440

10 ٢٠٢٢ ) - يناير ٤٤٠ العدد ( الجمعيةالكويتيةلحمايةالبيئة حصاد الجمعية ضا مرئيا توعويا من خلال تقديم الجمعية � شملت عر � الفعالية شا توعويا من اعداد مركز التوثيق البيئي بالجمعية عن � فلا ضا لهذا الحدث � ستعر � ض «لنقبل هذا التحدي» م � ساعة الر � ضمنه من الدعوة لطفاء النوار في � سنوي وما يت � العالمي ال ض � ساعة لحماية الر � آت في العالم لمدة � ش � الف المدن والمن سلبية. � آثاره ال � من التغير المناخي و شائية في مواقع جيولوجية � إن � شاريع � م صل الجتماعي � سائل التوا � صورة المتداولة عبر و � تفاعلا مع ال ض المواقع ذات � شائي في بع � إن � شروع � إقامة م � والمعنية ب سية � سا � ضلا عن مواقع لها ح � الأهمية الجيولوجية والعلمية، ف صحافي بينت � صدار بيان � إ � بيئية عالية، قامت الجمعية ب صد الحالة البيئية � صية بر � ص � أنها عبر فرقها التخ � فيه شاريع � أكد لها وجود تلك الم � بتلك المواقع والأماكن فت ص لمثل تلك � سجل الجمعية مقترحها الخا � شائية، وت � الإن شاريع بهذه المواقع لما لها من مردودات بيئية وعلمية � الم سياحة بيئية واعدة. � ك والجمعية وهي تبدي موافقتها على الدفع بعجلة التنمية في سكانية، تدعو وتتحفظ � شاريع ال � البلاد وانطلاق دولب الم سية البيئية كونها � سا � شائها في كامل الأماكن ذات الح � على ان صر والموروثات الطبيعية في � ؤثرا من العنا � صرا م � تمثل عن ض تلك المكونات والموروثات � البلاد داعية الى الحتفاظ ببع أريخي وجيولوجي، � صرح علمي وت � سويرها كمعلم و � الطبيعية او ت سات المردود والتقييم البيئي في � ضع درا � ؤكدة على و � م طليعة العتبارات والهتمام، وموجهة بيانها للجهات المعنية ضمانة لحماية � وذات العلاقة في الدولة بالنظر في ذلك والحفاظ على الإرث الطبيعي والبيئي للبلاد. س الجمعية � سي � أ � لت 48 الذكرى الـ إحدى � س الجمعية التي تمثل � سي � أ � عاما على ت 48 ذكرى مرور ؤولياتها � س � ضطلع بمهامها وم � منظمات المجتمع المدني في الكويت وت صقلها � شاريعها التوعوية والبيئية المنوعة و � ستراتيجياتها وم � وا ؤيتها النافذة من خلال � ساهمت بر � في خدمة البيئة الكويتية و سابقة والحالية على تحقيق اهداف التنمية � س الدارة ال � مجال سهام في � ستدامة وتلبية احتياجات المجتمع من خلال الإ � الم حماية البيئة وتحقيق التقدم المجتمعي في مجالت البيئة شرية». � وتنمية الموارد الب س الجمعية اعتبرت التنوع � سي � أ � وفي الذكرى الثامنة والأربعين لت أكبر التحديات البيئية التي يتعين مواجهتها منذ � الحيوي من صة مع الحاجة العالمية � شرين، خا � بداية القرن الواحد والع ضي دون � ستغلال الأرا � ص العملية ل � سع العمراني وايجاد الفر � للتو سئولية الجمعية في � س في الحياة الطبيعية، ومن منطلق م � سا � الم

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==