34
35
2013
سمرب
�
( - دي
343
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
2013
سمرب
�
( - دي
343
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
سمات العامة
�
ال
س طريقتها في الحياة.
�
أجنحة يعك
سم غمدية ا
�
إن مظهر ج
�
إلى البطن،
�
أنواع تحت القلفية تكون غالبا مفلطحة من الظهر
وا
سمح لها بالدخول
�
أحيانا يكون هذا التفلطح مبالغا فيه، مما ي
�
و
أنواع تكون
صاق. وفي هذه ا
�
شديد االلت
�
شب والقلف ال
�
بين الخ
أنواع التي تحفر
صيرة في العادة. وا
�
أرجل متجهة للخلف وق
ا
أن تكون
�
إما
�
ضغاط، و
�
شديدة االن
�
أن تكون
�
إلى
�
سطح تميل
�
أ
داخل ا
سباحة تكون
�
ضي. والمظاهر ال
�
أو دائرية في قطاعها العر
�
ضية
�
بي
صا تلك التي
�
صو
�
أجنحة خ
شكل. وكثير من غمديات ا
�
سيابية ال
�
ان
صل
�
أو تح
�
سها
�
دفاعية تنتجها بنف
ً
شوفة، تختزن موادا
�
ش مك
�
تعي
أو تحفظ داخل
�
عليها من النباتات. وهذه قد تكون موجودة في الدم
إليها. وهذه المركبات
�
ستودعات ويجرى تفريغها عند الحاجة
�
م
ض
�
أحما
�
إلى
�
أجنحة تتراوح من القلويدات
التي تنتجها غمديات ا
أعظم
�
أجنحة
ضم غمدية ا
�
ألديهيدات وكوينونات وت
�
شتى، و
�
ضوية
�
غ
(ذباب النار) الديدان
ً
شيوعا
�
ضيئة
�
وحدات الكائنات الحية الم
ضوء الناتج في تحديد موقع
�
ستخدم ال
�
المتوهجة، وفي الغالب ي
سين عديم الطيران.
�
أحد الجن
�
التزاوج وفي الغزل عندما يكون
صائل.
�
شتى في العديد من الف
�
سم بطرق
�
وقد يزداد اندماج الج
صدر بعمق تختلف درجته.
�
سحبة داخل ال
�
س من
�
أ
�
وعادة تكون الر
صائل تكون الحرقفتان محاطتان بتجاويف
�
وفي الكثير من الف
أرجل
صل ا
�
شعار ومفا
�
ست
�
سترنية. وقد تكون فروق اال
�
صلبيات اال
�
ال
أنواع القوية التحور
سحب داخل تجاويف، وفي ا
�
البعيدة قابلة لل
سحب
�
صلب خالي من البروزات عند
�
سم الثقيل المت
�
يكون الج
سية داخل التجاويف تحت
�
س والزوائد. وتفتح الثغور التنف
�
أ
�
الر
ً
سطي الذي كون مختفيا
�
أو
�
صدر
�
الغمدية، فيما عدا الزوج ال
إحاطة للثغور هذا
ضع ا
�
سط. وو
�
أو
أمامي وا
صدرين ا
�
بين ال
صى حد، ولذا
�
أق
سمح بحفظ الماء
�
يخلق درجة من الرطوبة ت
سكان
�
صر المتميزة ل
�
أجنحة هي عادة من العنا
أن غمدية ا
�
نجد
أت للحياة في المناطق
�
البيئات القاحلة. والمظاهر التي تهي
شقة
�
أغمادها تكون م
�
القاحلة تكون غالبا عديمة الطيران، و
سية مزودة
�
سترنات البطنية. وقد تكون الثغور التنف
�
أحكام من اال
�
ب
صلية
�
أنابيب ملبيجي قد تكون حو
�
صة للغلق، و
�
بقدرة حركية خا
سمح بفاعلية المزيد من المحافظة على الماء.
