44
2013
( - ابريل
335
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
أنواع الطيور والثدييات
�
وتواجه
أغذية وللعقاقير
ستخدم ل
�
التي ت
سط درجة من خطر
�
في المتو
أنواع
أعلى مما تواجهه ال
�
ض
�
النقرا
ستغالل
�
ككل، وذلك من خالل ال
المفرط وفقدان الموائل وعوامل
أنواع الطيور والثدييات
�
أما
� .
أخرى
�
ض
�
أغرا
ستغل ل
�
والبرمائيات التي ت
أغذية والعقاقير فهي تتحرك
صنع ال
�
أعلى من
�
أكبر نحو فئة
�
سرعة
�
ب
ؤكد الخطر الذي
�
الخطر. وهذا ي
ص التنوع البيولوجي على
�
شكله نق
�
ي
س الذين
�
صحة ورفاهية ماليين النا
�
شرة على توافر
�
صورة مبا
�
يعتمدون ب
سبيل المثال،
�
أنواع البرية. وعلى
ال
صحة العالمية
�
قدرت منظمة ال
أطفال الذين
من ال
%
60
أن نحو
�
يعانون من الحمى في غانا ومالي
أكبر نحو خطر
�
سرعة
�
المرجان ب
أن البرمائيات
�
ض، في حين
�
النقرا
سط، المجموعة
�
هي، في المتو
ض.
�
ضا لخطر النقرا
�
أكثر تعر
ال
شر القائمة
�
ؤ
�
في م
1
وتبين القيمة
أنواع في مجموعة
أن كل ال
�
الحمراء
أقل قلق،
�
أنها تثير
�
ستعتبر على
�
ما
ضة في
�
صبح منقر
�
أن ت
�
ول يتوقع
ستقبل القريب. وبالمقارنة،
�
الم
شر القائمة
�
ؤ
�
صفر في م
�
إن قيمة
�
ف
أنواع في
أن كل ال
�
الحمراء تبين
أما ثبات
� .
ضت
�
المجموعة انقر
إنه
�
شر على مر الزمن، ف
�
ؤ
�
ستوى الم
�
م
أنواع
ض ال
�
أن خطر تعر
�
ضمنا
�
يعني
إذا كان معدل
�
ض ثابت، و
�
لالنقرا
ض،
�
فقدان التنوع البيولوجي ينخف
شكل
�
إن الخطوط في هذا ال
�
ف
صاعديا.
�
سوف تظهر انحناء ت
�
أنواع الفقاريات البرية بما يقرب من
�
أعداد
�
ضت
�
إنخف
�
صعيد العالمي
�
سط على ال
�
) في المتو
31
%
الثلث (
شديدا
�
ض
�
إنخفا
، وكان هذا ال
2006
و
1970
بين عامي
) وفي
%
59
صة في المناطق المدارية (
�
بدرجة خا
.)
%
41
إيكولوجية للمياه العذبة (
النظم ال
سه
�
أنواع، مقا
أعداد ال
�
سط حجم
�
تتراوح التجاهات في متو
شر الكوكب الحي، تراوحا كبيرا بين المناطق المعتدلة
�
ؤ
�
بم
أن
�
أنواع. والواقع
صناف ال
�
أ
�
والمناطق المدارية وبين
1970
أنواع المناطق المعتدلة ازداد منذ عام
�
أعداد
�
سط
�
متو
صعيد العالمي
�
ض منذ ذلك الحين على ال
�
أنخفا
أن ال
�
و
أنواع المناطق المدارية.
�
ض حاد في
�
إنخفا
�
إلى
�
يعود كليا
أن التنوع البيولوجي في المناطق
�
ضرورة
�
وهذا ل يعني بال
أ مما هو في المناطق المعتدلة:
�
سو
�
أ
�
المدارية في حالة
شر قرونا بدل من عقود من
�
ؤ
�
سنى الرجوع بالم
�
أنه لو ت
�
إذ
�
أنواع المناطق المعتدلة قد
�
أعداد
�
أن تكون
�
الزمن، لجاز
إن الزيادة
�
أكبر. وعالوة على ذلك ف
�
أو
�
تدهورت بقدر مماثل
أعداد الحيوانات البرية في المناطق المعتدلة قد تعزى
�
في
ض
�
أرا
�
سعة النطاق في
�
شجير) وا
�
إلى عمليات تحريج (ت
�
س
�
أو تترك كمراعي، ول يعك
�
ضي تزرع حبوبا
�
كانت في الما
أن المعدلت الحالية
�
أنواع. غير
أغنى في ال
�
ضرورة تنوعا
�
بال
أنواع على نطاق العالم تمثل
أعداد ال
�
للتدهور في وفرة
ستمرا في التنوع البيولوجي في النظم.
�
صا حادا وم
�
نق
أنواع البرية ما يلي:
أعداد ال
�
شمل التجاهات المالحظة في
�
وت
سط
�
ضي المزارع في غرب وو
�
أرا
�
أعداد طيور
�
پ
.
1980
منذ عام
%
50
أوروبا هبطت بمعدل
�
شمالية هبطت
�
أمريكا ال
�
ضي الرعوية في
�
أرا
أعداد الطيور في ال
�
پ
شا
�
أظهرت انتعا
�
، و
2003
و
1968
في المائة بين عامي
40
بقرابة
أعداد
�
ضت
�
إنخف
�
ضية، بينما
�
س الما
�
سنوات الخم
�
طفيفا خالل ال
سبة تقرب
�
شمالية بن
�
أمريكا ال
�
ضي الجافة في
�
أرا
صناف طيور ال
�
أ
�
ضي.
�
ستينات من القرن الما
�
أواخر ال
�
في المائة منذ
30
من
صنفا من الطيور المائية ذات التجاهات
�
1
200
پ من بين
ض.
�
إنخفا
آخذة في ال
�
أعدادها
�
%
44
سبته
�
المعروفة، هناك ما ن
%
40
أنواع البرمائيات و
�
من
%
42
أعداد
�
پ
ص.
�
آخذة في التناق
�
أنواع الطيور
�
من
ض
�
أنواع ومخاطر النقرا
أعداد ال
�
بيئة عالمية