34
2013
سبتمرب
� - (
340
العدد )
الجمعية الكويتيه لحماية البيئة
البيئة
شكل يختلف عن الفرد
إعالمية ب
ال
سالة
العادي الذي يتعامل مع الر
أفراد
أولئك ال
شيء بعيد، ف
أنها
وك
أنهم
س في
يختلفون عن معظم النا
إلى
آن
، ومن
ً
ضا
أي
سلون ومتلقون
مر
سيط
سائل من خالل و
صلهم ر
آخر ت
ضم قائمة
إعالم(. وت
سائل ال
ؤولين في
س
صحاب النفوذ كبار الم
أ
إعالم،
سلطة التنفيذية ورجال ال
ال
صناعة
ؤولين في مجال ال
س
وكبار الم
صيات
شخ
ؤلفين وال
والتجارة والم
ضة
العامة في مجال الفنون والريا
والباحثين البارزين، ويدخل تحت
س البوابة( الذين
هذه الفئة )حرا
شكالت
في حل معظم الم
ً
ؤدون دورا
ي
صالحهم،
ؤهم وم
صدقا
أ
البيئية، ف
سعة النطاق،
صالتهم وا
ودوائر ات
سالة التي
أفراد الر
أولئك ال
ويدرك
صلة بمجالت
المت
ً
إعالميا
تنقل
أنها حقيقة.
اهتمامهم على
إعالنات
أنواع ا
ستخدمة في البيئة
الم
أن هناك نوعين
أحد الباحثين
يرى
ستخدامهما في
إعالن يمكن ا
من ا
شر
إعالن المبا
المجال البيئي هما: ا
شر فهو
أما المبا
�«
شر،
إعالن غير المبا
وا
ضوع المعلن
ص بالمو
النوع الذي يخت
ضرار التي
أ
إعالن عن ال
عنه وحده، كال
أنواع
أطعمة ب
أثر ال
أن تنتج عن ت
يمكن
أو حماية الجلد
� ،
أوعية
معينة من ال
س في وقت
شم
شعة ال
أ
ض ل
من التعر
أو تلوث المزروعات
� ،
صل معينين
وف
سقايتها بماء ملوث وهكذا.
ل
شر فهو الذي
إعالن غير المبا
أما ال
شكل
ضوع المعلن عنه ب
ضمن المو
يت
سيرة
أثناء م
سي، ولكن
سا
أ
ظاهر و
أو في نهايته يتم العمل على
إعالن
ال
آخر له
ضوع
سي بمو
سا
أ
ضوع ال
ربط المو
شوق
شاهد يت
إن الم
عالقة بيئية، بحيث
، وهي
ً
أثر بهما معا
ضوعين والت
ؤية المو
لر
ضوع
إعالن ذي المو
حالة تتميز عن ال
سان على حب
إن
لفطرة ال
ً
الواحد نظرا
صة
شكال، وبخا
أ
ضيع وال
التغيير في الموا
شكل تدريجي
عندما يتم هذا التكون ب
ضوعين».
وتكون العالقة وثيقة بين المو
إعالن
ص التي يتمتع بها ا
صائ
والخ
أنظار وتطلع الجهات
جعلته محط
العاملة في مجال حماية البيئة
سات
س
ؤ
سيما الم
ول
والحفاظ عليها،
أكبر
إلى تحقيق
سعى
سمية التي ت
الر
إعالنية
ستفادة من مميزات المواد ال
ا
أهداف المنوطة بها
إلى ال
صول
للو
ضعها
وفق الخطط التنموية التي ت
الجهات المعنية في كل الدول.
أنتجت جمعية
� ،
سبيل المثال
فعلى
س
أمريكا الجميلة» و«مجل
«حافظ على
إعالنات
إعالن» في الوليات المتحدة
ال
أجل تحفيز
خدمة عامة للتلفزيون من
ؤولية الملقاة
س
وعي الجمهور حول الم
توعيه بيئية
سلعي في المدى المنظور، وتحقيق ربحية عالية
ستهالك ال
سيلة لزيادة حجم اال
إعالن «مجرد و
لم يعد ا
صورة
صب ب
ستراتيجيات تن
أهداف وا
إطار خطط و
صرا مهما يندرج في
صبح عن
أ
آنية، بل
صادية
أهداف اقت
و
سا
سلم قيم مدرو
أخالقيا متكامال، و
شامال ونظاما
حياتينا
ً
سخ نموذجا
إيجاد مقولبات تر
سية على
سا
أ
سلع والمنتجات والخدمات.
صحاب ال
أ
صالح بعيدة المدى
أهدافا وم
بعناية ليحقق في نهاية المطاق
52...,35,36,37,38,39,40,41,42,43,44 24,25,26,27,28,29,30,31,32,33,...1