441

48 ٢٠٢٢ ) - فبراير ٤٤١ العدد ( الجمعيةالكويتيةلحمايةالبيئة بيئة صناعية سجال الأكبـر حالیـا يـدور � بـالفلور. والـ حـول ورم عظمـي خبيث يعرف بالورم هي Osteosarcoma الغرني العظمي شارا � رطان العظام انت �� س � كال �� ش � أ � أكثر � ارا �� ش � رطانات انت �� س � ر ال �� أكث � س � اد �� سـ � و الأطفال. إنتاج بانيـات � ولما كان الفلوريد يحث على شار العديد من الباحثين � أ � العظم، فقد ض على ظهور الأورام � إلى انه قد يحر � ا الآخذة �� ي جمهرة الخلاي �� ة ف �� الخبيث بالزدياد. أجراها البرنامج الوطني � سة � وفي درا ، وجد 1999 في عام N . T . P سميات � لل أن هنالك علاقة ايجابية بين الجرعة � سرطان � إلى حدوث � سبة � ستجابة بالن � وال الورم العظمي لـدى ذكـور الجرذان التي ضت لكميات مختلفة من الفلوريـد � تعر شرب. (وكما هي العادة في � فـي ميـاه ال إن هذه � ات على الحيوانات، ف �� س � الدرا ستويات � أكبر بكثير من الم � الكميات كانت ض لها المجتمعات � ي تتعر �� الفعلية الت سات � شرية المفللـورة) . ولكن الدرا � الب أجريت على الحيوانات � ي �� الأخرى الت صائية � سـات الإح � إلى جانب معظم الدرا � شرية كانـت مبهمـة � علـى الجمهـرات الب سـن الأحوال. � أحـ � ب ضافة � إ � - أمريكي � 200000 شرب نحو � وي صين � س في ال � إلى عدة ملايين من النا � إفريقيا وجنوب � سط و � شرق الأو � والهند وال ضمن تركيزات � سيا - مياهـا تت � آ � شرق � مـجـم / 1 . 2 و 0 . 7 من الفلوريد تفوق لتـر؛ ولكـن الزيادة لديهم في الفلوريد صخور � صادر طبيعية كال � أتي من م � قد ت والأتربة المحتوية على الفلوريد والتي صادر المياه . � تقع على مقربة من م الموقف العلمي إن الموقف العلمي من الفلورة � وحاليا، ف ح � أم � ة �� ضاف � إ �( ي �� هـ Fluoridation إلى التغير، وذلك � ة �� ور) في طريق �� الفل أت فيها � في الاليات المتحدة الذي بد ، وبعد 2006 ة. في عام �� س � هذه الممار شة � سنتين من مراجعة ومناق � أكثر من � صدرت لجنة � أ � ، سات � المئات من الدرا س الوطني الأمريكي � منبثقة من المجل شرعية � سحة من ال � أعطي م � ل أبحاث تقريرا أرباب � أطلقها � ا �� دات التي طالم �� أكي � للت ضة للفلورة. � حملات مناه أن الحد الحالي � إلى � وقد انتهى التقرير شرب الذي تعتمده � للفلورة في مياه ال مجم/ 4 ، وهو E . P . A وكالة حماية البيئة بب �� س � ض، وذلك ب � أن يخف � لتر - ينبغي صحية التي تهدد كــلا مـن � الأخطار ال ؤدي � الأطفال والبالغين . ففـي الأطفال ، يـ ستمر للفلوريد عند ذلك � ض الم � التعـر سنان الدائمة التـي � شويه الأ � إلى ت � ستوى � الم هي في طور الظهـور والـتى تغيير لونها، سنان بالفلور � سمم الأ � وهو ما يعرف بت ا في البالغين، �� أم � ؛ Dental fluorosis سه يزيد على ما يبدو � ستوى نف � فان الم إمكانية � ة و �� ور العظمي �� س � من خطر الك شدة � سط ال � سمم الهيكل العظمي المتو � ت صل. � ؤلم في المفا � صلب م � بالفلور وت اه المفلورة على �� وي معظم الميـ �� وتحت ى بكثير من �� أدنـ � ن الفلوريد �� ات م �� كمي ة البيئة، �� ى لوكالة حماي �� ص � د الأق �� الح إلى القلق لأننا ل � ع يدعو �� ض � ن الو �� ولك أكدين مـن كمية الفلوريد � نزال غير مت ا من الأطعمة �� ة التي تتناوله �� ضافي � الإ سنية. � ضرات ال � ستح � شربة والم � والأ شاري � ست � ضلا عن ذلك، لحظت هيئة م � وف أن الفلوريد � س الوطني ل أبحاث � المجل أكثـر � صحية � شكلات � ضا م � أي � قد يحدث ام تلف �� رطان العظ �� س � ل �� ورة، مثـ �� خطـ أن هذه � ة. ومع �� الدماغ والغدة الدرقيـ أثيرات ل تزال غير مثبتة، فـان هيئة � الت ستحق المزيـد � أنها ت � شارين تجـادل ب � ست � الم سة. � مـن الأبحاث والدرا ض الباحثين ��� ث بع �� ر يحـ �� أن التقريـ � و

RkJQdWJsaXNoZXIy MTgzNg==