�
شكل ت
�
ال
صدر الخلفي مختفية
�
أجنحة ال
�
أوقات الطيران، تكون
�
وبخالف
سلة معقدة من الطيبات في
�
سل
�
تحت الغمد، ويتبع هذا وجود
شكل الجناح وتثبيته
�
سبب تحديد حجم و
�
شاء الجناح، مما ي
�
غ
أ تعريق
�
في الفراغ الموجود في تجويف تحت الغمد. وقد تهي
ضرورية، ولك بخالياه المغلقة
�
سمح بالطيات ال
�
الجناح لي
القليلة الموجودة في الجزء الخلفي غير المطوي من الجناح،
أجنحة
�
شريان، فتتحرر
�
وعند الطيران يرتفع الجنيحان الق
شرة
�
شائية للخارج، لتتمكن الح
�
الطيران الغ
من الطيران، وعند الهبوط تطوي
شريان،
�
أجنحة طيرانها، تحت الجنيحان الق
�
ض
�
أجنحتها الغمدية عليهما، بع
�
وتغلق
س من
�
س مثل الخناف
�
أنواع الخناف
�
إما
�
شذت عن هذه القاعدة، ف
�
Carabidae
صيلة
�
ف
صقت، ولم تعد قادرة على
�
شرية الت
�
أن جنيحاتها الق
�
أو
� ،
أجنحة
�
إنها بدون
�
صوال
�
سفل و
�
أ
صدري له عدة حلقات من ا
�
ساء لها بطن على هيئة درع
�
الطيران، الخنف
صدر من خالل
�
ساء من ال
�
صلية وترتبط بالخنف
�
ستة مف
�
أرجلها ال
� ،
سل
�
ضو التنا
�
لفتحةع
سمح لها بحرية الحركة.
�
تجاويف ت
س
�
شمل الخناف
�
مم، وهذا ال ي
14
إلى
�
مم
0.3
أحجام تتراوح بين،
�
س
�
وللخناف
س
�
أ
�
ضخمة. يحمل ر
�
شرة
�
ساء جالوت، التي تعتبر ح
�
أو خنف
� ،
ستوائية
�
اال
أوقات التزاوج،
�
سيما في
�
شم، ال
�
سي، في ال
�
سا
�
أ
�
شكل
�
ستخدمه ب
�
شعار ت
�
ست
�
ساء قرن ا
�
الخنف
ض
�
س البيئة المحيطة، وتكون هذه القرون لدى البع
�
س
�
إلى، تح
�
ضافة
�
إ
با
شكل
�
صلة، على
�
أعين، كل عين مف
سم، ولها زوج من ا
�
أطول من الج
�
منها
أكبر من
�
شكل، فكها العلوي
�
صغيرة مركبة، فمها كالبي ال
�
عوينات
ضم الطعام.
�
سب لق
�
سفلي، منا
�
ال
شابهة، في المبنى
�
س مت
�
الخناف
ضاء وزوائد، تختلف في المظهر والوظيفة، ومثل
�
أع
�
شريحي، وان كان بها
�
الت
سم االمامي، قابل
�
سام، الق
�
أق
�
سم لثالثة
�
سمها، مق
�
شرات، ج
�
الكثير من الح
صلة بدون
�
سط والخلفي، فهي مت
�
أو
سمان ا
�
أما الق
� ،
للحركة
سم الخلفي يحمل
�
شري، والق
�
أجنحة الق
سط يحمل غطاء ا
�
أو
سم ا
�
قابلية للحركة، الق
شفافة.
�
شائية
�
أجنحة غ
�
ض فروق طفيفة في الحجم
�
إال في بع
�
سان عموما وال يختلفان
�
شابه الجن
�
ويت
صارخة لما ذكر
�
ستثناءات ال
�
شمل اال
�
أو الزوائد. وت
�
س
�
ضاء الح
�
أع
�
أو في نمو
�
إناث غير
كثير من المبيريدي (ذباب النار) والعائالت القريبة، حيث تكون ا
س تكون بنية اللون
�
شكل، ومعظم الخناف
�
مجنحة وكثيرا ما تكون دودية ال
أو مركب منها پ
�
أزرق
�
أو
�
أحمر
�
أو
�
ضر
�
أخ
�
سوداء، وكثير منها لونه
�
أو
�
عالم الحشرات
س
�
أنواع الخناف
�
ض
�
أن بع
�
إناث، علما ب
ال
شرات وفترة
�
تفوق بالحجم كثيرا من الح
سافد
�
ستمر عملية الت
�
صيرة، وقد ت
�
التزاوج ق
صعود
�
ب
ً
ساعات، ويكاد ذلك يحدث دائما
�
ل
سبق ذلك
�
أنثى، وقد ي
الذكر فوق ظهر ال
صرير،
�
أحداث ال
�
ص مثل
�
سلوك غزلي خا
�
شعار.
