414

ضرار التي � الأخرى كلها، ومن الأ 96% سان، بينما تحافظ على � صحة الإن � سببها ل � ت التبريد الذي قدمته حتى الآن. أن تلك الفكرة ل تجعلها عملية � شك � ول ض الطبقة � سياً. فتخفي � سيا � واقعية ألة ملحة، بينما يطل � س � الجوية العليا م سفلى � ستار في الطبقة الجوية ال � صنع � ؤهلة، � على هذا الجانب من التطلعات الم أما الدول، � . ضخماً لآراء الأفراد � ً ومفرقا ضرر بمواطنيها � ستعدة لإلحاق ال � فهي م سيئ بتلوث الهواء، � من خلل التحكم ال ضعها � صادية التي ت � سبب الأهمية القت � ب سيارات � صناعة، وال � على توليد الطاقة لل ضهم � شاحنات لنقل الأفراد. وقد تعر � وال سي � سيا � ض ال � سبب النفو � ضاً ب � أي � للخطر سيارات. � ستخدمي ال � لمولدي الطاقة، ولم أثناء محاولتها � ولكنها لن تتركهم يعانون تطوير بديل مثالي ذي فوائد عالمية غير ض � ض انبعاثات الكبريت بغ � ستخف � ؤكدة. و � م أثيرها في � ض ت � إمكانية تعوي � النظر عن ض درجات الحرارة. � خف المنظمة البحرية الدولية ضح من دولة واحدة، � أتي المثال الأو � ل ي ضاء � أع � سوية ك � دولة تعمل 171 لكن من ، IMO 171 في المنظمة البحرية الدولية عن المزيد من الحترار المتنامي - ربما ص. � سيتناق � أو � ، سيتزايد � سة الكولبية � الهند صين وبقية العالم � ستطاعت ال � ماذا لو ا كبح الخطر الذي تحدثه الرذاذات، لكن مع ض الحرارة؟ � أثيراتها في خف � الحتفاظ بت سئلة التي طرحت عام � أحد الأ � كان هذا سة � أعادت الهتمام بالهند � ، والتي 2006 شرعنته. وتقترح � (المعالجة) الكوكبية و ستار مجب في منطقة الغلف � الورقة وجود ض الحرارة � صدر لخف � س كم � الجوي العليا لي جديد، لكن كبديل للتبريد الذي كانت الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري توفره. أن تلك الرذاذات � ويعتمد ذلك على حقيقة سح � سنوات، بينما تك � العلوية تبقى هناك ل تلك التي في الطبقات العليا الدنيا بالأمطار أن نحو � سبوع تقريباً. وهذا يعني � أ � خلل كجم من الكبريت في في الطبقة 1000 شدة تبريد تفوق � الجوية الدنيا يعطي كم 1000 سين مرة من � إلى خم � شرين � بع ساطة يبقى � في الطبقة العليا، لأنه بب 4% ضعت � إذا و � ، أطول. لذا � هناك فترة إجمالي النبعاثات الكبريتية � فقط من ضاً � اليوم في الطبقة الجوية الدنيا عو ص من � عن الطبقة العلياً، ويمكنك التخل ض من يود التقليل من � شر بع � شرين ن � سعينات القرن الع � منذ ت شكك في نتائجه المتفق عليها، والمدعومة � مكانة علم المناخ، وي شرين � سبعينات القرن الع � أن علماء المناخ في � جيداً الدعاء ب صور الجليدية القادمة، كما � قلقوا من تبريد الكوكب، ومن الع يقلق علماء المناخ الآن حول الحترار العالمي. ورد المدافعون صحيح، وهم على حق. وكانت � أن هذا غير � شدة � عن علم المناخ ب سبعينات � أوائل � أثيرت حول التبريد العالمي في � المخاوف التي سع � سلوب التقييم الوا � أ � ؤقتة، ولم تعالج ب � أقل وم � شرين � القرن الع . وحتى في ذلك IPCC الذي طبقته اللجنة الدولية للمناخ ضاً، � أي � شائعة � الحين كانت التحذيرات حول الحترار العالمي أكثر من التبريد. � وربما كانت ض الحديث � وكان هناك بع صور الجليدية � عن الع سبعينات � ستينات و � في شرين، ولو من قبيل � القرن الع أعلى ذروته � ض، وربما بلغ � الفترا ستوكهولم في ورقة � ؤتمر ا � في م شنايدر � أدرك � سول، والتي � شنايدر ور � شدة � ساب � ضت كثيراً من ح � أنها خف � بعد ذلك أن يكون � ستغرب � س من الم � أثير غازات الدفيئة. ولي � ت شكلة في علم � أكبر م � صور الجليدية كانت � الحال كذلك. فالع أحد كيث حدثت، وكان قد مر زمن طويل على � المناخ. ولم يعلم تبريد الكوكب 48 ٢٠١٩ ) - نوفمبر ٤١٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة قضية العدد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==