32
33
2013
( - نوفمرب
342
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
2013
( - نوفمرب
342
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
اعالم بيئي
ضايا المهمة للجمور الرغب
�
مختلف وجهات النظر حول الق
سطة لتخاذ موقف حيالها.
�
صورة مب
�
ضايا ب
�
في معرفة تلك الق
شاد والتوجيه
�
إر
ا
-
8
شاد المطلوبين
�
إر
إحداث التوجيه وال
�
إلى
�
ترمي هذه الوظيفة
سبل
�
ضيح ال
�
لتعزيز لوعي البيئي لدى الجمهور من خالل تو
ساليب الوقاية والعالج،
�
أ
�
سائل البيئية، و
�
المثلى للتعامل مع الم
سابقة للحدث
�
شكالت ال
�
أحداث والم
ضوء على ال
�
سليط ال
�
وت
أفراد والجماعات
ساعدة ال
�
أحداث الالحقة، لم
والتوقعات ل
شاركتهم البناءة تجاهها.
�
على فهم ما يجري حولهم وتعزيز م
- التكامل
9
سيق الكلي بين
�
إلى تحقيق التكامل والتن
�
إعالم
يتطلع ال
أمم فيما يتعلق بالتنوع اللغوي، وحاجات
المجتمعات وال
آخرين وثقافاتهم،
إلى تطلعات ال
�
التفاهم، والتعرف
سم
�
ضايا البيئية التي تت
�
سهم في معالجة الق
�
وهذا ي
إقليمية وعالمية وتتخطى الحدود المحلية.
�
أبعاد
�
ب
إعالن
سويق وا
�
- الت
10
إليها
�
أ
�
سائل التي يلج
�
أهم الو
�
سائله المختلفة
�
إعالم بو
يعد ال
إعالن عن برامجها
شركات والهيئات ل
�
سات وال
�
س
�
ؤ
�
الم
إليه الجهات المعنية
�
أ
�
أمر تلج
�
شطتها المختلفة. وهو
�
أن
�
و
شطة عدة، ودعوة
�
أن
�
إعالن عما تقوم من
بحماية البيئة ل
إعالمية ذات
سويق حمالتها ال
�
إلى التفاعل معها، وت
�
الجمهور
صون موارد البيئة والحد من انتهاكها.
�
إلى
�
ضامين الداعية
�
الم
إعالم البيئي
سائل المطبوعة في ا
�
الو
إعالم المطبوعة متعارف
سائل ال
�
ثمة عدد من و
أهمها:
� ،
إعالم البيئي
عليها في مجال ال
صحف والمجالت
�
ال
إعالم،
سائل ال
�
صحف مكانة مهمة بين جميع و
�
تحتل ال
أولى التي
إعالمية ال
سيلة ال
�
وتعد في عدد من المناطق الو
إقبال. ولم يخفت بريق
شار وال
�
تحظى بالمتابعة والنت
صحف ويختفي لمعانها، رغم المميزات التي تتمتع
�
ال
إنترنت.
أخرى كالتلفزيون، وال
�
إعالمية
�
سائل
�
بها و
سات
�
س
�
ؤ
�
ومواكبة للتطورات العلمية لم تكتف الم
أوقات
�
صحف ورقية توزع في
�
صدار
�
إ
�
صحفية ب
�
ال
شبكة
�
إلى
�
ساء، بل اتجهت
�
أو م
�
صباحا
�
محددة
ستمر
�
صدار طبعات الكترونية، مع تحديث م
�
إ
إنترنت ل
ال
صلة
�
أحداث الحا
أهم التطورات وال
�
لموقعها ببث
أنحاء العالم، فظلت بذلك محافظة على
�
شتى
�
في
سائل.
�
شهدها هذه الو
�
سة المحمومة التي ت
�
المناف
صحف والمجالت على التغطية الخبرية
�
ساعد ال
�
- ت
3
إقليمي المحلي
ستوى ال
�
شطة البيئية على الم
�
أن
لجميع ال
إدارة
صالية ل
�
سهم في تعزيز القدرة الت
�
والقومي، وهذا ي
ستهدفة.
�
المعنية بالتوعية بالجماهير النوعية الم
شر المواد البيئية
�
صحف والمجالت ن
�
- تتيح ال
4
خبرية متنوعة، كالتقرير
ً
ستخدمة فنونا
�
المختلفة م
ستعمال عدد
�
والتحليل والتحقيق، في حين ل يمكن ا
أخرى.