�
ست
�
س والمداعبة بقرون ال
�
أو التالم
�
أو
� ،
شرات، مئات
�
أنثى الواحدة، ع
ضع ا
�
ت
ض، خالل حياتها، وفي كل مرة،
�
آالف البيو
�
ضها في
�
ضع بي
�
ساء، على و
�
ص الخنف
�
تحر
سب، الذي يوفر لليرقة الغذاء
�
المكان المنا
ومثال على ذلك:
ض،
�
عند التفقع من البي
ساء البطاطا،
�
ساء الطحين، وخنف
�
خنف
أكبر
سم ال
�
ساء كيرقة تتناول الق
�
والخنف
ساء،
�
من الغذاء خالل دورة حياة الخنف
شراهة.
�
أكل ب
إذ تميل اليرقات ل
�
إناث،
إلى ال
�
وبعد انتقال الحيوانات المنوية
ضعه، وتتفاوت
�
ض وو
�
صيب البي
�
يتم تخ
ضعه
�
ضها تقوم بو
�
س تبعا للنوع، فبع
�
الخناف
أنواع تقوم
ض ا
�
وبع
إطار ورقة نبات،
�
في
شكيل مطوية خيطية على ورقة نبات،
�
بت
ض، وتكون بذلك
�
ضع فيها البيو
�
ومن ثم ت
ومنها ما يحفر نفق تحت
أكثر،
�
محمية
أو بالقرب من الروث، كالجعل
�
سماد
�
ال
ضه في البراز، ثم يقوم
�
ضع بيو
�
الذي ي
صغيرة ومن ثم يقوم
�
شكل كرة
�
بتكويره على
إلى جحره،
�
أرجله الخلفية
�
بدحرجتها، ب
ضمن الغذاء ليرقاته عند تفقع
�
وبذلك ي
ضي
�
سيط بي
�
ض يكون عادة ب
�
ضها. والبي
�
بيو
شة،
�
سبيا وغير منقو
�
شرة رقيقة ن
�
ذو ق
أو بالقرب
�
ض فوق الطعام
�
ضع البي
�
ويو
أو في مجاميع
� ً
ض فرديا
�
ضع البي
�
منه. ويو
أجنحة، ولكن
صغيرة في كثير من غمدية ال
�
ض على هيئة كتل.
�
ضع البي
�
ض منها ي
�
البع
ضها
�
ض وخروجها، بع
�
عند تفقع البيو
ض
�
أوراق النبات، والبع
�
تتغذى خارجيا على
صادر الغذاء من بطن التربة،
�
آخر على م
ال
أو داخل النبات، كذلك تتغذى اليرقات،
�
س مختزلة.
�
أ
�
س ومحفظة ر
�
ضاء ح
�
أع
�
و
وتدخل اليرقة في طور التعذر
شجرة معيلة،
�
أو
� ،
عذراء( داخل ورقة
(
ض
�
ض وفي بع
�
أر
أو دحية تحت ال
�
شرنق داخلها،
�
العائالت، تفرز مادة تت
أكثر
�
أو
�
سبوعين
�
أ
�
ستمر فترة التعذر
�
ت
شرة كاملة.
