيلة بما يكفي لهطولها على � وقت نموها أدنى من النوى من تلك فوق � أن تحتوي على عدد � إلى � وتميل الغيوم فوق البحار صغيرة � صنع قطرات � أن بالإمكان تعديل ذلك بنظام ي � سة. وقد خمن لثام � الياب صغيرة � سطح البحر، حيث يتبخر الماء، مخلفاً بلورات ملحية � جداً من الماء قرب صبح نوى تكثيف، � سطة الحمل الحراري ت � إلى الغيوم بوا � ) سحبها (نقلها � والتي بعد سابات تقريبية � ضت ح � أثير تومي. واقتر � أكثر نتيجة ت � سيجعل الغيوم تلمع � وذلك مما 42 ٢٠١٩ ) - نوفمبر ٤١٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة قضية العدد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==