21
2012
سمرب
�
( - دي
331
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
صغر للتذكير عند الكبر.
�
عند ال
شرب
�
ضرورة
�
شديد على
�
پ كما يجب الت
أو المياه المعدنية والتى
�
مياه الحنفية
شرب
�
صوديوم وتجنب
�
أمالح ال
�
إلى
�
تفتقر
شروبات الكحولية.
�
المياه المحالة والم
تلوث المياه
صدا
�
سته ر
�
أفت فى درا
�
صل الدكتور ر
�
ويوا
شرب
�
صا تلوث مياه ال
�
صو
�
عن التلوث وخ
صحة
�
أن منظمة ال
�
ؤكد على
�
حيث ي
من
% 80
أن
�
إلى
�
شارت
�
أ
�
العالمية
ض فى العالم ترجع لعدم توافر
�
أمرا
ال
ستخدام
�
ؤدى ا
�
حيث ي
أو تلوثها،
�
المياه
مليار
3.2
صابة
�
إ
�
إلى
�
المياه الملوثة
ض متعددة ووفاة
�
أمرا
�
سمة فى العالم ب
�
ن
سنويا )موت طفل كل
�
مليون فرد
5.3
ض يتعلق بالمياه( فوجود
�
ثوان بمر
8
ض منه هو تطهير المياه
�
الكلور كان الغر
أثبتت
�
أبحاث
من الملوثات ولكن ال
صحة
�
أخطارا مدمرة على
�
أن للكلور
�
صلب
�
ض ت
�
أمرا
�
صابته ب
�
إ
�
أقلها
�
سان
�
إن
ال
شل الكلوى، فمن الدول
�
شرايين والف
�
ال
أوزون فى تطهير المياه،
ستخدم ال
�
ت
شعة فوق
�
أ
ستخدم ال
�
آخر ي
ض ال
�
والبع
شرب
�
سجية فى تعقيم مياه ال
�
البنف
أقل
�
أنها
صحى ل
�
صرف ال
�
ومعالجة ال
ستخداما
�
سهل ا
�
أ
أمانا وال
�
أكثر
�
تكلفة و
صابيح
�
وهى عبارة عن مجموعة من الم
صابيح النيون يتم
�
إلى حد كبير م
�
شبه
�
ت
سابات
�
إلى تيار المياه وبح
�
توجيهها
ضاء على البكتيريا،
�
دقيقة وذلك للق
أن تكون هذه المياه
�
شترط
�
ولكن ي
شفافة
�
أى
�
غير معكرة لدرجة محددة
شعة
�
أ
تقريبا وتعتمد فكرة التعقيم بال
ضى على
�
أنها تق
�
سجية على
�
فوق البنف
أو البكتيريا مع مراعاة
�
الميكروب
ستغناء عن الكلور فى تعقيم
�
عدم ال
ضمان وجود الجرعة
�
شبكات ب
�
ال
القانونية المتبقية للكلور وعدم تلوث
شبكات.
�
أطراف ال
�
شرب عند
�
مياه ال
ض المياه
�
أمرا
�
سبب وتحدث
�
ض التى تت
�
أمرا
وحول ال
ض فى
�
من جراء تلوث المياه يعر
ض
�
أمرا
أن هناك كثيرا من ال
�
سته
�
درا
التهابات
سببها تلوث المياه منها:
�
ت
سنتاريا
�
ضمى والتيفود والدو
�
الجهاز اله
سنتاريا وداء الجيارديات
�
أميبا الدو
وال
أ،
�
والكوليرا والتهاب كبدى من النوع
سلمونيال
�
وتنتج عنه ميكروبات منها ال
أو
�
شيا كولى ويالمونيال تيفوزا
�
شري
�
إي
�
و
ستوليتكا وجيارديا
�
سيا ه
�
أنت
� ،
شيحال
�
ال
ضمان الكوليرا والعدوى،
�
لمبليا و
صادر براز
�
تنتج هذه الميكروبات من م
صدفى
�
سان والحيوان والمحار ال
�
إن
ال
الذى ينمو فى المياه الملوثة، ومن
سهال حاد
�
إ
�
ض
�
أمرا
ض هذه ال
�
أعرا
�
وقىء وارتفاع فى درجة الحرارة
ضعف عام
�
والتهاب معوى وغثيان و
صفرار
�
إ
�
وجفاف واحتمال كبير للوفاة و
پ
ألم بالبطن
�
الجلد وتمدد الكبد و
سب
�
سرب الروا
�
سمح بت
�
أقل حتى ل ت
ال
سريب
�
الموجودة فى القاع، وفتحة لت
أخرى
�
سيله و
�
المياه للخارج عند غ
سورة ملتوية عليها
�
للتهوية، وتركب ما
سيل الخزان على مرحلتين:
�
يتم غ
ستخدام
�
أولى: ميكانيكية با
پ ال
شاة
�
صابون والمطهرات والفر
�
ال
ستخدام
�
لتنظيف الجوانب، ثم يظهر با
سيوم وذلك
�
سحوق هيبوكلوريد الكال
�
م
ضافة للخزان بعد ملفه بالماء ثم
�
إ
�
ب
ساعة.
�
صف
�
ضفى بعد تركه لمدة ن
�
ي
سبة لمحطات المياه فيجب
�
أما بالن
�
پ
شحات الرملية البطيئة
�
ستخدام المر
�
ا
شرب وهى طريقة
�
لمعالجة مياه ال
أجهزة
�
صادية بال كيماويات ول
�
اقت
ميكانيكية والناتج مياه ذات جودة عالية،
أربعة محاور
�
وتتم هذه الطريقة على
آخذ مياه عكرة وطلمبات
�
تتبلور فى م
شح
�
ض وخزان توزيع ومر
�
ضغط منخف
�
شحات رملية
�
شن وقبلها مر
�
زلطى خ
شح الزلطى
�
أولية، المر
�
بطيئة كمعالجة
أحمال الواقعة على
ض ال
�
سيلة لخف
�
و
شح الرملى البطئ مع عدم تغطية
�
المر
شح
�
شحات الرملية، وقد ثبت المر
�
المر
شن كوحدة معالجة
�
الزلطى الخ
إزالة
ؤدى ل
�
ابتدائية للمياه الخام ت
سبة كبيرة من الملوثات فى الماء پ
�
ن
أفت مندور:
�
د. ر
ض فى العالم
�
أمرا
من ال
% 80
أن
�
إلى
�
شارت
�
أ
�
صحة العالمية
�
منظمة ال
ستخدام المياه الملوثة
�
ؤدى ا
�
أو تلوثها حيث ي
�
ترجع لعدم توافر المياه
5.3
ض متعددة ووفاة
�
أمرا
�
سمة فى العالم ب
�
مليارات ن
3.2
صابة
�
إ
�
إلى
�
ض يتعلق بالمياه)
�
ثوان بمر
8
سنويا (موت طفل كل
�
ماليين فرد