426
ا أيل مع الحيات صرف الأيل مع الحيات.. � فمن ذلك ت آخر حروف الهجاء � شديد � والأيل - بت س من المعز � س الجبل، جن � سورة- تي � مك سني عمره عدد العقد � الجبلية، وعدد سمك، � صديق ال � التي في قرنه، وهو سمك � ساحل ليراه، وال � إلى ال � شي � فهو يم صيادون � ضاً، وال � أي � يقرب من البر ليراه سون جلد الأيل � يعرفون ذلك منهما فيلب صيدوا منه. � سمك في � صدهم ال � ليق أكل الحيات، يطلبها حيث � والأيل مولع ي إلى � سالت دموعه � سعته ف � وجدها، وربما ل نقرتين تحت محاجير عينيه، فتجمد شع، فيتخذ � صير كال � تلك الدموع حتى ت إذا � سم الحيات، و � س منها ترقاياً ل � النا سع الحيات والعقارب نفع، � ضع على ل � و ضي � إل بعد م � ول تنبت ل أيل قرون إذا نبت قرناه، نبتا � سنتين من عمره، ف � ستقيمين كالوتدين، وفي الثالثة � م شعب في زيادة � شعبان، ول يزال الت � يت سنين، فحينئذ يكونان � ست � إلى تمام � سه. وهو يلقي قرنيه � أ � شجرتين في ر � كال أنه غير ذي � إذا علم � سنة مرة، ف � في كل صل � سلاح عندما ين � أنه عديم ال � قرن و إذا طال � سباع. ف � قرنه، لم يظهر مخافة ال سمن علم � إذا � سمن. ف � ضعه � مكثه في مو أنه يبطئ فيزيد ذلك � أن حركته تثقل و � إذا نجم � ضه. ف � ستخفائه وقلة تعر � في ا س � شم � ضه لل � أن يعر � قرنه لم يجد بداً من أكثر � ، شتد � أن قد ا � أيقن � إذا � والريح، حتى شحمه � أن يذهب � إرادة � المجيء والذهاب أثناء ذلك للبعد � شتد لحمه، محتالت � وي ستعمل � أن ي � أمكنه � إذا � سباع، حتى � من ال قرنيه في النزال والعتماد عليهما، رجع إلى حاله من مراعيه وعاداته. � ش � أكل الحيات، اعتراه عط � إذا � والأيل إلى الماء ل يتمثله � شوق � شديد، وبرح به � شواق � أ � ستطيع تمثل � إل من ي � حتى تمثله ؤه، على ما � إلى الله جل تنا � أنبياء الله � سلام: «كما � سيدنا داود عليه ال � يقول إلى جداول المياه، هكذا � شتاق الأيل � ي إليك يا الله». ومع ذلك � سي � شنتاق نف � ت ترى الأيل يتحامى الماء فلا يقترب منه أنه � إنما يدور من حوله، وك � شرب، و � لي شاممه عن معالجته � ؤيته وت � صبر بر � يت شرب، علمه � إنما يحجزه عن ال � شربه، و � و سم حينئذ � أن في ذلك عطبه، لأن ال � ب يجري مع الماء ويدخل مداخل لم يكن سه دون الماء. � ليبلغها الطعام بنف س � ؤو � ص ر � صطيد الأيل فيجد القنا � وربما ا سنان � شبة الأ � سائر الحيات نا � الأفاعي و أكلها، � في عنقه وجلد وجهه، لأنه يريد أكل ما يناله ويفوته مع � ضه، في � تبادر فتع س � ؤو � ض، فتبقى الر � تعلق به منها بالع أقدره � صرفه باللغة التي � أنه قادر على التعبير عن اختياره وت � سان تنمو بطول التجارب وتبدل الأحداث، و � القوة العاقلة في الإن س ما قرر العلماء � سا � أ � صرفات للحيوان ل يمكن فهمها على � إن ها هنا ت � إل ف � ضه، و � أر � الل تعالى عليها، وجعله بها خليفة فى ض به. ويتجلى � أن العقل هو وحده القادر لذلك، والقادر عليه والناه � أو موازنة و � أثر فيها لحيلة � أن الغريزة ل � بطبائع الحيوان من ستنتاج � صرف في حدود هذا ال � ستنتج ويت � أن تكون وليدة عقل ما، يقابل ويوازن وي � إل � صور التالية التي ل يمكن � ذلك في ال 38 ٢٠٢٠ ) - نوفمبر ٤٢٦ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة عالم الحيوان
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==