427

صلوات الله � أمر له � أبداً؛ ف � أرجو بركتها � أزال � أنه قال للجارية: � عليه بمعروف. وفي رواية سلمة فدعيها تعطيه الأربعين � أم � إلى � إذهبي � س: فما لبث � أن � درهماً التي عندها. قال ستغنى. � أن ا � الرجل ضي الله عنه � ص ر � أبي وقا � سعد بن � أعطى � و سعد: يا � ض يده، فقال � سائلاً تمرتين فقب � إن الله قبل منا مثاقيل الذر. � هذا صعة بن � صع � شريفة � سمع هذه الآية ال � و صلى الله عليه � عقال التميمي عند النبي سمع � أ � أن ل � أبالي � سبي ل � سلم فقال، ح � و سن � سمعها رجل عند الح � آية غيرها. و � إنتهت الموعظة، فقال � : صري فقال � الب سن: فقه الرجل. � الح صغيرة الحمراء التي ل يرجع � وهذه النملة ال ضياً � بها ميزان تجمع الحب فتخزنه - م أكل � سنة الدخار- ثم تفلق الحبة فت � مع سد. � ضع القطمير منها لئلا تنبت فتف � مو ض � إذا كانت الحب من حب الكزبرة لم تر � ف أرباعاً، لأن � صافاً بل تفلقها � أن � أن تفلقها � إن � الكزبرة- من بين جميع الحب- تنبت، و أن هذا علم � صافاً. ول ريب � أن � كانت منفلقة شيخ الفلاح المجرب � إذا عرفه ال � ض � غام سة. � فقد بلغ النهاية في الريا صيل � ذكاء الف صرفات � صيل ولد الناقة. وله من الت � الف أن يكون غريزة. قيل لأعرابي: � ما يبعد س؟ قال: نعم. قيل: � أ � أكل الر � أن ت � سن � أتح � ص � ص عينيه (بخ � أبخ � : صنع به؟ قال � وكيف ت سحاً خديه � أ � شحمتها).، و � عينه: قلعها مع شره � إذا ق � سحوه � سحاه وي � سحا خده: ي �( ص الأذن: � أذنيه (عف � ص � أعف � شطه)، و � وك أرمي � أفلك لحييه، و � لواها ثم قلعها)، و إليه. قيل � أحوج مني � إلى من هو � بالمخ صيل الذي يولد � أحمق من الف � إنك � : له في الربيع. إنه � قال الأعرابي: وما حُمقه؟ «والله ليتجنب العدواء (العدواء: غير المطمنئن أمه في المرعى، ويراوح � ض) ويتبع � من الأر أن حنينهما رغاء، � بين الأطباء، ويعلم أين حمقه»؟ � ف المكاء والثعبان شديد الكاف- � ضم الميم وت � المكاء- ب أن في جناحيه � سوى � ، طائر مثل القنبرة صفر � أي ي � ، سمي بذلك، لأنه يمكو � بلقاً، و صفير. � سناً، والمكاء: ال � صفيراً ح � إلهام الحيوان � ومن عجيب الأحاديث في شام � ما حدث به ابن الأعرابي عن ه سلم من رهط ذي الرمة قال: � ابن م ض مكُاء، فجعلت المكاء � أكلت حية بي � سها وتدنو منها، حتى � أ � شر على ر � شر � ت إذا فتحت الحية فاها وهمت بالمكاء � سكة، ثم � ألقت هذه في فم الحية ح � سكة � سكة بعد ح � إليها ح � لم تزل تلقي صحراء ترعاه الإبل) � شوك ينبت في ال �( أخذ ذلك بحلقها فماتت، انتقاماً � حتى ضها. � منها لأكلها بي سدي الدبيري- � وفي هذا المعنى يقول الأ سد: � أ � أبو قبيلة من �ً صطلما � صرتني فذاً وم � أب � إن كنت � فربما قتل المكاء ثعبانا ص به � شاعر لمن يترب � يقول هذا ال الدوائر طمعاً فيه لأنه ل يعتزي 36 ٢٠٢٠ سمبر � ) - دي ٤٢٧ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة عالم الحيوان

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==