417

إلى � ينتقل Mers س � أن فيرو � أنه يُعتقد � من ضيفين � أن الم � إل � شر بطريقة مختلفة � الب سين كانا على � صليين لكلا الفيرو � الأ ش. � الأرجح خفافي س التاجي � أن الفيرو � شكوك ب � وهناك ش � أ في الخفافي � ش � الجديد قد يكون ن إلى � أو الثعابين، وربما بعد ذلك تم نقله � سيط، ففي عام � شر عن طريق نوع و � الب س بدون � سار � ض ال � شر مر � ، انت 2002 سبب في � دولة، مما ت 37 إلى � رقابة أكثر � صاب � أ � حالة من الذعر العالمي، و 750 أكثر من � ص وقتل � شخ � 8000 من سهل انتقاله � ض الميرز � آخرين، ولكن مر � أكبر � سان وذو خطورة � إن � إلى � سان � إن � من من حوالي 35 سفر عن مقتل ٪ � أ � مما صيبوا به. � أ � ص الذين قد � شخ � 2500 س � ض الناجمة عن الفيرو � ما الأعرا الجديد؟ صابة باللتهاب � سبب الإ � س ي � الفيرو 1 ــــــورونا» الـجديد.. أولئك الذين � أن � الرئوي، وتفيد التقارير ب سعال � ض يعانون من ال � صيبوا بالمر � أ � س، وفي الحالت � صعوبة التنف � والحمى و ضاء بالتوقف � ض الأع � صاب بع � شديدة ت � ال ضادات � أما العلاج بالم � ، عن العمل الحيوية فلا جدوى منها، فالأدوية سات الإنفلونزا � الحالية لعلاج فيرو إلى � ضى � إدخال المر � المعروفة فقط، ويتم شفى لعلاج رئتيهم قدر الإمكان � ست � الم سوائل، ويعتمد � سدهم بال � ض ج � وتعوي شفاء من عدمه على قدرة الجهاز � ال المناعي لديهم. ص � شخ � هل ينتقل «كورونا» من لآخر؟ صينية � صحة الوطنية ال � أكدت لجنة ال � سان، � إن � إلى � سان � إن � انتقال العدوى من 24 صينية «منذ � سلطات ال � واعترفت ال 1000 أكثر من � صابة � إ � ضي ب � يناير الما سبوع � أ � آخرين»، خلال � 41 حالة ووفاة صابات � صبح عدد الإ � واحد فقط، لي 3 أكثر من � ؤكدة قد ارتفع بمعدل � الم شاف هذه الحالت في � ضعاف، وتم اكت � أ � إلى بلديات بكين، � ضافة � مقاطعة، بالإ 13 شينج، وتيانجين. � شونجت � شانغهاي، وت � و شار العدوى � وكانت هناك دلئل على انت س � شر الفيرو � ضحة، حيث انت � باتت وا الجديد في عدة بلاد، مثل عدة مدن سنغافورة، وكوريا � صين، واليابان، و � بال الجنوبية، وتايوان، وتايلاند، والوليات المتحدة وفيتنام. صين، واليابان، � س الجديد في عدة بلاد، مثل عدة مدن بال � شر الفيرو � ضحة، حيث انت � شار العدوى باتت وا � پ كانت هناك دلئل على انت سنغافورة، وكوريا الجنوبية، وتايوان، وتايلاند، والوليات المتحدة وفيتنام. � و أبو الدهب � إعداد رجب � 37 ٢٠٢٠ ) - فبراير ٤١٧ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==