423

31 ٢٠٢٠ س � سط � ) - اغ ٤٢٣ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة شيرًا � س، م � سيو � سيل � درجات 210 حرارة تفوق أن النفجار الأول حدث داخل العنبر � إلى � آخره، وهذا كان كفيلً بتهيئة المواد � من صهر في كتلة واحدة»، � للنفجار وتذويبها لتن صل بعد � أن النفجار الثاني ح � ضحًا � مو صف العنبر ومن جهة البحر. � ثانية من منت صف الناري � أن «موجة الع � إلى � » شير «جابر � ي ض) للانفجار الثاني كانت وجهتها � (الومي صوامع القمح والقليل � أفقية بوجه � ضية و � أر � شكّل �َ أجزاء من الثانية، ت � إلى الأعلى. وب � منها ،»)) Negative pressure سلبي  � ضغط ال � ال صغرة تُقدر بـ � مخلفًا قوة «انفجار نووية م MPa 210 ضغط � تيرا جول، وقدرة 1 . 2 في المتر المربع». 2750 وفق «جابر»، يعادل النفجار نحو طنّا من 687 طنّا من نترات الأمونيوم إن � ، وكما هو معروف علميّا، ف TNT مادة  2 . 1 صدر قوة �ُ ي TNT كل طن من مادة جيجا جول. صف الموجة النفجارية -وفق جابر- � ع 3 سافة � ضرار فادحة على م � أ � سبب في � «ت صل مداه الى � كلم من مكان النفجار، وو 40 صمة � كلم»، وقد «تلقّى قلب العا 24 أما � ، صف النفجاري � في المئة من قوة الع باتجاه غرب بيروت والمطار فقد خففت صوامع القمح من حدته، في حين ذهب � في المئة من قوته باتجاه البحر». 50 سُمع النفجار في جميع المناطق � كذلك أن � صد الزلزل الأردني � سجل مر � اللبنانية، و 4 . 5 ساوي زلزالً بقوة � انفجار بيروت ي شعر � س ريختر، في حين � درجات على مقيا ص التي تبعد عن لبنان � سكان جزيرة قبر � سبما ذكر المركز � كم بالنفجار، ح 240 صد الزلزل. � سطي لر � الأوروبي الأو شكّل النفجار قوةً تدميريةً هائلة، اعتقد � أنها لم تكن � إل � ، أنها قنبلة نووية � ض � البع صولي، مدير الهيئة � كذلك. يقول بلال ن إلى � اللبنانية للطاقة الذرية، في حديث «للعلم». شكل عمليات كيميائية جديدة ومعقدة نتيجة اختلط الغازات المنبعثة مع � إذ تت � أخرى موجودة في الهواء». � غازات أثير النفجار على البيئة البحرية، يقول معين حمزة، الأمين � سبة لت � أما بالن � أحد � إلى «للعلم»: لم يتمكن � س الوطني للبحوث العلمية في حديث � العام للمجل صول على عينات من مياه البحر اللبناني في موقع النفجار، نظرًا � حتى الآن من الح ص العلمي. � آلت الفح � ضرّر جميع � صاب مركب «قانا» العلمي وت � أ � ضرر الفادح الذي � لل سماك من � صيد الأ � ش اللبناني منع � س» طلب من الجي � أن «المجل � » ضيف «حمزة � وي إلى � شمال بيروت من جهة، ومن الموقع � » إلى منطقة «الذوق � ً صول � موقع التفجير و الح الآلت في الوقت � إ � أخرى، حتى يتم � منطقة «خلدة» جنوب بيروت من جهة القريب پ س مالك غندور � المهند س التجمع اللبناني للبيئة وجمعية � رئي أمواج البيئة � فزعة إنسانية كويتية

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==