430

شوه في � ض الإجحاف)، لت � في ذلك البع إن جوهر � . سية والعلمية � سيا � سمعته ال � النهاية سنكو هو عجزه عن � صي للاي � شخ � أ ال � الخط التمييز بين التعديل والتكيف. من الممكن سلالت من القمح مقاومة � أن ننتخب في � صير، � سم نمو ق � للبرودة لإنتاج تكيف لمو لكن تحور النبات نتيجة ل إرباع ل يمكن أن � سله: لبد � أن يمرر لن � - - لحد معرفتنا صنعه � هذه الأنواع موقع في العالم الذي أن تتمكن من التكيف � صعب عليها � سان، ي � الإن سان ل يغير فقط � إن الإن � له، وعلى هذا ف من تركيبة الأنواع بكل المجتمعات تقريبا، ضا من التركيب الوراثي لأعداد � أي � ولكنه يغير صى من النباتات والحيوانات. يكون � ل تح أحوال كثيرة متعمدا، ولكن هذا � فعله في أكثر - � أحوال � ضيا في � الفعل قد يكون عر سيطرة على � إهماله ورغبته في ال � نتيجة ستغلالها. � الطبيعة وا أما الإدراك المتزايد لهذه التغيرات والتكيفات � ضر معه � ستح � في النبات والحيوان فقد ا سان. لم � سبة لوراثة الإن � ضوليا بالن � نهجا ف صفات � أي ال � تكن مجرد رغبة في تفهم ضا � أي � إنما كانت � يورث، وكيف يورث؟، و سلوكية والفيزيقية � رغبة في تفهم الفروق ال إن الخلاف حول الأثر � . شر � شائر الب � بين ع سبي للوراثة والبيئة على الذكاء والقدرة � الن إجتماعية بل � ضية � صبح ق � أ � على التعلم، قد سية، ولكن، ربما تحول الأمر � سيا � وحتى سات وبرامج � سيا � أنا بنينا � ساة لو � أ � إلى م � س ذلك � شئون المجتمع على نف � التربية و الجهل الذي كثيرا ما كان وراء محاولت سان لمعالجة العالم الطبيعي پ � الن صادر: � الم ضاياها. � - البيئة وق ستجير - عميد كلية الزراعة � أحمد م � . - ترجمة د صر. � سابقا - جامعة القاهرة - م � شر جامعة القاهرة. � - مركز الن أوين. � . س ف � أليف ديني � - ت تكرر العملية مع كل جيل جديد من البذور. إذا كنت تمتلك حديقة، تقع بالذات في � صبغها � سي � إن فكرتك عن العالم � ضواحي، ف � ال شجيرات عيد الميلاد � سان، ف � إبداع الإن � نتاج سيجة بحديقتك قد ل تكون هي � وحناء الأ أزهار الزينة � ضبط التي تنمو بريه، ومعظم � بال ضروات � أقاربها البرية، والخ � صق � أل � شبه � ل ت أن تراه في � ست مما تتوقع � التي تزرعها لي آثار التحويرات البيئية التي � البرية. من بين سارع � سان ذلك الختفاء المت � صنعها الإن � ل أنواع البرية من النبات والحيوان. حتى ستختفي تماما على � آلف الأنواع � أن � لقد قدر ستوائية � نهاية هذا القرن، وفي الغابات ال س لمثل � وحدها يختفي نوع في كل يوم. لي ساء النباتي � أخرى) في الك � ضوي (وغيره من مواد � س معظم الكربون الع � وفيها يحب من النتروجين بنظام الغابة المطرية 58% أن � ضا � أي � سنلاحظ � . الحي ل في التربة صنوبرية � أما الرقم المناظر بالغابة ال � ، ضر � ساء الأخ � الإيكولوجي موجودة بالك ضمينات بعيدة المدى، بين � إذن ذو ت � ضح � ، ثمة فارق وا 10% البريطانية فيقل عن إذا ما � ستوائية ونظام غابة المنطقة المعتدلة. ف � النظام الإيكولوجي للغابة ال سيختفي معها معظم المواد الغذائية، � شابها، ف � أخ � أزيلت � اقتلعت غابة مطرية و سبة كبيرة من المواد الغذائية � ستبقى ن � صفيت غابة بالمنطقة المعتدلة ف � إذا � أما � أما � ، صبة بالفعل � شجار بالمنطقة المعتدلة تكون خ � بالتربة، فالتربة بعد قطع الأ شل � سر ف � في الغابة المطرية فتكون خالية تقريبا من المواد الغذائية، وهذا يف سوءا بالغابة � ستوائية. يزيد من الأمر � ض بعد اقتلاع الغابات ال � محاولة زراعة الأر إلى � ؤدي � أن الأمطار الغزيرة ت � سرعة، كما � أن تدوير المواد الغذائية يتم ب � المطرية أثرا من الآثار المتعددة � ضح هذا المثال � سل المواد الغذائية، يو � آكل التربة وغ � ت سان للنظم اليكولوجية الطبيعية پ � لإقلاق الإن سرع من التزهير - ومن ثم الإثمار - عن طريقة معاملة البذور � أن ن � ض نباتات المناطق المعتدلة � من الممكن في بع شتاء في � سائل، فلقد يبذر قمح ال � صيل الحقل بمثل هذه الو � المنبتة بالبرودة. ومن الممكن حفز النمو في المحا إرباعها قبل الزراعة � إذا عالجنا بذوره ب � ، صل واحد � الربيع - بدلً من بذره كالعادة في الخريف - ليكمل نموه في ف 37 ٢٠٢١ س � ) - مار ٤٣٠ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==