423
33 ٢٠٢٠ س � سط � ) - اغ ٤٢٣ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة صاتي، مدير � إليه جوليان جري � شير � وفق ما ي أفريقيا في � شمال � سط و � شرق الأو � حملت ال إلى «للعلم». � س في حديث � منظمة غرينبي أن «اللون البرتقالي � » صاتي � ضيف «جري � وي صاعد من الدخان ناتج عن غاز ثاني � المت إلى � ضافة � ) بالإ NO2 سيد النيتروجين ( � أك � أخرى مثل الهيدروكربونات � انبعاث مواد خطرة polycyclic aromatic الأروماتية الحلقية ( سمية معطلة � ص الهواء الر � شبكة فح � س � أن محطات قيا � » صاتي � ضح «جري � ويو جودة الهواء التابعة لوزارة البيئة اللبنانية أن «الدولة اللبنانية لم � ضيفًا � معطلة، م ص � صيانة محطات فح � صد ميزانيةً ل � تر ألف � 500 ضية البالغة � نوعية الهواء الأر شيرًا � دولر في الموازنة العامة هذا العام»، م س لدينا � أنه لي � أن «الأكثر خطرًا هو � إلى � معلومات لمعرفة ماذا انفجر في الهواء، سربًا خطيرًا � وهو الأمر الذي قد يمثّل ت إلى البحر، ونحن نعمل على التحقّق من � صناعية». � صور الأقمار ال � ض والموارد � وكان جورج متري -مدير برنامج الأر 7 شر في � الطبيعية في جامعة البلمند- قد ن صل � صفحته على موقع التوا � س، على � سط � أغ � ستمدة � أولية م � سبوك، خريطة � الجتماعي في س التابع لوكالة � صناعي كوبرنيكو � من القمر ال ) تُظهر بالأحمر ESA ضاء الأوروبية ( � الف ضررًا بالقرب � صفر المناطق الأكثر ت � والأ من موقع النفجار. س تعمل � أن «غريبني � إلى � » صاتي � شير «حري � وي بجهدٍ كبيرٍ لمعرفة نتائج المبادرات التي إلى جمع عينات الغبار؛ تمهيدًا � تهدف صها ومعرفة نوع المواد الكيمياوية � لفح ضرر اللحق». � سبة فيها وال � المتر ) وجزيئات hydrocarbons سود الملوث». � الدخان الأ ما خطورة هذه سامة؟ � الغازات ال أثير النهائي للتلوث � الت سي في � سا � أ � شكل � يظهر ب سام المتناثر وفي � كميات الرماد ال سة على � حجم التراكمات المكد ضة للتطاير مجددًا � سطح، المعر � الأ أداء عمليات التنظيف، وتترك � أثناء � في سيمات العالقة تركيزًا عاليًا في � هذه الج شافه بالعين � ساعات الأولى يمكن اكت � ال ص مع � سرعان ما يتناق � المجردة، ولكنه البتعاد عن موقع التفجير بعدة كيلومترات. أو الغبار الملوث، في � سب هذه الجزيئات � تتر شرفات، � سورة وال � شوارع وعلى النوافذ المك � ال وداخل المنازل. ويتمثل الخطر الحقيقي شاق هذا الغبار، الذي � ستن � إعادة ا � اليوم في يختلط بعد النفجار بالجزيئات الدقيقة سه � سور في الهواء، ونتنف � من الزجاج المك أخرى. � ً مرة صحي � أثير ال � ص تحديد الت � شخ � ستطيع ال � وي سيد النيتروجين ونترات الأمونيوم � أك � لثاني صد عمليات � صاتي»- من خلل ر � -وفق «جري سي والعينين والجلد، � «تهيّج الجهاز التنف صةً خلل فترات � وهو خطر يجب تجنّبه، خا ساكن». � شوارع والم � تنظيف الحطام في ال أو الغبار � سب هذه الجزيئات � تتر شوارع وعلى � الملوث، في ال شرفات، � سورة وال � النوافذ المك وداخل المنازل. ويتمثل الخطر شاق � ستن � إعادة ا � الحقيقي اليوم في هذا الغبار، الذي يختلط بعد النفجار بالجزيئات الدقيقة سور في الهواء، � من الزجاج المك أخرى. � ً سه مرة � ونتنف سعودية، كما تُظهر الخريطة»، � إلى المملكة العربية ال � سوريا والعراق والأردن، ثم � مثل سحابة «بقيت مرتفعةً ولم تهبط بملوثاتها على قرى البقاع الغربي، � أن ال � ضحًا � مو إلى الدول العربية». � صلت � وقد تبددت لحقًا عندما و سار الكتل � إليها «عفيف» هي عبارة عن النمذجة الأولية لم � شير � الخريطة التي ي الأولى بعد انبعاثات الملوثات، 24 ساعات الـ � الهوائية من النفجار الذي وقع خلل ال أن � سارات المحتملة التي من الممكن � والألوان الظاهرة في الخريطة تُظهر الم ساعة. � 24 ساعات خلل مدة � 3 سفرها كل � سيمات العالقة في � يتخذها الغاز والج سيمات � أكيد انتقال الغاز والج � يتابع «عفيف»: ل يزال يتعين على الدول المجاورة ت صات الدقيقة بالعتماد على عدد من العوامل المناخية پ � إليها من خلل الفحو � العالقة فزعة إنسانية كويتية
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==