437
آثارها � مازلنا ل نعرف حدودها ولكن نرى سمع عنها � ض لم يكن ي � أمرا � شار � في انت من قبل! التلوث و الأوبئة صحة العامة بجامعة عين � ستاذ ال � أ � وبدورها صر العربية الدكتورة � س بجمهورية م � شم � أن العلاقة بين التلوث و � أنور ترى � وجيدة صحر � شعب بدايته من الت � الأوبئة كبير ومت صحاري � إلى � أتي على الغابات ويحولها � الذي ي قاحلة، مما يجبر الكائنات الحية للخروج إلى المدن بما تحمله تلك الكائنات � منها ش مدينة � إن فكرة خفا � ض، لذلك ف � أمرا � من ستبعدة علميا. � ست م � ووهان لي أن الجانب الآخر � ، ضيف دكتورة وجيدة � وت صغيرة بداية من � هو تلوث الهواء بجزيئات إلى معادن ثقيلة وغيرها، � وال � أتربة و � صغيرة قادرة على حمل � وتلك الجزيئات ال شكل � شارها ب � ساهمة في انت � سات والم � الفيرو س � أن تعلق في الملاب � سواء ب � شر � إلى الب � سع � وا ستقبلها � أن ي � أو � إلى المنازل � أو الأحذية ومنها � س � أو تمر بالتلام � شرة � سي مبا � الجهاز التنف سد. � إلى باقي الج � ومنها سات � سمة الفيرو � شار الأوبئة ل � أثير التلوث البيئي على انت � ت ضلة � يحده حد ول يقف عند ذلك، لكن المع أثير التلوث على الجينات التي � الأكبر هي ت إدخال � أن الملوثات قادرة على � ثبت علميا تغيرات جينية عند الكائنات الحية ومنها صبحنا نرى � أ � سان والحيوان، ولذلك � الإن شكل جنوني وهو ما نطلق � سم ب � الخلايا تنق سرطان، ولكن تلك الآلية حدودها ل � عليه ال سات � تقف عند ذلك فقط لكنها تمتد للفيرو أي خريطة � ض نووي � س من حم � سا � المكونة بالأ جينية قابلة لحدوث طفرات وراثية لها سبب التلوث . � ب شر يعالجون � إن الب � ، وتقول دكتورة وجيدة أكبر منها، فنحن � أزمة � أزمة الأوبئة بافتعال � شكل مفرط � ستخدم الكيماويات للتعقيم ب � ن سرب للطبيعة من جديد فنعود � وهي حتما تت إلى ذلك المخلفات � ضف � أ � ، س الدائرة � لنف صلبة من كمامات الوجه وغيرها دون � ال ص منها � آلية بيئية محكمة للتخل � وجود ؤثر حتما على البيئة من جديد. � ست � وهي سات بالمركز � ستاذ بحوث الفيرو � أ � يتناول صطفى � صر الدكتور م � القومي للبحوث بم ضية من جانبه ويقول � ضي تلك الق � العو سات هي تغير من � سمة الأهم للفيرو � إن ال � ستمرار للتغلب على � تركيبتها الجينية با الأجهزة المناعية للكائنات العاقلة مثل صطفى، � ضيف دكتور م � سان والحيوان، وي � الإن شر بدرجات � شكل مبا � أثر ب � سات تت � أن الفيرو � سات � سارع الطفرات الوراثية للفيرو � الحرارة فتت صر � س بم � شم � صحة العامة بجامعة عين � ستاذال � أ � ، أنور � الدكتورة وجيدة صحر � شعب بدايته من الت � إن العلاقة بين التلوث و الأوبئة كبير ومت � ، تقول صحاري قاحلة، مما يجبر � إلى � أتي على الغابات ويحولها � الذي ي إلى المدن بما تحمله تلك الكائنات من � الكائنات الحية للخروج منها ستبعدة علميا. � ست م � ش مدينة ووهان لي � إن فكرة خفا � ض، لذلك ف � أمرا � سيط، الأول هو � سمين للتب � سم ق � أن تنق � آلية عمل الجهاز المناعي يمكن � ش عليه لمنعه من دخول الخلايا وتلك � شوي � س والت � شاط الفيرو � توقيف ن ضية، والثاني هو بالخلايا التائية والتي تنتج مواد � ضربة القا � هي ال س، � صابة بالفيرو � شرية الم � سية وحتى الخلايا الب � تدمر الخلايا الفيرو س � شر الفيرو � س تكون قد تمت بالفعل وانت � سام للفيرو � ولكن عملية النق سد � س من الج � ضعف جهاز المناعة يتمكن الفيرو � ولو ضلة � أثير التلوث على الأوبئة عند هذا الحد، لكن المع � ل يتوقف ت أن الملوثات � أثير التلوث على الجينات التي ثبت علميا � الأكبر هي ت سان � إدخال تغيرات جينية عند الكائنات الحية ومنها الإن � قادرة على شكل جنوني وهو � سم ب � صبحنا نرى الخلايا تنق � أ � والحيوان، ولذلك سرطان � ما نطلق عليه ال 36 ٢٠٢١ أكتوبر � - ) ٤٣٧ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة ملف خاص
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==