434
أعمال � أهمية � إلى � شركات توزيع الأفلام � سي حيث � سينمائي الفرن � شف وال � المكت اقترحت عليه تولي توزيع هذه الأعمال. شرين من نوفمبر من العام � في الرابع والع سو) ميناء تولون � غادرت (الكاليب 1951 أن � ؤمل � صدة البحر الأحمر وكان من الم � قا شهر وكان في البرنامج � أ � تدوم البعثة ثلاثة أبوالت وجزر � ض الجزر ومن بينها � سة بع � درا سان. � فار كان الطاقم مكونا بالطبع من متطوعين سلاح البحرية كما � عمل معظمهم في كان من بينهم طبيب وكان الهدف من أن تقنيات � هذه الرحلة هو البرهنة على ستخدامها في � س الجديدة يمكن ا � الغط أدرك العلماء � سرعان ما � شتى و � صات � صا � اخت سبة � سو) تمثل بالن � صبحت (الكاليب � أ � ذلك و أداة عمل هائلة، فلم يترددوا في � إليهم � شتراك في بعثة البحر الأحمر وهكذا � ال صيين عدة في علم � صا � ضم الفريق اخت � الحياة البحرية والبحر وعلماء علم طبقات ض والكيمياء وعلم البراكين. � الأر ؤتمر الأمم المتحدة العاملي للبيئة والتطور في ريو دي جانيرو في � إلى م � دعى 1992 في عام ضت � تعر 1996 يناير 11 شاراً معتمداً ل أمم المتحدة والبنك الدولي. وفي � ست � صبح م � أ � البرازيل و أمكن � سنغافورة،، وقد � سبب بغرقها في ميناء � صادم مع بارجة مما ت � إلى حادث ت � سو � سفينة كاليب � ال سا � إلى الوطن فرن � سحبها � إعادت تعويمها و � سية في مهمة جديدة بعد عامين � سيليا الفرن � سبو مدينة مر � غادرت كالي 1953 في العام شديدة وعلى متنها � صفة � ضها لعا � سفينة غرقت بعد تعر � ضتهما في البحث عن بقايا � ق ضية، � آلف جرة من النبيذ اليوناني والإيطالي والعديد من الأواني الف � شرة � نحو ع أما وجهتها الجديدة هذه المرة � ، سين عاما � وكان ذلك قبل الميلاد بنحو مئتين وخم سفن في بحر ايجة، وخلال � ستخراج بقايا � أما الهدف فكان ا � سيتار، و � فكانت جزيرتي صوير � أمريكيا مرموقا هو (هارولد ادغرتون) رائد الت � ستو عالما � هذه الرحلة دعا كو شته ر قبل ذلك باختراعه � سرعة، الذي قبل من دون تردد، كان ادغرتون قد ا � عالي ال ش) وكان من � ضاء الفريق ينادونه تحبباً (بابا فلا � أع � ض اللكتروني ما جعل � للومي أول نقل � سي من تحقيق � صوير التلفاز الفرن � آلة ت � جملة ما اخترعه هذا الأمريكي سيليا � مدينة مر ص � صا � ضمن الخت � وقد وقع الختيار الأخير على (هارون تازياف) عالم البراكين شهير ودامت البعثة في البحر الأحمر � ال التحق 1952 قرابة المئة يوم .. وفي العام صبح � سي � ألير فالكو الذي � ) سو � بفريق (كاليب ستو، فكان � في ما بعد الذراع اليمنى لكو شرين من عمره وكان � آنذاك في الع � فالكو سنوات الطفولة، وكان � ص منذ � يحترف الغو أن يلتقي في يوم من الأيام بـ � كل حلمه سميه، وكان � ستو، كما كان ي � أي كو � ) (الرمز على فالكو ككل من يروم اللتحاق بفريق إلى اختبار، � ضع قبل ذلك � أن يخ � ستو � كو شاقا. � عادة ما يكون أول يوم يقابل فيه جاك كلفه هذا الخير � في صة كانت توجد � آلة ما � ص لتفكيك � بالغو سهلا � م، لم يكن الختبار 45 على عمق نحو إلى فالكو كان مجرد تمرين � سبة � لكنه بالن سهولة مذهلة، وعند � أنجز مهمته ب � عادي، ف ستو � ستقبله كو � سطح الماء ا � إلى � صعوده � أكد � ستقبال الأبطال، ومنذ تلك اللحظة ت � ا 30 ٢٠٢١ ) - يوليو ٤٣٤ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة بيئة بحرية
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==