415

أن العائق � أغمق. وبدا � سحب � ستجعل ال � صنع النوى. � ساً ب � سا � أ � الأكبر كان يتمثل صنع � وكان نيوكرمانز، قد عمل على الرذاذ مع عدد من الزملاء بدعم من ضى � أدنبرة. وق � شاركين في لقاء � أحد الم � ضاً من حياته المهنية في � نيوكرمانز بع أولى الطابعات النافثة للحبر. � العمل على ضئيلة، � لذا، كانت لديه خبرة بالقطرات ال ضي، � سة النظام الأر � صبح مهتماً بهند � أ � و ؤه بلافلوك الذي � شجعه على ذلك التقا � و شركة نماذج � سابقاً وانتجت ال � عمل معه شف التقاط الإلكترون � تجارية من كا الذي طوره لفلوك، وهي الآلة E . C . D أن مركبات � سطتها لأول مرة � أظهر بوا � التي CFCs غازات الكلوروفلوروكربونات أ لأول مرة � تتراكم في الجو، والتي بد أهمية الكبريت � – سطتها � بوا – يقدر المنبعث من العوالق. ؤه عدداً � شف نيوكرمانز وزملا � ستك � وا صنع رذاذ يحقق � صعبة ل � ساليب ال � من الأ صفات لثام دون العتماد على فتحات � موا سد. وفي � ست � أنها � ؤكد � ضئيلة كان من الم � النهاية عثروا على طريقة واعدة، فلو ضغوط المار بالفتحة على � احتوى الماء الم إلى قطرات � ً ض الغاز، لتحطم تلقائيا � بع صغر من قطر الفتحة بعد المرور منها � أ � ستخدام فتحات � شرة. لذا يمكن ا � مبا كبيرة بما يكفي سد، � كي ل ت صو ل � و ا لح على الرغم من ذلك على قطرات بالحجم المطلوب. ويمكن صفوف من مثل � ل هذه الفتحات أن تزود الألف � سيم في � تريليون ج الثانية المطلوبة، ويمكن أن � لنافخات الثلج التجارية ؤدي � ترفعها عالياً في الهواء لت ضها. � غر 1990 وكتب لثام في ورقته العلمية عام إجراء تجربة تحقن � أنه من الممكن � «يبدو فيها نوى تكثيف الغيوم داخل طبقة الغيوم أن تجرى � البحرية بطريقة متحكم بها، و سحب، � سات طبيعية دقيقة داخل ال � قيا سعب». وبعد � شعاع فوق ال � أن يراقب ال � و صبحت الأجهزة لإجراء � أ � نحو ربع قرن مثل هذا الختبار جاهزة للتنفيذ. أفكار واعدة � آراء و � ل تظهر مثل هذه الختبارات درجة التبريد المحلي الذي يمكن لرفع لمعان أن يحدثه فقط، لكنها تنتج � سحب � ال صحيح، � شكل � إذا زودت بالأجهزة ب � ،ً ضا � أي � آلية عمل � قدراً كبيراً من المعرفة حول ؤيدون � أمل الم � الغيوم. ويمكن لهذا كما ي سع من العلماء � أو � أن يفوز بدعم مجتمع � ب كما حدث – سة الكوكبية � المهتمين بالهند صيب بالحديد، � إلى تجارب التخ � سبة � بالن فقد يتوفر مثل ذلك لتجارب طبقة الجو العليا التي يخطط لقتراحها. ويبدو أكثر � العلماء ومنظمات المجتمع المدني صممة لفهم � احتمالً لتقبل التجارب الم ضي مع مقاربات � عمليات النظام الأر أولئك � سة كوكبية ممكنة، مقارنة ب � هند ساطة في جدوى � ستعدين للنظر بب � الم شامل. � سي كوكبي � شروع هند � م سحب عن معدنه، � لو برهن رفع لمعان ال أ البدء � لكان من الممكن من حيث المبد شاريع � سرعة معقولة لم � ستخدامه ب � با التبريد المحلية. وعند اعتبار دورة أو التدخلات بعيدة الأمد في � الكربون إن هذا هو المنظور � الغلاف العلوي، ف أن نوع التكيف المقدم � إل � . المعقول أن � سية ل يجب � شم � سة الكوكبية ال � بالهند ضرورة. ويمكن تفتيح لون � يكون عالمياً بال أبحاث ودراسة في تاريخ المناخ 39 ٢٠١٩ سمبر � ) - دي ٤١٥ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==