433

المثبط. protx - II شاط � الخلية في ن لذلك ركزت مجموعة الباحثين على ست � شاط، فدر � العلاقة بين البنية والن شاط � شاء، ون � ص التحاد بالغ � صائ � البنية، خ سلة � سل � ضلاً عن � المثبط، ف protx - II من النظراء. أتاح تحليل المنظار الطيفي بالرنين � سي النووي للباحثين تحديد � المغناطي ص بنية هذا البيبتيد الثلاثية � صائ � خ إذا � سمح لهم بالتحقق مما � الأبعاد، ما ؤدي دوراً مهماً � ص ت � صائ � كانت هذه الخ ستقبل الألم. � في قدرته على تثبيط م إلى ذلك، اعتمد الباحثون � ضافة � بالإ سطح ومنهجيات � على رنين بلازمون ال ضلاً عن المحاكاة الجزيئية، � التفلور، ف ص � صائ � بهدف التعمق في تحديد خ شاء الخلية � التفاعل بين البيبتيد وغ ص الجزيئية التي � صائ � صبية والخ � الع ستقبل � تميز البيبتيد الذي يتفاعل مع م الألم ويثبطه. إلى � إليها � صل � وتظهر النتائج التي تم التو ؤدي دوراً مهماً في قدرة � شاء الخلية ي � أن غ � ستقبلات الألم. � على تثبيط م protx - II صبية بحد ذاته � شاء الخلية الع � فيجذب غ سبة � إلى هذه الخلية، يزيد ن � البيبتيد ستقبلات � ضع المحيطة بم � تركيزه في الموا صحيح � الألم، ويثبت البيبتيد في التجاه ال بغية تعزيز تفاعله مع الهدف. أول بحث � ؤلء الباحثين � يمثل عمل ه protx - II ص اتحاد � صائ � أهمية خ � صف � ي إلى فاعليته في تثبيط � ً شاء، نظرا � بالغ ألم بالغ الأهمي. � ستقبل � ، وهو م Nav 1 . 7 سابقة، التي � سات ال � وقد «تجاهلت الدرا سموم على تثبيط � حددت قدرة ذيفان ال ؤديه � ستقبلات، الدور المحتمل الذي ي � الم شاء الخلية في تعزيز فاعلية الذيفان � غ شيطه». � وتن شاء الخلية � ضم غ � ، «ي Nav 1 . 7 وبجانب أخرى منظمة كهربياً � إيونية � قنوات ؤدي دوراً في مجموعة من العمليات � ت سترخاء � ضاء، مثل ال � في وظائف الأع ضغط الدم، � ضبط � ، صبي � ضلي والع � الع أن الخلل في � سي. وبما � والنتقال الح Thrixopelma pru� المخملي البيروية ضل فاعليته وقدرته النتقائية � فبف riens س � سا � ستقبلات الإح � العالية على تثبيط م بالألم، يعتبر هذا الذيفان البيبتيدي ألم. � سكين � ستعمل في ت � شحاً مثالياً قد ي � مر صب اهتمام الباحثين على فهم طريقة � وان إلى معلومات � صل � عمل الذيفان بغية التو صميم علاجات � يمكن الفادة منها في ت أثيرها. � سكن الألم وتكبح ت � مبتكرة ت يحدث من خلال protx - II ولعل عمل شاء الخلايا � ستقبل الألم في غ � اتحاده بم أننا نجهل موقع اتحاد البيبتيد � إل � ، صبية � الع شاء � ؤديه غ � ستقبل بدقة والدور الذي ي � والم صغير � ش � صنع ع � شبكة، تعمل على � إنجازها ال � سهولة، وبعد � ساحة لتتحرك عليه ب � م شاً من الحرير، � سها بالداخل ع � صنع لنف � شجر وت � لها بالجوار، وعادة تقوم بلف ورقة إنذار � صل خيط � أخيراً تقوم بو � ضحيتها الأولى، و � صول � لأنها قد تنتظر طويلاً قبل و شئ � سيج لتدرك ال � أي اهتزاز قد يحدث على الن � شعر ب � سيج، حتى ت � شها والن � بين ع أنها تعتمد على � ؤية عندها ف � ضعف الحاد في الر � سبب ال � ستتعامل معه، وب � الذي سراحها � ضخمة ومميتة تطلق � إذا كانت � سة، ف � صفات الفري � سها الأخرى لتحديد � حوا ستلفها بخيوط الحرير من بعيد � سوب ف � ؤكل كاليع � إن كانت كبيرة ول ت � أما � ، من بعيد شرة � شكل. وتجهد الح � آخر هو الغدة العنقودية ال � ص � ص � ضو متخ � ستخدام ع � ضاً، با � أي � أ العنكبوت بالتقدم � شرك، بعد ذلك يبد � ص من ال � سها بمحاولة الخلا � سة نف � الفري أن � صدف � إذا � صقة، (و � سه دون مادة ل � صعنها لنف � نحوها عبر الخيوط الآمنة التي سيفرز مادة كالزيت تعمل � سمه � إن ج � صقة، ف � ضع قدمه على المادة اللا � أ مرة وو � أخط � أخرى)، وتحقن � ساعد على التحرك بحرية مرة � كمحلل ومذيب كيميائي للغراء، ي ضاء � شلها عن الحركة، ثم تفرغ فيها لعابها الذي يذيب الأع � سماً ي � ستها � العنكبوت فري سة الأجوف. فعملية � ص من هيكل الفري � سائلاً، فتتخل � صها � سة، فتمت � الداخلية للفري سها حية، لكي تبقى طازجة پ � ضم تتم خارج بطنها، ولذلك تحتفظ بفرائ � اله غرائب وعجائب العناكب 39 ٢٠٢١ ) - يونيو ٤٣٣ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة ستقبلات الألم � على تثبيط م protx - II ؤدي دوراً مهماً في قدرة � شاء الخلية ي � أن غ � إلى � إليها � صل � پ تظهر النتائج التي تم التو

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==