�
إعالمية
�
سائل
�
من هذه الفنون في و
صحف والمجالت المجال لمخاطبة جميع
�
- تتيح ال
5
صة
�
ص
�
صال بالجماهير النوعية المتخ
�
شرائح المجتمع والت
�
ضوعات والمقالت العلمية والبيئية، ومنها
�
شر المو
�
بن
شريعات البيئية، مما قد يدعم العالقات
�
القوانين والت
إدارة المعنية بالتوعية والجماهير الداخلية
إيجابية بين ال
ال
أفراد المجتمع.
�
سة وبقية
�
س
�
ؤ
�
من العاملين في الم
سمى
�
صحف والمجالت على تحقيق ما ي
�
ساعد ال
�
- ت
6
شكالت البيئية
�
ضايا والم
�
ض الق
�
أو التمهيد لبع
� «
«التقدم العام
شر
�
أثير المبا
�
ساعد على الت
�
أي العام، كما ت
�
إثارتها على الر
�
و
أثير من خاللهم على
�
أي، بحيث يمكن الت
�
على قادة الر
جميع فئات الجماهير النوعية في المرحلة التالية، وهذا
ضية بيئية معينة
�
أي عام» حول ق
�
ساعد على تكوين «ر
�
قد ي
شرها للجمهور.
�
إثارتها ون
�
إدارة المعنية بالتوعية
ستهدف ال
�
ت
صفات عدة،
�
صحف وتفردها بموا
�
وعلى الرغم من تميز ال
صة جيدة
�
ستطاعت المحافظة على ح
�
إن المجالت ا
�
ف
شريحة
�
ستقطاب
�
من القراء والمتابعين، وتمكنت من ا
إعالم.
سائل ال
�
ضالتها في غيرها من و
�
معينة تجد
إلى تعزيز دورها عبر تطويرها
�
سعى المجالت
�
وت
أمور الفنية
صر في ال
�
موادها المتنوعة، ومواكبة الع
أنواع الورق وجماليات
�
إخراجية و
سات ال
�
من حيث اللم
إنترنت لزيادة رقعة
سخة الكترونية على ال
�
صور، وبث ن
�
ال
إلى القراء في كل مكان.
�
صولها
�
سهولة و
�
شارها، و
�
انت
إعالم
صحف والمجالت في ال
�
ستخدام ال
�
ويحقق ا
من المزايا والفوائد تتمثل فيما يلي:
ً
البيئي عددا
سيطرة على ظروف
�
صحف والمجالت للقارئ بال
�
سمح ال
�
- ت
1
أكثر
�
صة لقراءة المواد الخبرية
�
ض، كما تتيح له الفر
�
التعر
أن المواد المطبوعة تتطلب درجة من
�
ضال على
�
من مرة، ف
أكثر من المواد
�
شاركة من جانب القارئ
�
ساهمة والم
�
الم
ول تواجه القارئ بمتحدث
ً
أقل اكتمال
�
إن تكوينها
�
إذ
� ،
أخرى
ال
شاهده كما في التلفزيون.
�
أو ي
�
سمعه كما في الراديو
�
ي
أكبر في
�
صحف والمجالت للقارئ بحرية
�
سمح ال
�
- ت
2
ساهم
�
سيرات مما يجعله ي
�
التخيل وتوزيع الظالل والتف
صالية، ومن ثم
�
إيجابية وخالقة في العملية الت
�
صورة
�
ب
شورة فيها.
�
سالة البيئية المن
�
إقناعية للر
يزيد من القدرة ال
الكتب والتقارير
إعالم المقروءة
سائل ال
�
تعد الكتب والتقارير من و
ص والمحدود ونوعية القراء المعينة،
�
أثير الخا
�
ذات الت
أن هاتين
�
صحف والمجالت، ويعني ذلك
�
مقارنة بال
أثير في نوعية معينة من الجمهور،
�
سيلتين لهما ت
�
الو
وهي الفئة التي تتابع الكتب والتقارير، ولديها وقت كاف
إدراك
�
ص لذلك، وتمتلك ثقافة معينة تمكنها من
�
ص
�
مخ
ضايا.
