428

38 ٢٠٢١ ) - يناير ٤٢٨ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة أميركا اللاتينية. � و ش � وتبلغ قيمة التجاة الدولية في الفرا صطاد اغلبه في المناطق � المذنب «الذي ي 100 أميركا اللاتينية» نحو � سيا و � آ � البرية ب صدرها المتاحف � سنة، م � مليون دولر في ال صناع منتجات الزينة � والطلبة والهواة و سكان � والجواهر. وفي بابوانيوغينيا اقام ش عن طريق � القرى مزارع لتربية الفرا شة � ضع عليها الفرا � أنواع النبات التي ت � زرع أو الخوادم � ضها. وتجمع النغفات � المذنبة بي سلاخه بكل � ش بعد ان � ثم يتم اعداد الفرا ضه للبيع، الأمر الذي � أجل عر � عناية من أعلى من � أثمانه � يجعل نوعية هذا النوع و ش � الأنواع البرية. فالقائم بتربية الفرا دولر في 1200 إلى � صل � قد يحقق ربحا ي سنة وهو ما يعتبر اجرا طيبا في غينيا � ال س فيه � شاط لي � الجديدة. ومثل هذا الن شرات � إبادة هذا النوع من الح � ما يهدد ب شجع على ازدهارها، � س ي � بل على العك صلحة لمربين في الإبقاء � وذلك نظرا لم ضع هذه � ستقر. وتخ � أمينا لدخل م � عليها ت أجهزة � التجارة للرقابة والمتابعة من جانب صة بالتجارة الدولية في � التفاقية الخا الأنواع المهددة من النباتات والحيوانات سابقة الذكر. � البرية سيح والكايمن والغاطور � ويزيد عدد التما سنة على المليون، اغلبها � الذي يباع كل من الحيوانات البرية. ومع ذلك فتربية صناعة � صبحت هي الأخرى � أ � سيح قد � التما جديدة ونامية في كل من غينيا الجديدة أميركا اللاتينية، � ستراليا و � أفريقيا وا � والهند و ض من البرية ويفرخ في � حيث يجمع البي بيئة عالمية القارة القطبية قد نجحت في 1961 إن معاهدة القارة القطبية النافذة منذ عام � ض حظر � ض الأبحاث العلمية وفر � ص هذه القارة لأغرا � صي � تخ سبع من الدول � سكرية في المنطقة. ول � شاطات الع � على كافة الن صلا على تلك المعاهدة «الرجنتين � أ � شرة التي وقت � الثنتي ع سا ونيوزلندا والنرويج والمملكة المتحدة» � شيلي وفرن � ستراليا و � وا أن القارة القطبية، مع تداخل المطالب � ش � مطالب اقليمية ب شيلي. ول تعترف بتلك � صة بالمملكة المتحدة والرجنتين و � الخا أخرى من دول العالم ومنها بقية الأطراف � أية دولة � المطالب صلية للمعاهدة (بلجيكا واليابان وجنوب � صيغة الأ � الموقعة على ال سوفيتي والاليات المتحدة). � افريقيا والتحاد ال إلى تجنب � وهذه المعاهدة تمثل مجهودا دوليا جماعيا يهدف سكرية بالمنطقة، وعندما تم التفاق عليها في � الأعمال الع أحد يعرف الكثير عما بالقارة القطبية من � لم يكن 1959 عام أن الخلاف الدولي حول الحقوق المدعى بها � سيما � موارد، ل شوء نزاعات ولعرقلة محاولت العمل على � صة لن � كان يهيء الفر شاف موارد القارة. ومن العوامل التي كانت تخفف من � ستك � ا أن الموارد المحتمل وجودها بها ومواقع � حدة ذلك الخلاف إلى حد كبير. وقد حاولت المادة � هذه الموارد كانت مجهولة صون مختلف المواقف القائمة � أن ت � 1959 الرابعة من معاهدة أو من � سواء من جانب الدول التي تدعي حقوقا � ، أن � ش � في هذا ال شاف والبحث � ستك � أعمال ال � سة � سمحت للجميع بممار � غيرها، و سلمي وتعاوني. وتم تجميد � س � سا � أ � العلمي في المنطقة على إعادة النظر � الجدل حول المطالب القليمية حتى يحل موعد . 1991 في المعاهدة بعد عام أجل تبادل � شارية من � ست � ص المعاهدة على عقد اجتماعات ا � وتن ضمنته � الأراء والمعلومات حول القارة القطبية تدعيما لما ت شاركة الكاملة � صر الم � أهداف. وتقت � سمته من � من مبادىء ور شارية» � ست � سمى «الطراف ال � في تلك الجتماعات على ما ي صد بها الدول الموقعة على التفاقية عند ابرامها وغيرها � ويق أثبتت بعد ذلك اهتمامها بالقارة بما اجرته بها � من الدول التي صفة حتى الآن � صلت على هذه ال � أن. وقد ح � ش � سات ذات � من درا صين والمانيا الغربية والهند وبولندا واورغواي. � البرازيل وال شاهد نظرا لتركيز نظام المعاهدة على اجماع الأراء � ومن الم

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==