430
شة الفتى � ولال ثلاث هن من عي أحفل متى قام � وحقك لم عودي (كناية عن الموت) شربة � سبقي العاذلت ب � فمنهن كميت متى ما تعل بالماء تزبد (نوع أرغى). � إليه الماء � ضيف � أ � إذا � من الخمر صير يوم الدجن والدجن معجب � وتق سة تحت الطراف الممدد (الخيمة) � آن � ًب ضاف مجنبا � إذا نادى الم � وكري سورة المتورد (حماية � ضا ذي ال � سيد الغ � ك الجار) صيانة للمروءة � إل رجلان � ؤثره � صيد وي � ل يكاد يحب ال متباينان في الحال، بمقدار تقاربهما في أحدهما وجيه ذو � ، س وعلو الهمة � كبر النف ثروة، والآخر فقير ذو زهادة. ؤثرون من � فالوجهاء الأثرياء يتداولونه بما ي إيثار الظفر وموقع ذلك � الطب وحب الغلب و أو للطرب واللذة والبتهاج � ، سهم � من نفو بظاهر العدة والعتاد. ؤثرون من � والفقراء الزهاد، يتداولونه بما ي سب، � س) عن دنيء المكا � ظلف (منع النفو صرع المطالب، وحقن � والرغبة بها عن م ضي � ضة المهن، وتقا � ضا � ماء الوجوه عن غ ؤلء الفقراء الزهاد من � أجرة العمل. ومن ه � وقاية وعلاج أو يزمن مريغ طريدة». � ، ش ناظر زهرة � أهل العلم: «قلما يعم � يقول أدمن الحركة � أن من � سلم نظره، و � ساتين فقد � أدام النظر في الب � أن من � يعنون آمن الزمانة. � صيد فقد � في ال صيد ما � سه ليعادي به ال � ضر فر � ستح � أن ي � ش عن � ول ندحة لمن يطارد الوح سالك، ترجل فتابع طريدته � ضاقت عليه الم � إذا � سبيلاً، حتى � إلى ذلك � وجد سير � سلطان. والذين يتتبعون � أو � صده عن ذلك جاه � عدواً على قدميه، ل ي صيد يرون من ذلك ما ل يخفى ول يجحد. � أغري منهم بال � العظماء ممن صيد - ما � سيما مع الظفر بال � شاط والأريحية - ول � صائد من الن � سنح لل � وربما شاجي � سماع الألحان و � أقوى طرباً بذلك منه عند � شتد به طربه حتى يكون � ي سطت الحرارة � س حينئذ وانب � سان. فربما قويت النف � النغم من ذوي الإح صداع المزمن � إذا ذو ال � الغريزية فعملت عملها المحمود في كوامن العلل، ف سه، � أ � ض له رعاف يحلل ما كان في ر � ألوماً، ثم يعر � صيد متعباً م � إلى ال � يعدو ضداها من الخيرية، حتى يقوى قلب الجبان، � أ � إلى � ؤول � صيد ذميم الحالت، فت � ض ال � س عوار � أكثر ما تعك � ما صيد وفوائده، التبرز � س يذكرون من منافع ال � س. وما فتئ النا � شحيح، وينطلق وجه العبو � سط يد ال � وتنب شاط والأريحية، � ستفاد الن � إذ بذلك ي � ، صعوداً وحدوراً وكراً وانكفاءاً، وتعطفاً وانثناء � على ركوب الخيل ساع الخطوة، � شهوة وات � ضة، والخفوف والحركة، وانبعاث ال � والمنافع الظاهرة والباطنة والمرانة والريا سيلة � أن يكون و � صحة الأبدان ل يخلو في حال من � صيد في مجال � صاب فال � وخفة الركاب والأمن من الأو سبيل علاج � أو � ، وقاية فيعالم الحيوان .. منافع الصيد 44 ٢٠٢١ س � ) - مار ٤٣٠ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة عالم الحيوان
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==