434

شغف الأول � ال صبح طياراً � أن ي � س اتخذ قراره ب � في باري ستغربا منه ذلك � أبويه، فلم ي � أبلغ ذلك � و شغفه الأول كان للطيران، � أن � لأنهما يعرفان أن ينادى قد � كان جاك ايف كما كان يحب شرين من عمره ، فتمت � سة والع � ساد � بلغ ال إلى � الموافقة على انتقاله من البحرية سهولة لحاجة هذه � القوة الجوية بكل إلى الطيارين، وخلال � الأخيرة الملحة شهر تعلم جاك مبادئ الطيران � أ � ستة � إذ � ، شى � أن تلا � الأولى، ولكن حلمه ما لبت إلى حادث مرور كاد يودي بحياته � ض � تعر صف في ما بعد تلك اللحظات � وقد و سابيع طويلة � أ � ؤثراً للغاية، وبعد � صفاً م � و أعلن له الأطباء � صات والعلاج � من الفحو شللا تاما � شلل زراعيه � ؤوم وهو � ش � أ الم � النب صدقهم ولم � مدى الحياة، لكن جاك لم ي صرار، وعلى � إ � صرار على � إ � سوى � يزده ذلك شلال طيلة ثمانية � أنه ظل م � الرغم من إلى (فيليب � أول � سم في حياته. فقد تعرف � أثير حا � صين كان لهما ت � شخ � ستو الى � تعرف جاك كو أعلى رتبة منه، كان تابيز على علم بالحادث � ضابط في البحرية، ولكنه كان � تابيز) وهو مثله ضل ما جبل عليه � ستطاع هذا الخير تجاوز محنته بف � ستو وكيف ا � ض اليه كو � الخطير الذي تعر شر � صا يختلف عن بقية الب � شخ � ستو � سبب بدا له كو � س، وربما لهذا ال � أ � من قوة ب شاف � صة الكت � صامت - ق � (العالم ال 1953 شر في عام � وفقا لكتابه الأول الذي ن مع قناع Snerkel ستخدما � ص م � ستو الغو � أ كو � ، بد 1953 والمغامرة تحت الماء) جرب 1943 ) وفي عام P . Tailliez ) وتايبز( F . dumas س ( � وزعانف مع زميله دام ) والتي Gangan صممها هو مع جانجان ( � النوع الأول من الرئة المائية التي صون بعد � ستخدمها الغوا � سير غور نحو العماق ، وا � أتاحت فيما بعد امكانية � الحرب العالمية الثانية لزالة اللغام البحرية. ضخمة � صمم هياكل � صين و � شخ � سع ل � ص الذي يت � صحن الغو � كما ابتكر كذلك أن � ستطيع � م تحت الماء وت 13 ص ومثبتة على بعد نحو � شخا � أ � سع عدة � مغلقة لت شفاته � ستو يجري معظم اختباراته واكت � ساعات، وكان كو � سجين لعدة � تمدهم بالأوك سكن دائم له في عام � سو التي كانت بمثابة � شهورة كاليب � سفينته الم � من على متن صامت � العالم ال أنه لم يفقد الأمل وعزم بينه � إل � ، شهر � أ � أن يخرج من هذه المحنة � سه على � وبين نف أكثر قوة. � صية مع محنة � شخ � تزامنت هذه المحنة ال أوروبا كلها، هي ظهور بوادر � شملت � أخرى � صاحب ذلك � الحرب العالمية الثانية وما ستعدادت مجموعة كان من نتيجتها � من ا سا، ولكن � صناعة الطيران في فرن � أميم � ت أن تمنع � صائب ما كان لها � تلك المحن والم إذ وقع في حب � ، قلب جاك من الخفقان ، تدعى 17 سنها ال � فتاة رقيقة لم يتجاوز إلى عائلة ذات تقاليد � سيمون) وتنتمي �( 26 ٢٠٢١ ) - يوليو ٤٣٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة بيئة بحرية

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==