31
2016
أكتوبر
� - (
377
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
شمال
�
ضايا نقاط توتر بين ال
�
هذه الق
شمال.
�
شمال- ال
�
والجنوب وبين ال
سلم الدوليين.
�
أمن وال
ضحت تهدد ال
�
أ
�
شد فتكا الذي
�
أ
إن الخطر ال
�
ويرى فايق
ؤثر في جوانب معينة
�
يواجه البيئة وي
أمن الدوليين
سلام وال
�
ضايا ال
�
من ق
شوب حرب
�
شرا هو احتمال ن
�
أثيرا مبا
�
ت
إجهاد البيئي
سكري، فال
�
نووية او نزاع ع
سواء للتوتر
�
سبب ونتيجة على حد
�
هو
سكري. وغالبا
�
سي والنزاع الع
�
سيا
�
ال
ض او مقاومة
�
أمم لفر
صارعت ال
�
ما ت
إمدادات
�
أولية، و
سيطرة على المواد ال
�
ال
أنهار،
ض ال
�
أحوا
�
ض، و
�
أر
الطاقة، وال
سية .
�
سا
�
أ
وغيرها من المواد البيئية ال
ومن المرجح ان تتفاقم هذه الحروب
شتداد
�
شحة الموارد وا
�
مع ازدياد
س عليها فالحروب تقريبا لها
�
التناف
سية واحدة: تدمير
�
سا
�
أ
�
ستراتيجية
�
ا
ش
�
نظم دعم الحياة لهزيمة الجيو
أمر الذي يفرز نوعين
شعوب ال
�
وال
شد
�
صلاحهما ا
�
إ
�
من التدمير يعتبر
ضرر الذي يلحق بالبيئة
�
صعوبة: ال
�
سيج
�
ضرر الذي يلحق بالن
�
الطبيعية وال
ضررين.
�
سكان المت
�
الجتماعي لل
ضوح
�
أن نتائج الحرب تظهر بو
�
ضح
�
ويو
سيطرة على الطاقة
�
أول حرب لل
�
في
قادتها الوليات المتحدة في حرب
سيطرة على منابع
�
الخليج الثانية لل
آبار النفط
�
إحراق
�
أدى
�
النفط. فقد
سوداء
�
سحابة
�
في الكويت الى خلق
ضافة
�
إ
سماء العراق هذا بال
�
تغطي
آثار التي خلفتها القذائف
الى ال
المطلية باليورانيوم. هذا فيما يتعلق
أثار هذه الحرب على
�
بالبيئة. اما
أمن الدولي فقد خلقت نظام
صعيد ال
�
سلام
�
امن دولي جديد يرتبط بال
أمن الدولي
أمريكي كمرتكز ل
ال
أحادية.
في ظل نظام القطبية ال
إطار
�
إلى التحول: في
�
أنه ذهب
�
كما
شه والذي امتاز
�
العالم الذي نعي
ضت
�
سرعة الحركة وتواتر التغيير تعر
�
ب
شري
�
ضغط ب
�
البيئة الطبيعية ل
سلبية نتيجة عن
�
آثار
�
هائل افرز عدة
سعي الى جعل الحياة
�
اللامبالة وال
سهولة عبر توظيف التطور
�
اكثر راحة و
التقني في مجالت الحياة كافة.
سلة الطبيعية
�
سل
�
ضحى يهدد ال
�
أ
�
شكل
�
ب
شها من خلال
�
لدورة الحياة التي نعي
إفرازه للغازات
�
ستنزافه للموارد و
�
ا
سامة وتركها
�
أبخرة والنفايات ال
وال
دون معالجة الى ان تراكمت لدرجة
أمم المتحدة
تنذر بالخطر، مما دفع بال
ؤتمرات لم
�
والمنظمات الدولية لعقد م
صلت
�
تحقق النتائج المتوخاة حيث تن
اغلب الدول عن التزاماتها واتجه
آخر مثل الوليات المتحدة
سم ال
�
الق
ض العديد من مقرارات هذه
�
الى رف
ؤتمرات التي خلقت فجوة جديدة
�
الم
شمال والجنوب. حيث اثقل
�
بين ال
شمال كاهل الجنوب بالتزامات بيئية
�
ال
شمال في
�
ضت على ال
�
مماثلة للتي فر
حين ان الجنوب ل يمتلك القدرات
المادية لمجابهة التحديات التي
س
�
سهم بنف
�
يفرزها تلوث البيئة ولم ي
شمال في
�
ساهم بها ال
�
الدرجة التي
ضحت تعاني من
�
أ
�
تلويث البيئة. التي
سار الموارد الطبيعية مما ولد
�
انح
شمال ودول الجنوب
�
سباقا بين دول ال
�
سيطرة على الموارد والطاقة اثر
�
لل
أمن
سلم وال
�
سلبي على ال
�
شكل
�
ب
الدوليين وحمل بين جنباته احتمالية
أولها حرب
�
شوب حروب موارد كان
�
ن
، الذي
1991
الخليج الثانية في عام
پ
أمن الدولي
افرز نظاما جديدا ل
سلام
�
ضايا ال
�
ؤثر في جوانب معينة من ق
�
شد فتكا الذي يواجه البيئة وي
�
أ
إن الخطر ال
�
يرى فايق
پ
إجهاد البيئي هو
سكري، فال
�
شوب حرب نووية او نزاع ع
�
شرا هو احتمال ن
�
أثيرا مبا
�
أمن الدوليين ت
وال
ض
�
أمم لفر
صارعت ال
�
سكري. وغالبا ما ت
�
سي والنزاع الع
�
سيا
�
سواء للتوتر ال
�
سبب ونتيجة على حد
�
أنهار، وغيرها من
ض ال
�
أحوا
�
ض، و
�
أر
إمدادات الطاقة، وال
�
أولية، و
سيطرة على المواد ال
�
او مقاومة ال
شتداد
�
شحة الموارد وا
�
سية . ومن المرجح ان تتفاقم هذه الحروب مع ازدياد
�
سا
�
أ
المواد البيئية ال
سية واحدة: تدمير نظم دعم الحياة لهزيمة
�
سا
�
أ
�
ستراتيجية
�
س عليها فالحروب تقريبا لها ا
�
التناف
ضرر
�
صعوبة: ال
�
شد
�
صلاحهما ا
�
إ
�
أمر الذي يفرز نوعين من التدمير يعتبر
شعوب ال
�
ش وال
�
الجيو
پ
ضررين
�
سكان المت
�
سيج الجتماعي لل
�
ضرر الذي يلحق بالن
�
الذي يلحق بالبيئة الطبيعية وال