439
سيد الكربون � أك � شكلا غاز ثاني � إطلاقه م � (والهيدروكربون غير كامل الحتراق ومركب .) CH3 CH2 ( 4ph ص � صا � إيثيل الر � رباعي سية فقط)، والجدذور � (في الطائرات المكب -، ويعتمد ذلك على OH سيل � مثل الهيروك ستعملة. � نوع الطائرة الم سيد الكربون � أك � ثانى سيد الكربون من � أك � تعد انبعاثات غاز ثانى ضوحا � الطائرات المحلقة العامل الأكثر و ساهمة الطيران في � إجمالى م � وفهما من ستواه � آثار الغاز، وم � التغير المناخى. وتعتبر سع بعيدا عن الرتفاع � شكل وا � شابه ب � مت أن لهم ذات الآثار الجوية الموجودة � أى �( ، 1992 ضية). وفي عام � في النبعاثات الأر 2 قدرت انبعاثات الغازمن الطائرات بنحو شر، � صادرة عن الب � من كل النبعاثاات ال % وفي ذاك العام كان التركيز الجوي للغاز % 1 الناجم عن الطيران ما يعادل نحو شر، � إجمالى التنامى الناجم عن الب � من ضخم � شكل � صناعية، فتراكم ب � منذ الثورة ال عام وتتفاوت النبعاثات 50 آخر � خلال لكل كيلومتر يقطعه الراكب الواحد وفقا شغاله الحمولة � إ � لحجم ونوع الطائرة، ومعدل سافة المقطوعة جوا، وتوقفات � والركاب، والم أكبر � شعاعي � أثيرالإ � سار، حيث يكون الت � الم ، 2010 بالرتفاعات الأكثر علوا وفي عام من انبعاثات الطيران ناتجة 60% كان نحو عن الرحلات الجوية الدولية، ولم تكن هذه الرحلات الجوية تنطوى تحت بنود اتفاق ض � أهدافه المتمثلة بخف � س للمناخ و � باري النبعاثات: وعلى الرغم من ذلك حددت منظمة الطيران المدني الدولى انبعاثات 2020 الكربون من الرحلات الجوية في عام شركات � سمح ل � صى الذى ي � أنها الحد الأق � على ص منه. � الطيران بالتخل سة � درا 2013 شر البنك الدولى في عام � ون أثير انبعاثات غاز الكربون على � حول ت سطة درجة � سفر موظفيه بوا � تنقلات و أو الدرجة الأولى، مقابل � ، رجال الأعمال صادية، ومن بين � ستخدام الدرجة الإقت � ا أن � سة � العوامل التى تم مراعاتها في الدرا تلك الدرجات الممتازة تنال حيز المزيد من سبي لذات � شكل تنا � صادية ب � المقاعد القت ساحة الطائرة، والعوامل � سعة الإجمالية لم � ال المرتبطة بحمولة الطائرة المختلفة وعوامل سية � ساليب القيا � الوزن، ولم هذه العوامل في الأ إلى � ضافة � ساب الكربون. (بالإ � سابقة لح � ال أكبر � سافرو الدرجة الأولى بوزن � ذلك يتمتع م شغل � سموح بنقلها، وبالتالي ت � من الأمتعة الم صت تلك � أكبر كذلك). وخل � ساحة � أمتعتهم م � سط عوامل � ساب متو � أنه عند ح � سة � الدرا سبة � صة، كل على حدة، (الن � الحمولة الخا شغولة) في مقاعد � المئوية للمقاعد الم إن الأثر الكربوني � س لكل درجة، ف � الجلو في درجة رجال الأعمال والدرجة الأولى سع مرات مما � يفوق بنحو ثلاث مرات وت صادية. � هى عليه في الدرجة القت سخام � سيمات ال � ج Particles سيمات الكبرى � إطلاق ج � يعد أهمية على � أدنى � soot سناج) � سخام (ال � وال سام الحرارة � ص الخ � ستوى الكتلة ويمت � م سميات الكبريت � أما ج � ; أثير حرارى � صف بت � ويت ضئيل، � أثير مبرد � شعاع، ولها ت � س الإ � فتعك سيمات � ستطيع الج � إلى ذلك، ت � ضافة � بالإ شمل � صها، وي � شكيل الغيوم وخوا � أثير على ت � الت Tor� صخور (الغيم الرقيق) � سحب ال � ذلك شكلا � سحب التى تتخذ � الطبيعية، وال joman سحب الذيلية � شار ال � أثير انت � خطيا. ويتمتع ت تعرف – أ منهم � ش � سحب الطخور التى تن � و سيد النيتروجين � أكا � O3 شكيل غاز الأوزون � سيد النيتروجين فعالة تحديدا في ت � أكا � تكون انبعاثات أعلى المنطقة الجوية العليا، في الرتفاعات العالية التى تطير فيها � في (الحد Tropopause الطائرات النفاثة الكبيرة وحول منطقة التروبوبوز كم). 12 سفلي والعليا، على ارتفاع نحو � صل بين طبقتي الغلاف الجوى ال � الفا سيد النيتروجين � أكا � كم) ينتج عن انبعاثات 8 - 13 وفي الرتفاعات الأعلى ( أكبر � أثيرا � شكل ت � سطح، وبدورها ت � أعظم من الأوزون من انبعاثاته على ال � تراكيز شعاعية تفوق � إ � جميعا بذيول الطخور- بقوة سيد الكربون � أك � حاليا كل انبعاثات ثاني أول طيران � الناتجة عن الطيران، وذلك منذ للطائرة الأولى التى تعمل بالوقود. ومن بين سيمات المنبعثة من محركات الطائرات، � الج سخام هى الأهم � سيمات ال � أن ج � ض � ويفتر سحب الذيلية لأنها كبيرة بما � شكيل ال � لت أنوية لتكثف بخار الماء، وتنتج � يكفي لتكون كل الطائرات العاملة بالوقود كمية ما من سات � أن الدرا � سخام، على الرغم من � ال 18 ٢٠٢١ سمبر � ) - دي ٤٣٩ العدد ( الجمعية الكويتيه لحماية البيئة بيئة هوائية
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==