429

ــــــرة أفريقيةسكانها يعيشون فوق الجبال سم في � أُطْلِقَ على الجزيرة هذا ال � حيث صادر عن � سوم � م بموجب مر 1793 عام سقوط (بيت بوربون) وهي � اتفاقية مع سية تقع في المحيط الهندي � ستعمرة فرن � م سكنها مهاجرين � أفريقيا، معظم � شرقي � في ستان. � من الهند وباك أ التعرف على هذا الجزيرة من التجار � وبد أنه � إل � ، سم دينا مرغابن � العرب حيث كانت با شف البرتغالي � ستك � إلى الم � شافها � سند اكت � أ � أوروبي � أول � س ك � سكارينا � الدون بيدرو ما . 1507 شف هذه المنطقة في عام � يكت إدارتها � سيين الجزيرة وتمت � ثم احتل الفرن س فعلى � شيو � س، موري � ستعمرة بورت لوي � من م سطة � سي بوا � الرغم من رفع العلم الفرن إن جاك برونيز � ، ف 1638 ش في � سوا كوت � فران ، 1642 سميا في � سا ر � ضمها لفرن � هو الذي شرات المتمردين � عندما قام بترحيل ع شقر. � إلى الجزيرة من مدغ � سيين � الفرن إلى � سنوات عاد المحكومين � بعد عدة إل � سميت الجزيرة � ، 1649 سا، وعام � فرن أ � سرة الملكية. بد � سم ال � بوربون تيمنا با ، عندما قامت 1665 ستعمار في عام � ال سال � إر � شرق هندية ب � سية ال � شركة الفرن � ال ستوطن. � م 20 أول � آل بوربون � سقوط حكم � ، ومع 1793 في عام سم الجزيرة من � سا تم تغيير ا � في فرن سوم � إلى «ريونيون» بموجب مر � » «بوربون سقوط � أبرمت بعد � منبثق عن المعاهدة التي العائلةالحاكمة. سيليا � إلى اتحاد ثوار مر � سم � ويرمز ال س، في عام � س الوطني في باري � مع الحر إل بونابرت« تيمنا �» سميت الجزيرة � 1801 بنابليون بونابرت. قامت البحرية الملكية 1810 وفى عام شيا روليفي � البريطانية بقيادة العميد يو سمها � ستخدام ا � أعاد ا � بغزو الجزيرة الذي القديم «بوربون». ؤتمر فيينا في عام � وبعد ذلك ونتيجة لم ستخدم � سا الجزيرة، وا � ستعادت فرن � ا 1815 سقوط البوربون خلال � سم «بوربون» حتى � ا ، بعد ذلك 1848 سية عام � الثورة الفرن سم «ريونيون»للجزيرة. � أُعيد ا � أفواج � صحوبة ب � سية الم � أثّرت الهجرة الفرن � و من المهاجرين الأفارقة والهنود والملايو سابع � خلال فترة الواقعة ما بين القرن ال شر على التنوع � سع ع � شر والقرن التا � ع العرقي في الجزيرة. سكانها حوالي � صبحت ريونيون والتى يبلغ � أ � و أقاليم �( سا � أقاليم فرن � أحد � ، سمة � ألف ن � 572 . 1946 س � مار 19 ما وراء البحار) في پ 974 رمزها هو كورونا وراء ظاهرة بيئية تحدث «لأول مرة» منذ السبعينيات شرت � صمة البيئية العالمية»، ن � شبكة الب �« شفت نتائج تقرير لمنظمة � ك ض � سان للموارد على كوكب الأر � ستهلاك الإن � أخيرا، تراجع معدل ا � » هذا العام. 19 ستجد «كوفيدــ � س كورونا الم � شى فيرو � سبب تف � ب صمة البيئية � شبكة الب �« شير تقديرات الباحثين فى المنظمة � وت ص � أن تقل � إلى � ، ض � ستهلاك موارد الأر � العالمية» المعنية بمراقبة ا إلى ما قبل عام � أعاد المعدلت � سبب الوباء � شرى ب � شاط الب � الن صحيفة «جارديان» البريطانية. � سب � ، بح 2006 إلى � أدت � س � أن عمليات الإغلاق جراء الفيرو � ووجد الباحثون صمة البيئية» وهى � سم «الب � ، فيما يعرف با 9 . 3% سبة � ض، بن � انخفا سان للموارد � ستهلاك الإن � س مدى ا � ستخدمها المنظمة لقيا � وحدة ت ض» � سم «يوم تجاوز الأر � س ذلك تراجع ما يعرف با � الطبيعية. ويعك سنة قدرة � ستهلاك الموارد فى ال � وهو التاريخ الذى يتجاوز فيه ا ض على تجديد تلك الموارد فى ذلك العام. � الأر إلى � ، ضى � يوليو فى العام الما 29 ض»، من � وتراجع «يوم تجاوز الأر ، وفقا 2020 إيجابيا فى � س تغيرا � س هذا العام، ما يعك � سط � أغ � 22 لموقع قناة «الحرة» الأمريكية. سابيع فى عام واحد، هو الأكبر � أ � هذا التحول الذى امتد لثلاثة سبعينيات � ض فى � ساب «تجاوز» الأر � أ احت � أن بد � على الإطلاق منذ ضى. � القرن الما إلى � ستهلاك الفرد � سكان وزيادة معدل ا � أدى ارتفاع عدد ال � وقد شهر � إلى � صل � حدوث هذا «التجاوز» فى وقت مبكر من العام حتى و پ 2019 يوليو، لأول مرة فى صر � شروق م � وكالت وال 49 ٢٠٢١ ) - فبراير ٤٢٩ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة