27
2012
سمرب
( - دي
331
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
سمة
تقدر بباليين الدولرات وهي مق
سعودية
سودان والمملكة العربية ال
بين ال
.ان تنمية هذه الموارد البرية والبحرية
س
سوح علمية وبحوث، لي
تعتمد على م
أيدي الدول العربية غير القليل منها.
بين
سية
شاكل الرئي
الم
سية في
شاكل الرئي
واحدة من الم
صور موارد المياه
القليم العربي هي ق
في المئة،
3
,
4
ض الزراعية
العذبة. الر
ضي
أرا
� ،
في المئة
18
,
8
ضي المراعي
أرا
في المئة. جملة
10
الغابات والحراج
مليون كيلومتر
4
,
1
ضي المنتجة
أرا
ال
ساحة
في المئة من م
30
أي نحو
� ،
مربع
70
أي
سة العربية، والباقي
ض الياب
أر
ال
صحراوية. لذا
ض جافة و
أرا
في المئة
أن يتوجه الجهد العلمي العربي
ينبغي
ضايا
صدي لق
ضد والتكامل للت
إلى التعا
سية:
صعد رئي
الموارد المائية على ثالثة
كيف نزيد موارد المياه العذبة، كيف نرفع
ستخدام المياه العذبة المتاحة، كيف
كفاءة ا
نحافظ على نوعية المياه العذبة المتاحة.
لدى دول القليم العربي امكانات للبحوث
سات في الجامعات ومراكز البحوث
والدرا
قادرة على الكثير من العمل النافع،
شترك
لو جمع بينها اطار العمل الم
ستطاعت
صل ل
المتكامل والجاد والمتوا
إيجاد الحلول
أن تعين هذه الدول على
ضايا الموارد، وعلى تجاوز هذه
لق
صرة.
العتبة من عتبات التنمية والمعا
التحادات الدولية
شرون مزيدا
شهد القرن الحادي والع
سي
من التحادات الدولية القليمية التي
أمثلة
سية للدول. من
سيا
تتجاوز الحدود ال
أة التحاد الوروبي وتطور
ش
ذلك مراحل ن
شدة، والخطوات
ساته في خطى را
س
ؤ
م
شمالية
أميركا ال
أة اتحاد دول
ش
أولى لن
ال
سيك(،
)كندا والوليات المتحدة والمك
إقامة اتحادات بين
سيتبع العمل على
و
أميركا الالتينية ودول
مجموعات دول
أن القرن الجديد هو قرن
سيا. كل ذلك ل
آ
س قرن الكيانات
الوحدات الكبيرة ولي
صادي
س القت
صغيرة، اذ ان التناف
ال
أقوياء
يحتم ذلك، ول مكان فيه ال ل
صاد والعلم والتقدم التكنولوجي.
بالقت
أتها
ش
ول تزال جامعة الدول العربية منذ ن
سوق
صادي عربي و
تتحدث عن اتحاد اقت
شتركة، والخطى في كل هذا
عربية م
ضد
سعى العربي للتعا
مترددة ومتعثرة. الم
الفاعل يحتاج الى جهد فائق، ولكنه جهد
سة والقادة
سا
ستحق، والمفكرون وال
م
أن
ساء العرب مدعوون جميعا ل
ؤ
والر
صراعيه، اذا كان
يفتحوا هذا الباب على م
ساحة
ضرا في
ش حا
أقليم العربي ان يعي
ل
شرين، وان يفلت من
القرن الحادي والع
ش على خريطة العالم.
مخاطر التهمي
مخاطر عربية
أقليم العربي
ستقبل ال
المخاطر التي تتهدد م
شد الجهد
شدا يح
ض توجها را
سره تفر
أ
ب
العربي والمكانات العربية بما يعظم دور
صاد العالمي ويجعل له
القليم في الفت
إيجابية في تقدم العلوم وتطبيقاتها
ساهمة
م
التكنولوجية، ويوظف هذا بما يزيد من
سي والمن القوميين ويحقق
سيا
الوزن ال
شرية تنمية
تنمية الموارد الطبيعية والب
ستدامة ويحفظ البيئة العربية لليوم
شدة م
را
ضوا فاعال
إقليم العربي ع
والغد، ويجعل ال
ضية.
أر
صون المحيط الحيوي للكرة ال
في
صرة عن تحقيق
ان الدول العربية فرادى قا
ستقبل، لكنها قادرة وهي مجتمعة پ
آمال الم
دى العربي للبيئة
���
صرف من المنت
ر بترتيب وت
���
ش
ين
والتنمية
درجات الحرارة، ولكنها غير قادرة على
إقليمية، مثل كمية
ؤ بالتغيرات ال
التنب
المطر واتجاهات الرياح، ومن واجب
إن
� ،
إقليم العربي
أقاليم، بما فيها ال
ال
سات المناخ
إقليمية لدرا
شىء برامج
تن
ستقبلية، ليكون لديها
وبحوث تغيراته الم
ستعداد والعمل لتقاء
ما يعين على ال
إفادة من النتائج الجيدة.
أو ال
المخاطر
الوطن العربي الممتد من المحيط
سعة
ض الوا
أر
الى الخليج حيز من ال
مليون كيلو متر مربع) ، ومن
13
,
8
(
صادية
إقليمية (النطاقات القت
البحار ال
صة التي حددها قانون المم
ص
المخ
- ميل بحري) پ
200
المتحدة للبحار
عاما،
91
عن
2012
س)
آذار (مار
ص، الذي توفي في
صا
الدكتور محمد عبدالفتاح الق
ساهم في
أمناء المنتدى العربي للبيئة والتنمية. وهو
س
س في مجل
س
ؤ
ضو م
ع
ضع خطة العمل لتقرير
شارك في و
سنوية للمنتدى، كما
تحرير جميع التقارير ال
أجل
ضرورة التعاون القليمي من
صة لجهة التركيز على
، خا
2012
سنة
أفد» ل
�«
صلة
ص البقاء وتحقق التنمية المتوا
سن فر
شيدة للموارد، تح
إدارة فعالة ور
شرون مزيدا من
شهد القرن الحادي والع
سي
التحادات الدولية القليمية التي تتجاوز الحدود
أة
ش
أمثلة ذلك مراحل ن
سية للدول. من
سيا
ال
ساته في خطى
س
ؤ
التحاد الوروبي وتطور م
أميركا
أة اتحاد دول
ش
أولى لن
شدة، والخطوات ال
را
سيك)
شمالية (كندا والوليات المتحدة والمك
ال
52...,28,29,30,31,32,33,34,35,36,37 17,18,19,20,21,22,23,24,25,26,...1