416

كتبت: عبدالله رزوقي صناعة � أدى تطور المدنية الحديثة وازدهار ال � إلى حدوث تنامي في ملوثات البيئة من � سائلة وغازية، � صلبة و � حولنا، من ملوثات سيمات وغازات � وتكمن ملوثات الهواء في ج شرة بتفاوت في الغلاف � ضارة مختلفة منت � أو � ، صادرها طبيعة � الجوي، وقد تكون م صناعية، وهي الأخطر على الحياة. � ضمن � سبابه � أ � شتى � يعد تلوث الهواء ب ؤثرة على � شر المخاطر الأولى الم � الع سي والدماغ � سان وجهازه التنف � صحة الإن � سم، ولذا لبد من العمل نحو � سائر الج � و ؤثر � سب التلوث بالهواء التي ت � ض ن � خف سان وقد تودي لوفاته، وفي � صحة الإن � على حال وجود ملوثات في الهواء فلا يوجد شمل � ض التي ت � أمن من الأمرا � من هو بم ض � أعرا � أة الحامل وجنينها ب � حتى المر ض � ضافة لأعرا � صحتهم بالإ � ؤثر على � ت ستقبلية. � جانبية م أحد المنتجات � ليعتبر الهواء الملوث إن التلوث الذي � صنيع فقد، و � الجانبية للت صه في التربة والمياه الجوفية، � صا � يتم امت صنابير � إلى � ضخة � وفي نهاية المطاف يتم سلة الغذاء، � سل � المياه في المنازل، يتغلغل في صناعي � ستويات التفريغ ال � أن ارتفاع م � كما ستخدمة � سطحي للمياه الم � والجريان ال ستغلال الجائر للمياه � بالزراعة مع ال ضبت فعلياً، يثير المخاوف، � الجوفية التي ن سيما في المناطق التي تفتقد للمياه � ول مثل دول عديدة. ضعف الإجراءات والقوانين، � ونتيجة ل ستويات خطيرة � س لم � ض كثير من النا � يتعر من 91% أكثر من � إن � إذ � ، من التلوث سون هواء ملوث. ولقد � سكان العالم يتنف � صحة العالمية على تكاتف � شددت منظمة ال � ، لزيادة 2030 ضاء بحلول عام � كل الأع سب � ض ن � الوعي بمخاطر تلوث الهواء، وخف صابات والوفيات المرتبطة بالتلوث. � الإ أكثر وعياً � صبحوا � أن ي � س بعد � إمكان النا � وب ستفيدوا من � أن ي � للمخاطر التي يواجهونها شر جودة � ؤ � الموارد على الإنترنت، مثل م الهواء العالمي، وحالة الهواء عالمياً من ضاع في مدنهم. � صد الأو � أجل ر � أكثر الحاحا في � إن ذلك التحدي يعتبر � تلوث الهواء غول يهددنا 34 ٢٠٢٠ ) - يناير ٤١٦ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة بيئة هوائية

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==