ملف العدد
جيغاواط من الكهرباء المولدة
25
منها
سية المركزة
�
شم
�
ستخدام الطاقة ال
�
با
، وتزود التكنولوجيا الفوتوفولطية
)
CP
(
ميغاواط المتبقية. وتهدف
16
ال
سعودية الى مجموعة
�
ضم ال
�«
الخطة الى
الرواد العالميين في الطاقة المتجددة»
شمل
�
. وت
)
»
PV
«
2012
(
سب مجلة
�
بح
أخرى في الطاقة
ستثمارات ال
�
ال
سية
�
شم
�
سية محطة الطاقة ال
�
شم
�
ال
» التي تبلغ قدرتها
1
–
س
�
شم
�«
المركزة
مليون دولر
600
ميغاواط وكلفتها
100
سية
�
شم
�
أبوظبي، ومحطة ذات دورة
�
في
ميغاواط
200
شتركة قدرتها
�
موحدة م
سية
�
شم
�
في الكويت، ومحطة طاقة
مان.
ُ
ميغاواط في ع
200
مركزة قدرتها
أن لدى عدد من البلدان
�
وجدير بالذكر
ضافة الطاقة
�
معلنة ل
ً
العربية خططا
النووية الى مزيج الطاقة. وقدرة البلدان
العربية على ادارة دورة الحياة الكاملة
شكوك فيه. وهناك
�
أمر م
�
للطاقة النووية
إيجاد
�
سالمة يجب
�
سائل مهمة تتعلق بال
�
م
صرف النظر عن خطر وقوع
�
حلول لها. وب
حوادث في محطات الطاقة النووية،
ألة تخزين النفايات النووية
�
س
�
ما زالت م
أن
�
شنها
�
أ
�
، ومن
ّ
ص منها بال حل
�
والتخل
صحة العامة.
�
على ال
ً
جديا
ً
شكل خطرا
�
ت
،(
2011
(
أفد»
�«
وكما ورد في تقرير
شار
�
سببت المخاوف الدولية حول انت
�
«ت
سلحة النووية المترافق مع دورة الوقود
�
أ
ال
ض
�
صيب اليورانيوم في فر
�
النووي وتخ
قيود عالمية على هذه التكنولوجيات،
أن تدفع البلدان العربية
�
أنها
�
ش
�
التي من
سوق الدولية
�
الى العتماد على ال
لمدادها بالوقود النووي حتى لو كانت
احتياطات اليورانيوم المحلية متوافرة».
ضافة الى ذلك، القدرات التقنية
�
وبال
صيانة محطات
�
شغيل و
�
المحلية لبناء وت
ضعيفة
�
طاقة نووية في البلدان العربية
أبعد الحدود، ما يثير مخاوف كبيرة
�
الى
سالمتها والتكال
�
أمن الطاقة و
�
حول
سبب العتماد الكبير على
�
عليها ب
ستقدمة من الخارج.
�
اليدي العاملة الم
لذلك، فان الطاقة النووية قد ل تكون
أكثر قابلية للتطبيق
سي ال
�
سيا
�
الخيار ال
أمن الطاقة على
�
أو
�
من حيث امدادات
المدى البعيد في المنطقة العربية.
شكل متزايد
�
سوق الطاقة العالمية ب
�
شهد
�
ت
صادر الطاقة النظيفة.
�
الى م
ً
تحول لفتا
ض العتماد
�
وتدفع التحول زيادات في خف
ستنفدة، وتعزيز
�
صادر الطاقة الم
�
على م
سين نوعية الهواء
�
أمن الوطني،وتح
ال
أثيرات تغير
�
صحة العامة، وتخفيف ت
�
وال
المناخ،مع خلق وظائف جديدة ومجالت
أعمال. ومن المتوقع
جديدة لنمو ال
ستمر هذا التجاه خالل العقود
�
أن ي
�
أن القوى المحركة
�
الى
ً
المقبلة نظرا
التي دفعت قطاع الطاقة المتجددة خالل
صول على خدمات طاقة وافية ومعقولة
�
أنه غياب خيار كاف في الح
�
ف فقر الطاقة ب
ّ
َ
يعر
شرية. وفيما
�
صادية والب
�
لدعم التنمية القت
ً
سليمة بيئيا
�
أمونة و
�
الكلفة وموثوقة وم
أهمية لتلبية
سية، فهي مطلوبة كقدرة مبذولة بالغة ال
�
سا
�
أ
�
ست بذاتها حاجة
�
الطاقة لي
أخرى
�
سية
�
سا
�
أ
�
شرية
�
حاجات ب
30
2013
س
�
( - مار
334
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة