441
شحن الدولي وحماية البيئة � ال ي �� ا ف ��ً حن دورًا حيوي �� ش � ة ال �� صناع � ب �� تلع هيل التجارة العالمية وتظل واحدة من �� س � ت ضائع الجماعية كفاءة في � أكثر طرق نقل الب � ستمر � أن ي � ستهلاك الوقود . من المتوقع � ا سنوات � النمو في التجارة العالمية خلال ال ا للعديد من ��ً ذا يمثل تحدي �� ة ، وه �� القادم أهداف � شغلين والمرافق المكلفة بتحقيق � الم ستجابة � ستقبلية كجزء من ال � النبعاثات الم ة لتغير المناخ . جرت العادة على �� العالمي ل مع معالجة النفايات في الموانئ �� التعام ص النهائية ويتم � ن خلال عمليات التخل �� م سفن في اطار � ص من نفايات ال � تنظيم التخل التفاقيات العالمية وذلك ما يتطلب مرافق سبة لذلك والأهم من ذلك � في الميناء منا مل في �� ش � اه البحرية ل ي �� م المي �� أن تنظي � ، ر من الأحيان مخاطر نقل التلوث من �� كثي ض � إلى الأر � أخرى مثل من البحر � إلى � بيئة صًا � أًا ونق � ذا يخلق نظامًا تنظيميًا مجتز �� ه اق عندما يتعلق الأمر بالمعايير �� س � في الت البيئية. سجلة في الدولة � فن م �� س � أن تكون ال � يجب ل علم �� أن تحم � ة �� ا ومطلوب �� ي يختارونه �� الت شريعي � ضمن الإطار الت � تلك الدولة وتعمل 94 والتنظيمي لتلك الدولة. بموجب المادة ن اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار �� م ) ، هناك واجب على دولة العلم UNCLOS ( ضائية � سلطتها الق � شكل فعال � س ب � أن «تمار � ب ائل الإدارية والفنية �� س � يطرتها في الم �� س � و سفن التي ترفع علمها» � والجتماعية على ال سجيل وبعد ذلك � سفينة ، قبل الت � أن «كل ال � و سطة � سحها بوا � سبة ، يتم م � على فترات منا مكافحة التلوث في الموانئ واتفاقية ماربول كتبت: جنان بهزاد ساعدة في � صبحت تدابير الم � أ � أهمية متزايدة في العالم، و � ضية ذات � يعد التلوث في النظم البيئية للمحيطات ق ضح في مجموعة من � شكل وا � س هذا ب � أولويات المجتمع الدولي وينعك � أكثر فعالية من � شكل � حماية هذه البيئات ب أثير البيئي � ستمر في تعزيز المزيد من الوعي البيئي وزيادة القوانين التي تقلل الت � سات والتفاقيات التي ت � سيا � ال ضايا البيئية المترابطة في � ستجابة للق � سيقًا للا � إلحاحًا وتن � أكثر � إلى جهد � ستجابة لذلك. ولكن هناك حاجة � ا صفة � ريعية تكون عملية ومن �� ش � ضوابط ت � ضع بروتوكالت و � يتطلب ذلك التعاون القليمي لو �� س � البيئة البحرية و ستقبال في الموانئ. � لجميع مرافق ال 30 ٢٠٢٢ ) - فبراير ٤٤١ العدد ( الجمعيةالكويتيةلحمايةالبيئة بيئة بحرية
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==