414

أثيرات الأكثر � ضحت الت � شرين ات � القرن الع صاب حياة � أ � ازعاجا من تلوث الهواء الذي سخام (دخان) � شكل متنامي، و � المدن ب ) قد 1901 - 1837 الحقبة الفيكتورية ( أ، وعنفات � أكف � ستخدام مواقد � ض با � خف إن حرق الفحم الحجري بكفاءة � إذ � ، ضل � أف � ساعد � أدنى وقد � ً سخاما � ستنتج � أكبر، ف � ستخدام المتنامي للنفط على ذلك � ال أو � ، ضا. ومهما كان حرق الفحم الحجري � أي � ض الكبريت فيه، � أ ببع � النفط جيداً فلو بد سوف � وفي معظم الحالت هو كذلك، ف سينتهي هذا � ضاً. و � أي � يحترق ذلك الكبريت شبه كثيراً � ضية ت � إنتاج رذاذات (دقائق) حم � ب صناعة � أو ال � ، صنعها البراكين � تلك التي ت في الجزء الأعلى من الغلف الجوي لكن أقرب من � سافة � أكبر، وعلى م � شار � بانت أذون منها. � سيت � الأفراد الذين حرارة الكوكب شرين � سبعينات القرن الع � صف � منذ منت أت درجة حرارة الكوكب تتنامى باطراد. � بد أثير � ض الحرارة جزئياً لأن ت � وانتهى انخفا غازات الدفيئة المعتمد على مخزون شدة، بينما � سيد الكربون تنامى ب � أك � ثاني ضاً. � أي � ) أثير الرذاذات (الهباء � ض ت � انخف ضت � شرين خف � ستينات القرن الع � ومنذ انبعاثات الرذاذات من محطات الوقود صناعية في ذلك � الأحفوري في الدول ال صادر الكبريت � م صادر الطبيعية للكبريت في الجو هي البراكين والعوالق البحرين، � أن الم � من المعروف أنه لم يقدر لفترة � إثارة ف � أدنى � أنه � ودور العوالق الذي يفوق البراكين، وعلى الرغم من صاحب � ) J . Lovelock ( 1919 س لفلوك � أثير فقط عندما قا � طويلة. وظهر هذا الت سفينة � ض المحيط وهو على متن ال � أثير النبعاثات من العوالق في عر � نظرية ت إلى � ضخ الكبريت � أن الأحياء في المحيط ت � شافه ب � أدى اكت � . و 1971 شاكلتون عام � صلحتها، � أن الأحياء تعمل على تغير البيئة لم � ضه المتنامي ب � الجو دوراً في افترا إلى � سينجرف � سيذوب الكبريت في مياه الأنهار، و � أثير العوالق، ف � إذا لم يكن بت � و إلى تلك المادة. � سة � ستفتقر النباتات والحيوانات على الياب � البحار ليبقى هناك و صلح للحياة. � أ � وبتدوير الكبريت في الطبيعة، تجعل العوالق المحيطات والقارات ضح لفلوك فيه هذا الجزء المهم من دورة الكبريت الطبيعية � وبحلول الزمن الذي و ستوى الطبيعي � س قد تجاوزوا الم � شرين، كان النا � سبعينات القرن الع � أواخر � في سان في دورة الكبريت � صناعة كان دور الن � سب النبعاثات من ال � سب ن � سهولة. وبح � ب أكبر بكثير منه في دورة الكربون على الرغم من � أكبر منه في دورة النيتروجين، و � شكل كبير، � سة » ب � الحين « المذنبة الرئي صحة � شر على ال � سبب القلق المبا � أولً ب � ضي. � العامة، ثم نتيجة للقلق من المطر الحم ستويات � ستخدام الوقود ذي الم � وقيد ا ستبعدت غازات � المرتفعة من الكبريت، وا سيد الكبريت من الغازات العادم � أك � ثاني من المداخن. ضت الحترار � ما كمية الهباء التي خف ضي، وما تفعله في الزمن � العالمي في الما إلى حد � ؤكد � ؤال غير م � س � الحديث، هو شرية � أثيرات الهباءات الب � بعيد. وتقدير ت صعب من تقدير كمية الحترار من � أ � شرية. ولأن الرذاذات � غازات الدفيئة الب سفلى � صحورة في الطبقة ال � كلها تقريباً م المتقلب، troposphere من الغلف الجوي صعبة � أثيراتها متقطعة، مما يجعلها � إن ت � ف صعب من ذلك طبيعتها � على النمذجة. وي سة. فهناك كبريتات لمعة، � غير المتجان ضوية � ص الحرارة، ومركبات ع � سخام يمت � و أحجام � أتي ب � صفات مختلفة - وكلها ت � ب سحب. ويبدو � أثيراتها في ال � مختلفة، ولها ت أثيرات تبريد � ضخم ت � ض الرذاذ ي � أن بع � 46 ٢٠١٩ ) - نوفمبر ٤١٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة قضية العدد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==