414

وهي وكالة الأمم المتحدة التي تتعامل مع إحدى مبادراتها � سفن، وكانت � عمليات نقل ال الحديثة تنظيف النبعاثات الناتجة من سى � أق � صفات � ضعة موا � سفن، وا � تلك ال سخام والكبريت � تدريجياً على كمية ال ض المحيطات. � التي يمكن انبعاثها في عر نفوذاً IMO أعطى هذا الدور المنظمة � و أكثر من � ) ض � سية (بيا � تنظيمياً على انعكا أكبر � ضية، ومن ثم قوة � صف الكرة الأر � ن على التحكم بظروف المناخ من تلك التي تتمتع بها حالياً التفاقية المناخية. أثيرات انبعاثات الكبريت في � ويمكن لت أثير تومي. � شديدة نتيجة ت � أن تكون � البحر شئ من � شر كل � سة، حيث ينت � وعلى الياب س � أ � شرة الر � إلى بقايا ق � جزيئات الغبار شكل الغيوم � إن ت � ستمرار في الهواء، ف � با نادراً ما يرتبط بعدم توفر نوى للتكاثف. أنظف، � وفوق البحار حيث يكون الهواء سحب محدود عادة بهذه � شكل ال � إن ت � ف أتي معظم نوى التكثيف � الطريقة. وت في البحار من مركبات كبريتية تنتجها وفي ثمانينات القرن Plankton العوالق شرين عمل العالم لفلوك مع خبير � الع R . Charl� سون � شارل � الهباء (الرذاذات) ت أن انبعاثات العوالق � آخرين لبيان � و son من الكبريت ربما تحافظ على الكوكب صر جليدي، ولعل � آخر ع � ذلك دفع الكثيرين من ضات فقد تنامت � الفترا شر المدمر للبيئة � فكرة الب ستوى عالمي ومن � على م صر جليدي � احتمال حدوث ع صنع ذاتياً. كما واثير احتمال � م ستينات � خلخلة طبقة الأوزون في شرين، ولذلك اقترح عالم � القرن الع J . Hampson سون � كندي يدعى جون هلم س � صر الجليدي التالي بعك � أن ذلك قد يجلب الع � أخرى. كما واقترحت نظرية � إلى � عمل طبقة الجو العليا شكل � شرين وب � ستينات القرن الع � صر الجليدي في � أخرى حول الع � سطح الناتج عن � صراً جليدياً قد يحدث من احترار ال � أن ع � مغاير شمالي � سيجعل ذلك القطب ال � شديد لغازات الدفيئة. و � أثير � ت ؤدي � سي � دافئاً بما يكفي ليغدو محيطا من المياه المفتوحة، و إلى زيادة التبخير، ومن ثم زيادة الهطول والغطاء الثلجي � ً ضا � أي � سية الجليد. � الذي يقوي التغذية الراجعة لنعكا ض � ض، فقد جاء من النخفا � ولعل هناك ما يدعم ذلك الفترا ستينات القرن � سينات و � سيط في درجات حرارة العالم في خم � الب أي معيار ليحدث � ض كافياً ب � شرين. ولم يكن هذا النخفا � الع أن � شائع لدى علماء المناخ اليوم � صار من ال � صراً جليدياً. و � ع ساهمت � شري. و � سون الب � أثير بركان برا � جزءاً مهماً منه نتج من ت أثيرات الحترار � ض ت � شرية بتبريد يكفي لتعديل بع � الرذاذات الب من غازات الدفيئة، على الرغم من الختلافات الطبيعية في ضاً. � أي � أدت دورا في ذلك � نظام المناخ ربما أبرد بكثير مما لو لم تكن موجودة، وذلك � سحب بتلك � شكل ال � شجيع ت � عن طريق ت أنماط � الطريقة. ويمكن للتغيرات في صيبها، والتي � دورات المحيطات وتخ أثيرات � ؤثر ت � أن ت � ، تثبطها عن القيام بذلك أخذ بعين � أن ن � سلبية في المناخ، ويجب � أثيرات ل خطية � أنها قد تكون ت � العتبار (متفاوتة). ض المحيطات، � ض الكبريت في عر � أن بع � إل � أتي من � ض التبريد العالمي ي � ومن ثم بع صفات النبعاثات � سفن. وتبعاً لموا � ال ، IMO ضعتها المنظمة الدولية � التي و أثيرات التبريد � أن ت � في هذا العقد ف ض بنحو � ستنخف � للملوثات في العالم أثير يفوق بكثير � - وهو ت 2 وات/م 1 / 3 سيد � أك � ض النمذجات من ثاني � كما تفتر الكربون المنبعث عن مولدات ومحركات شر ذاتها. � سنوات الع � العالم كلها خلل ال ضا � أي � صفات الجديدة � ستوفر هذه الموا � و سان � إن � حياة 40000 آخر نحو � وفق تحليل ض المحيط � في العام، لأن ما يطلق في عر شاطئ، � إلى ال � ل يبقى هناك، بل ينجرف ضرر التلوث على الرئات � حيث يزيد من سة لذلك. � سا � شرية الح � الب ..... يتبع تـغـيــر الـمـنــاخ 49 ٢٠١٩ ) - نوفمبر ٤١٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==