�
ومن ثم تخرج كح
التغذية
س
�
رغم تنوع ووفرة الطعام، الخناف
سعة
�
صادر وا
�
ستغالل م
�
قادرة على ا
سب لبيئتها،
�
ومتنوعة، من الطعام المنا
ضها تتغذى
�
وبع
التي تتواجد فيها،
شكل عام، على النبات والحيوان،
�
ب
أكل طعام
�
صة، في
�
ص
�
أخرى متخ
�
و
س،
�
أنواع الخناف
�
محدد، والعديد من
أوراق
س ال
�
تتغذى على الورق، مثل خناف
س
�
س طويالت القرون، وخناف
�
والخناف
س تتغذى على نوع واحد من
�
سو
�
ال
س
�
ساء الرواغة والخناف
�
النبات، الخنف
staphylinidae
صيلة
�
ضية من ف
�
أر
ال
سات، وهي
�
س، من المفتر
�
سا
�
أ
هي في ال
ستهلك العديد من الهوام
�
تلتقط وت
صغيرة الحجم،
�
ضحايا
�
صلية، وال
�
المف
ض والحلزونات في حين
�
أر
مثل دود ال
سة، هي
�
س المفتر
�
أن معظم الخناف
�
س كائنات
�
صة، في افترا
�
ص
�
غير متخ
ستهلك
�
بعينها، وقلة منها، هي التي ت
ض
�
ضحايا معينة، كذلك بع
�
ضل
�
وتف
coprophaous
صيلة
�
أنواع، من ف
ال
أولية المتحللة،
تتغذى على المواد ال
أو المتعفنة، مثل الروث پ
�
صادر:
�
الم
سوعة البريطانية.
�
( المو
1
(
سوعة وكيبيديا الدولية.
�
( مو
2
(
شرات، ماجروهيل.
�
( تاريخ الح
3
(
س، كما
�
أنواع على الفترا
ض ال
�
في بع
ستمرار
�
شرة البالغة، فترة ا
�
تفعل الح
ساء في طور اليرقة، يختلف من
�
الخنف
صيرة،
�
إذ تتراوح بين فترات ق
� ،
آخر
نوع ل
سنوات، في
�
وفترات طويلة، قد تبلغ
س، تختلف
�
أنواع. يرقات الخناف
ض ال
�
بع
شرات، في مظهرها
�
عن بقية يرقات الح
سها القاتم، مع وجود حواف
�
أ
�
صلب، ور
�
ال
س على
�
ضغ في الفم، وفتحات تنف
�
للم
سم، وكما يختلف البالغين في
�
طول الج
ضها
�
المظهر، تختلف اليرقات عن بع
س،
�
صائل الخناف
�
سيما بين ف
�
ض، ل
�
البع
صائل يكون ليرقاتها
�
ض من الف
�
والبع
أنها ل
�
إل
� ،
أرجل
أطراف دقيقة تبدو كال
�
أنواع تحتاج
ض من ال
�
ستخدمها، والبع
�
ت
ش معه.
�
صق به وتعي
�
يرقاتها لعائل تلت
أطوار غير الكاملة تكون عادة
وا
محدودة الحركة، ولكن الكثير من
صات
�
سة تعتبر من القان
�
اليرقات المفتر
شباه المتطفالت غمدية
�
أ
�
وفي
شطة.
�
الن
أولى العالية
أطوار ال
أجنحة يكون ل
ال
المثلثيات( فاعليتها الكبيرة
(
الحركة
أن
�
في اللحاق بالعائل. ومن الطبيعي
أعمار اليرقية- والتي
تكون جميع ال
شابهة،
�
تتباين كثيرا في عددها- مت
ولكن فرط التحول هو القاعدة بين
أن
�
شباه المتطفالت ولو
�
أ
�
الطبقات
شكل.
�
أخيرة تكون قزمية ال
أعمارها ال
�
سم في اليرقة متباين ولكنها
�
ومظهر الج
س
�
أ
�
ذات محفظة للر
ً
تكاد تكون دائما
إلى
�
2
شعار به من
�
ست
�
صلبة، قرن اال
�
مت
ضة الحلقات
�
عقل، اجزاء الفم قار
4
إلى
�
4
أرجل المكونة من
صدرية تحمل ا
�
ال
مخلبا
2
إلى
�
1
عقل وتحمل الرجل من
5
أرجل، ولكنها تحمل
�
طرفيا، البطن بدون
أو غير معلقة
�
عادة قطعا بطنية معلقة
على حلقاتها الطرفية: واليرقات الناخرة
أو غيرها من اليرقات
� ،
شاب
�
أخ
في ال
أرجل
�
أحيانا يكون لها
�
داخلية الغتذاء