424

صاطب المرتفعة تدريجيا من � على الم 2010 سم الأول ( � هكتارا في المو 2080 ألف هكتار في � 80 إلى نحو � ) 2011 - . وكحزمة، قللت التقنية 2015 - 2014 في 25 سبة � ستخدام مياه الري بن � من ا سبة � صول الحبوب بن � المائة، وزادت مح ستخدام � في المائة، وزادت كفاءة ا 30 ضت � في المائة، وخف 73 سبة � المياه بن سبة � ستخدمة للزراعة بن � كمية البذور الم في المائة، ووفرت 50 و 30 راوحت بين ض � في المائة نتيجة تخفي 33 سبة � الطاقة بن ضخ المياه. � إن كمية المواد الغذائية المفقودة والمهدورة في العالم العربي � كيلوغراما 250 أعلى من المعدل العالمي، وتقدر بنحو � هي صادية الناجمة � سائر القت � ضخامة الخ � سنويا. وتعود � للفرد أنها � أكبر عجز غذائي و � أنها المنطقة التي تعاني � إلى واقع � إن ل أغذية المفقودة � ستورد للغذاء في العالم. لذلك ف � أكبر م � أثيرا خطيرا جدا في الأمن الغذائي. ويتم هدر � والمهدورة ت سواء في � ، ضع على الموائد � الكثير من الأطعمة التي تو ضلات � أن ف � إلى � شير التقديرات � أو في المنازل. وت � المطاعم في المئة. 35 صالحة ل أكل تبلغ نحو � الغذاء ال شطة � أن � سائر الأغذية هو الناجم عن � صدر المهم الآخر لخ � الم أو � ضرر الأغذية � أن تت � إذ يمكن � . صاد � صاد وما بعد الح � الح صنيعها وتعبئتها � صادها ومناولتها وت � أو تفقد خلال ح � تتلف ؤثر هذه � ستهلاكها. وت � سويقها وا � وتخزينها ونقلها وتوزيعها وت ضع � سائر في قدرة المنطقة على الحدّ من الجوع، وت � الخ شحيحة في � إهدارية على الموارد الطبيعية ال � أعباء كبيرة و � ساهم في التغير المناخي من � صاً المياه، وت � صو � المنطقة، خ شير � س الحراري. وت � سببة للاحتبا � خلال توليد النبعاثات الم أن الأغذية المفقودة � إلى � تقديرات منظمة الأغذية والزراعة أفريقيا تعادل � شمال � سط و � شرق الأو � والمهدورة في منطقة ال سائر � ؤثر خ � سنويا. وت � كيلومتراً مكعباً من المياه 42 سارة � خ صغيرة، الذين تفوتهم � ضاً في مزارعي الحيازات ال � أي � الأغذية سائر التي تلحق � سبب الخ � ص توليد المزيد من الدخل ب � فر صاد. � أثناء مراحل الإنتاج وما بعد الح � بهم أن يُفقَد الغذاء من خلال � ستوى المزرعة، يمكن � وعلى م ضة ل أمطار � صيل عر � سيئة، وترك المحا � مرافق التخزين ال أدوات � ستخدام تقنيات و � أن ا � ش � ض. ومن � شرات والقوار � وغزو الح صاد � سائر ما بعد الح � ضلات الأغذية وخ � التعامل مع ف صيل � إدخال التقنيات الموفرة للمياه في زراعة المحا � سين كفاءة الري و � ل يزال هناك الكثير الذي يتعين القيام به لتح سلوك. وفي الواقع، نظرا � سعير وتغيير ال � آليات الت � سات و � سيا � الغذائية في العالم العربي، من خلال الأبحاث والعلوم وال سيليكون» � أن يكون «وادي ال � إنتاج الغذاء، على العالم العربي � إلى زيادة � لندرة المياه في المنطقة والحاجة الملحة ستوى الإقليمي � ص وعلى الم � ستثمرين من القطاعين العام والخا � شجيع الم � لأبحاث المياه في العالم. لذا يجب ت ستثمار في هذا المجال � والوطني والدولي على ال 36 ٢٠٢٠ سبتمبر � - ) ٤٢٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة التنمية المستدامة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==