435

سى � سن مو � د. علي ح س هناك من مدافع عن ذاك الذي يحل � لي ضي من تغير في تركيبه � بالغلاف الجوي الأر بما يفوق قدرة الدورات الطبيعية على صحية متوازنة � المحافظة على طبيعة سلبي تجاه تلك � سان � إن الن � صة و � خا ضيف � أخذ، ي � الدورات فهو يعطي ول ي صلح، ظناً منه � سد ول ي � ص، يف � ول ينق سده � صلاح ما يف � إ � أن الطبيعة قادرة على � وترميم ما يخربه. صلاح � وهي قد تكون كذلك ولكن مثل هذا ال سنين بعد � آلف ال � ستغرق منها � والترميم ي ضرباتها الموجعة � أوقعت � أن تكون قد � سيدفعون � س الذين � أولئك من النا � في ضريبة مال يفعلون لأن الطبيعة تمهل � سيدفعون ما فعله بها � ولتهمل والأبناء الآباء والأجداد وهي ل تعرف الحدود إذا � سد � إنما هي كالج � ست انتقائية، و � ولي إلى � شكوي � ضو عمت ال � شتكى فيه ع � ما ا سان � إن � إن على � ضاء كافة، ولذلك ف � الأع صالحة بينه وبين � أن يفكر بايجاد م � اليوم ش فيها، وبالدرجة الأولى � بيئته التي يعي شق � ض الجوي الذي منه يتن � غلاف الأر سجينه، ويتلقى ماء حياته، وهو الأمان � أوك � من اتلطرفات الحرارية المميتة والزوابع المدمرة. أن يواجه ارتدادات الجو � سان � ويمكن للان شر بالرتفاع � شكل مبا � عليه، والمتمثلة ب س � الحراري المنتظرالناتج عن ظاهرة الحتبا ضها � إلى عدة طرق، بع � الحراري، باللجوء يمكن اعتبارها طرقاً وقائياً وذلك باللجوء س � إلى التقليل من تراكيز غازات الحتبا � الاحتباس الحراري بين تهويل وتخويف ظاهرة معقدة جدا شر بالرتفاع الحراري المنتظرالناتج � شكل مبا � أن يواجه ارتدادات الجو عليه، والمتمثلة ب � سان � يمكن للان ضها يمكن اعتبارها طرقاً وقائياً وذلك � إلى عدة طرق، بع � س الحراري، باللجوء � عن ظاهرة الحتبا سائل، والأخرى � ستخدام عدة و � س الحراري في الجو با � إلى التقليل من تراكيز غازات الحتبا � باللجوء ستبدال � إلى الجو با � إطلاق الملوثات المناخية الحرارية � يمكن اعتبارها طرقاً علاجية وذلك بايقاف سم الطاقات البديلة � صديقة للجو باتت تعرف با � أخرى � طاقة الوقود الحفوري بطاقات 32 ٢٠٢١ س � سط � أغ � - ) ٤٣٥ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة تغير المناخ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==