23
سقوط
�
معروف على زيادة معدلت
ض درجات الحرارة
�
أمطار وانخفا
ال
أنها
�
وزيادة الرطوبة في الجو، علاوة على
سـرعة الرياح وبالتالي تعمل
�
تقلل من
سك التربة وحمايتها، وتثبيت
�
على تما
الرمال المتحركة. فقد ذكرت منظمة
ساحة
�
أن م
� (
الغذاء والزراعة )الفاو
سنويا
�
شجيرات التي تقطع
�
شجار وال
�
أ
ال
4
في المناطق الجافة تقدر بحوالي
ؤدي
�
إن ذلك ي
�
ملايين هكتار. وبالطبع ف
ضي المتدهورة،
�
أرا
إلى زيادة رقعة ال
�
سهولة. كما ل
�
التي ل يمكن علاجها ب
شجيرات
�
شجار وال
�
أ
ض تلك ال
�
يمكن تعوي
المقطوعة. وينتج عن هذا التدهور
تغيرات في البيئة المحلية باتجاه
ستوى المناخ
�
ازدياد الجفاف على م
إنتاجيتها.
�
ص التربة و
�
صائ
�
المحلي وخ
پ التنمية الزراعية الخاطئة: في كثير من
أهالي
أ ال
�
صحراوية يلج
�
شبه ال
�
المناطق
للزراعة التي تعتمد على ماء المطر،
أماكن متفرقة خوفا من عدم
�
ويزرعون
أحيان ل
نزول المطر. وفي كثير من ال
ض
�
أر
سقط المطر، وبالتالي تترك ال
�
ي
سكة
�
شة غير متما
�
بعد حرثها فتكون ه
سطة الرياح،
�
ؤدي لنجرافها بوا
�
مما ي
إن التربة
�
شدة ف
�
سقط المطر ب
�
إذا
�
وحتى
ضا بفعل المياه الجارية.
�
أي
�
قد تنجرف
آلت الزراعية
ستخدام ال
�
ساعد ا
�
قد ي
الحديثة على تفكيك حبيبات التربة نتيجة
ستخدام المياه في
�
لعمق الحرث وكثرة ا
أنه كلما
�
الري )اعتقادا من المزارعين
صول
�
زادت المياه في التربة كثر المح
إلى زيادة
�
ؤدي
�
إنتاج( وبالتالي ي
وزاد ال
أو تغدقها. فزيادة
�
الملوحة في التربة
ضعف
�
المياه في القطاع العلوي للتربة ت
ص
�
من القدرة البيولوجية للتربة نتيجة نق
ض جذور النباتات للاختناق
�
التهوية ويعر
شديد للماء
�
أو نتيجة للتبخر ال
� (
)التغدق
سبة الملوحة في التربة )التملح(.
�
فتكثر ن
أو
� ً
شـرا
�
ؤ
�
ؤخذ تملح التربة وتغدقها م
�
وي
ضي فى
�
أرا
ظاهرة لحدوث تدهور ال
إذ يعمل تملح
� ،
البيئات الزراعية المروية
صوبتها
�
ضعف خ
�
أو تغدقها على
�
التربة
صل
�
النتاجية )قدرتها البيولوجية( وقد ي
صابة التربة
�
إ
�
إلى
�
ض الحيان
�
أمر فى بع
ال
أي تربة غير منتجة.
�
إنتاجي
بالعقم ال
إن التزايد
� :
سكان
�
أعداد ال
�
پ زيادة
ضي
�
أرا
ضغطا كبيرا على ال
�
سكاني يولد
�
ال
ـــــي في البلاد
سات فرق ولجان الجمعية
�
صحراوية في البلاد بعد
�
ة ال
�������
لقطات للبيئ
صد الجوية
�
خلال طلعات الر
2014
( - مايو
348
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
أهالي للزراعة التي
أ ال
��������
صحراوية يلج
�
شبه ال
�
ن المناطق
�������
ة الزراعية الخاطئة: في كثير م
�������
التنمي
أحيان
أماكن متفرقة خوفا من عدم نزول المطر. وفي كثير من ال
�
تعتمد على ماء المطر، ويزرعون
ؤدي لنجرافها
�
سكة مما ي
�
شة غير متما
�
ض بعد حرثها فتكون ه
�
أر
سقط المطر، وبالتالي تترك ال
�
ل ي
ضا بفعل المياه الجارية
�
أي
�
إن التربة قد تنجرف
�
شدة ف
�
سقط المطر ب
�
إذا
�
سطة الرياح، وحتى
�
بوا