�
أو تقرير يتناول تلك الق
�
أي كتاب
�
ضمون
�
م
أنهما تحويان معلومات
�
سيلتين
�
صة بهاتين الو
�
أمور الخا
ومن ال
معمقة،
ً
أبحاثا
�
بيانية، وربما
ً
شكال
�
أ
�
صيلية و
�
كثيرة، وبيانات تف
كبيرا لكل
ً
إدراكا
�
و
ً
سعا
�
وا
ً
إنهما تمنحان القارئ فهما
�
ومن ثم ف
آنية
إعالمية ال
ستخدمان للتغطية ال
�
أنهما ل ت
�
ضية، كما
�
ق
.ً
سبوعيا
�
أ
�
أو
� ً
صدورهما يوميا
�
لعدم
ً
والقريبة الحدوث نظرا
شرات
�
الكتيبات والن
صورة عامة- لتعزيز الوعي البيئي
�
سيلتان- ب
�
ستخدم هاتان الو
�
ت
ضوعات بيئية
�
ستهدفة، وتحويان مو
�
شرائح المجتمع الم
�
لدى
سوم
�
صور والر
�
ستيعاب، مزودة بال
�
سهلة الفهم وال
� ،
سطة
�
مب
ً
أكبر حجما
�
شكال التعبيرية. وتكون الكتيبات
�
أ
ضيحية وال
�
التو
سات المعنية
�
س
�
ؤ
�
أ عدد من الم
�
شرات وتلج
�
أكثر عمقا من الن
�
و
سبات البيئية العامة
�
ستخدامهما في المنا
�
إلى ا
�
أن البيئي
�
ش
�
بال
صة، وعند حدوث عدد من الحوادث البيئية الطارئة.
�
والخا
سيت)
�
سجل (الكا
�
الم
أي
�
ستخدامها في
�
إمكان ا
�
إعالمية ب
سيلة ال
�
تتميز هذه الو
ص ثمنها،
�
أن الراديو- ورخ
�
ش
�
أنها في ذلك
�
ش
� -
مكان وزمان
ستخدام هذه
�
شرائح مجتمعية عدة، لكن ا
�
ومالءمتها ل
سابقا، والتي
�
شرطة المعدة
�
أ
سماع ال
�
ص ل
�
ص
�
سيلة مخ
�
الو
ضرات
�
صورة محا
�
إعالمية مختلفة تكون على
�
ضمن مواد
�
تت
أطفال.
شيد محببة ل
�
أنا
�
أو
� ،
شادية
�
إر
�
أو توجيهات
� ،
توعوية
ضايا البيئية
�
إعالم في الق
سائل ا
�
و
إعالم
سائل ا
�
ساعد التنوع والمزايا التي تتمتع بها و
�
ي
شودة منه،
�
أهداف المن
إعالم البيئي ا
على تحقيق ا
شد القائمون
�
سائل المختلفة التي ين
�
صال الر
�
إي
�
وعلى
إعالم بلوغها
سائل ا
�
ؤون البيئة وعلى و
�
ش
�
على
أثير المطلوب.
�
إحداث الت
�
ستهدفة و
�
شرائح الم
�
ال
سهم المعارف العلمية الحديثة والتقنيات المتطورة
�
وت
إعالم وتنوعها،
سائل ا
�
شار و
�
سيع رقعة انت
�
في تو
شرائح مهما بعدت مناطقهم،
�
إلى جميع ال
�
صولها
�
وو
واختلفت طبقاتهم، ومهما كانت عليه حالهم،
ومهما كانت الظروف الجوية المحيطة بهم.
ستخدام
�
ؤون البيئة ا
�
ش
�
أمر يتيح للقائمين على
وهذا ا
إعالمية التي يريدون
سالة ا
�
سبة للر
�
إعالمية المنا
سيلة ا
�
الو
شطة التي يروجون لها، ولالتجاهات التي
�
أن
صالها، ول
�
إي
�
إليها، وتوظيف
�
صول
�
شريحة المراد الو
�
إحداثها، ولل
�
شدون
�
ين
ستماالت
�
ستهدفة واال
�
إطار الفكرة البيئية الم
�
سيلة في
�
هذه الو
سالة.
�
أثير تلك الر
�
ستخدمة بما يزيد من فعالية وت
�
إقناعية الم
ا
إعالم، وتعد
سائل ا
�
صحف مكانة مهمة بين جميع و
�
تحتل ال
أولى التي تحظى
إعالمية ا
سيلة ا
�
في عدد من المناطق الو
صحف ويختفي
�
إقبال. ولم يخفت بريق ال
شار وا
�
بالمتابعة واالنت
أخرى
�
إعالمية
�
سائل
�
لمعانها، رغم المميزات التي تتمتع بها و
إنترنت
كالتلفزيون، وا
إثارتها
�
شكالت البيئية و
�
ضايا والم
�
ض الق
�
أو التمهيد لبع
� «
سمى «التقدم العام
�
صحف والمجالت على تحقيق ما ي
�
ساعد ال
�
ت
أثير من خاللهم على جميع فئات
�
أي، بحيث يمكن الت
�
شر على قادة الر
�
أثير المبا
�
ساعد على الت
�
أي العام، كما ت
�
على الر
إدارة
ستهدف ا
�
ضية بيئية معينة ت
�
أي عام» حول ق
�
ساعد على تكوين «ر
�
الجماهير النوعية في المرحلة التالية، وهذا قد ي
شرها للجمهور
�
إثارتها ون
�
المعنية بالتوعية